الأسبوع المنصرم تلقيت تهاني من أكثر من صديقة بخصوص افتتاح موقعي ومنتداي الخاص، فبين الاستغراب والاندهاش من التهنئة الغريبة وان اصبح لي موقع ومنتدي بقدرة قادر أحسست اني منيرة عجرم أو منيرة الزغبي ولست كاتبة مقال أسبوعي (في زمن لايقرأ به أحد)، لا أعلم هل نحن في الف وتسع مئة وخشبة وليس 2007 اين الحقوق الفكرية ولايعلمون أن هناك مساءلة قانونية ولا يجب ان أكتب أخر كل مقال يمنع النقل والنسخ فقط للاستعمال الخاص ويمنع النشرلغير ذلك (البوم من روتانا)، ولا نتفق ان أجر اسمي باليوم 100 ريال وبالاسبوع 700ريال وبالسنه 33600ريال سعر معقول وتضع اسمي حلال عليكم ويختلف اذا كان اسم ملون او عريض يعني كله بسعره، فقلت لهم يا جماعة الخير ماعندي منتدي خاص ولا موقع خاص ومنبري الوحيد للتعبير هو كلام كبير في استراحة الجمعة وقريباً في مجلة بروق يعني فقط في هذا المنبرين ولكن في اي مكان بالنت لايوجد لي اي مشاركات، واذا كان الاسم تشابه مع أسماء أخري لاسمح الله وهذا يستدعي توضيحاً من قبل صاحبة الموقع وهي كما تم تداوله في الايميل الذي تم ارساله مفاجآت 2007 موقع الكاتبة القطرية منيرة آل ثاني ،فلمعلوماتي البسيطة أنه لايوجد تكرار باسمي في الكاتبات القطريات لعلمي ان الشعب القطري (كلنا عيال رقيه وكل يعرف خويه)ولسنا شعب الصين يعني والحمد لله كلها 3جرائد عربية وكم مجله فلا اعتقد اني لا اعلم بوجود توأم لي بنفس الاسم وان وجد ياريت من الكاتبة الكبيرة بموقعها توضح من هي واين تكتب هل في المريخ او كوكب زحل لان قدراتنا لاتتعدي معرفتنا بالجرائد المحليه، هذا وان كانت الاخت منيرة آل ثاني تكتب بلغة اخري اكبر من مستوانا اللغوي فهذا شيء نجهله وتسمح لنا علي ثقافتنا البدائية اللي لاتتعدي قلم الرصاص.
حبيت أن أحذر كتابنا الأعزاء من اخذ الحيطه والحذر من السرقة والمحافظة علي أسمائهم من اي احتلال من المنطق الجديد الذي يطلق عليه تشابه اسماء وهو عذر اقبح من ذنب اللي يعلم ان هناك تشابهاً باسم موجود في الساحه الافضل وضع اسم اخر يميزه عن المتواجد ليبقي الافضل ولا نثير البلبله بكتابات وافكار قد تتعارض مع الكاتب المتواجد حاليا ومع الكاتب القادم الجديد، وخاصة نحن في مجتمع عربي نستمتع ونستلذ ان نشهر ببعض ونثير البلبلات.
واقترح علي كل الصحفيين والكتاب اللي يتعرض لسطو بالسرقة علي حقوق الملكية الفكرية بوضع قائمه تسعيره لكل مقال واسمه الشخصي المشهور به حتي يكسب من ورائه وكما هو متعارف عليه في الوسط الصحفي ان الكتابه لاتوكل عيش يعني قد تجد اسم كاتب يضرب بسابع سماء وهو مديون للبقال اللي تحت البيت ، فلا تسرقون الحافي بأبسط حقوقه وهو اسمه، وكما قلت الانسان اذا بحث عن موهبة في داخله اكيد سيجد مواهب وليست موهبة لان الله عز وجل كرم الانسان بالعقل ومن خلاله يستطيع ان يبدع ويبتكر ويصل الي المستحيل وبتشغيل عقله يصير واقعا.
فلا اعلم وجود اسمي في موقع خاص ومنتدي هل هو من سبيل الصدفه البحتة ام عمل مقصود ومدبر؟ وأياً كان السبب اذا كان صدفه والبنت اسمها (منيرة آل ثاني) فأقول لها صدفة جميلة وتشرفنا وأتمني لك التوفيق في المجال الصحفي وان كان الموضوع مقصودا للسرقة فالحمد لله ديننا الاسلامي حرم السرقة والقوانين تحمي المسروق بشيء يسمي بالعرف (الحقوق الفكرية والملكية).
في نهاية المقال اكتب وبكامل قواي العقلية اسمي الحقيقي منيرة آل ثاني لا ليلي علوي ولا فاتن حمامة ولا اريد من اي شخص القيام بعمل منتدي ولا موقع شخصي لي من غير علمي لان المفاجأة في هذا الزمان قد تؤدي الي عواقب غير محمودة، ومن قام بهذا الفعل قصده المنفعه اشكره عليها ومن قام بالفعل قصده الضرر لي فأقول له (لاتلعب بالنار)..
وهذه القصه حقيقيه لاتهكم ولا تخريف (والله علي ما أقول شهيد)
حبيت أن أحذر كتابنا الأعزاء من اخذ الحيطه والحذر من السرقة والمحافظة علي أسمائهم من اي احتلال من المنطق الجديد الذي يطلق عليه تشابه اسماء وهو عذر اقبح من ذنب اللي يعلم ان هناك تشابهاً باسم موجود في الساحه الافضل وضع اسم اخر يميزه عن المتواجد ليبقي الافضل ولا نثير البلبله بكتابات وافكار قد تتعارض مع الكاتب المتواجد حاليا ومع الكاتب القادم الجديد، وخاصة نحن في مجتمع عربي نستمتع ونستلذ ان نشهر ببعض ونثير البلبلات.
واقترح علي كل الصحفيين والكتاب اللي يتعرض لسطو بالسرقة علي حقوق الملكية الفكرية بوضع قائمه تسعيره لكل مقال واسمه الشخصي المشهور به حتي يكسب من ورائه وكما هو متعارف عليه في الوسط الصحفي ان الكتابه لاتوكل عيش يعني قد تجد اسم كاتب يضرب بسابع سماء وهو مديون للبقال اللي تحت البيت ، فلا تسرقون الحافي بأبسط حقوقه وهو اسمه، وكما قلت الانسان اذا بحث عن موهبة في داخله اكيد سيجد مواهب وليست موهبة لان الله عز وجل كرم الانسان بالعقل ومن خلاله يستطيع ان يبدع ويبتكر ويصل الي المستحيل وبتشغيل عقله يصير واقعا.
فلا اعلم وجود اسمي في موقع خاص ومنتدي هل هو من سبيل الصدفه البحتة ام عمل مقصود ومدبر؟ وأياً كان السبب اذا كان صدفه والبنت اسمها (منيرة آل ثاني) فأقول لها صدفة جميلة وتشرفنا وأتمني لك التوفيق في المجال الصحفي وان كان الموضوع مقصودا للسرقة فالحمد لله ديننا الاسلامي حرم السرقة والقوانين تحمي المسروق بشيء يسمي بالعرف (الحقوق الفكرية والملكية).
في نهاية المقال اكتب وبكامل قواي العقلية اسمي الحقيقي منيرة آل ثاني لا ليلي علوي ولا فاتن حمامة ولا اريد من اي شخص القيام بعمل منتدي ولا موقع شخصي لي من غير علمي لان المفاجأة في هذا الزمان قد تؤدي الي عواقب غير محمودة، ومن قام بهذا الفعل قصده المنفعه اشكره عليها ومن قام بالفعل قصده الضرر لي فأقول له (لاتلعب بالنار)..
وهذه القصه حقيقيه لاتهكم ولا تخريف (والله علي ما أقول شهيد)
نشرعام2007
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق