خطاب سياسي لزعيم من زعماء العالم الثالث (عشر)
وهذا الترتيب مصنف في عام 2100، بعد تدهور حال العالم
العربي وتراجعه من
دول العالم الثالث والعالم المتخلف كما يحلو لدول العالم المتقدم تسميته، فخرج أحد زعماء العرب يلقي خطابا صادقا لشعبه يوضح فيه خطط بلدهم وتوعيتهم بأمور كثيرة تخص بلادهم ومدي رغبته في تطوير البلد وسياسة البلد..
(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أما بعد... شعبي الكريم.. إيماناً منا بالتطور الذي نتطلع إليه والآمال التي نصبو إليها.. قررنا أن نوجه الشعب الي الطريق الصحيح والدرب المنير والشارع الطويل بعيدا عن النومنيه والوصول الي الفوز التليد، سأوضح ما أقصد.. شعبي العزيز اليوم الدراسة التعليمية والمراحل الدراسية لا تنفع أفراد الشعب في أي شيء فالإنسان يدرس (ابتدائي وإعدادي وثانوي وجامعة) ليصل الي أعلي المراتب ويرفع اسم البلد عاليا في المحافل الدولية ويضيع الانسان تقريباً 16 سنة في الدراسة والحفظ والفكر والصم في معلومات لا تفيد من قواعد لغة عربية ورياضية وكيميائية وتوابعها، واذا الانسان تعمق في دراسة شيء قالوا عنه ارهابي وموجود في قوائم الإرهاب والتفجيرات وغيرها من أمور، نحن وشعبنا في غني عنها.
ومن واقع سياستنا الحكيمة قررنا ان نوجه الشعب بالدراسة المبدئية في القراءة والكتابة وحفظ القرآن وتمعن في فلكلور الغناء الشعبي لكافة الدول والغناء بكافة اللغات الأجنبية.
ولتوضيح أكثر ندعم الشعب في المشاركة في البرامج الاكاديمية مثل ستار أكاديمي وسوبر ستار والوادي والبرامج الجديدة التي ظهرت في الخياطة والتصميم والرياضة والطبخ والرقص والعزف والبناء والفلاحة والصحافة والاذاعة والتلفزيون والاعلانات و..و..و.. وغيرها، لأن اكتشاف هذه البرامج في هذا القرن في كافة المجالات الأكاديمية في برامج الواقع تصنع الموسيقيين والإعلاميين والصحفيين والفلاحين والبنائين وغيرها، الذين يصلون الي الشهرة ورفع اسم بلادنا عاليا، في هذه البرامج التي نستفيد منها الشهرة للشعب الكريم.
وخاصة ان برنامج الوادي الذي به ضيفة الشرف حفيدة حفيدة حفيدة هيفاء وهبي التي نستفيد من خبرتها بالوراثة في هذا البرنامج من رعاية البقر والحمير والطيور بأنواعها وخاصة ان إحدي حفيداتها اكتشفت مصل تطعيم انفلونزا الطيور في عام ،2040 وكذلك برنامج ستار اكاديمي ومديرته رولا سعد التي لا تزال عائشة من 2003 الي هذا اليوم والسبب المشروب الغازي الراعي لبرنامج أكثر من هذا المشروب لأنه يطيل العمر ويفتح الشرايين ويقوي الذاكرة ويديم الشباب و..و.. والكثير الكثير... ..
فشعبي العزيز.. نريد لكم الصالح دووووماً وابداً، والله الموفق.
نشرعام
(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أما بعد... شعبي الكريم.. إيماناً منا بالتطور الذي نتطلع إليه والآمال التي نصبو إليها.. قررنا أن نوجه الشعب الي الطريق الصحيح والدرب المنير والشارع الطويل بعيدا عن النومنيه والوصول الي الفوز التليد، سأوضح ما أقصد.. شعبي العزيز اليوم الدراسة التعليمية والمراحل الدراسية لا تنفع أفراد الشعب في أي شيء فالإنسان يدرس (ابتدائي وإعدادي وثانوي وجامعة) ليصل الي أعلي المراتب ويرفع اسم البلد عاليا في المحافل الدولية ويضيع الانسان تقريباً 16 سنة في الدراسة والحفظ والفكر والصم في معلومات لا تفيد من قواعد لغة عربية ورياضية وكيميائية وتوابعها، واذا الانسان تعمق في دراسة شيء قالوا عنه ارهابي وموجود في قوائم الإرهاب والتفجيرات وغيرها من أمور، نحن وشعبنا في غني عنها.
ومن واقع سياستنا الحكيمة قررنا ان نوجه الشعب بالدراسة المبدئية في القراءة والكتابة وحفظ القرآن وتمعن في فلكلور الغناء الشعبي لكافة الدول والغناء بكافة اللغات الأجنبية.
ولتوضيح أكثر ندعم الشعب في المشاركة في البرامج الاكاديمية مثل ستار أكاديمي وسوبر ستار والوادي والبرامج الجديدة التي ظهرت في الخياطة والتصميم والرياضة والطبخ والرقص والعزف والبناء والفلاحة والصحافة والاذاعة والتلفزيون والاعلانات و..و..و.. وغيرها، لأن اكتشاف هذه البرامج في هذا القرن في كافة المجالات الأكاديمية في برامج الواقع تصنع الموسيقيين والإعلاميين والصحفيين والفلاحين والبنائين وغيرها، الذين يصلون الي الشهرة ورفع اسم بلادنا عاليا، في هذه البرامج التي نستفيد منها الشهرة للشعب الكريم.
وخاصة ان برنامج الوادي الذي به ضيفة الشرف حفيدة حفيدة حفيدة هيفاء وهبي التي نستفيد من خبرتها بالوراثة في هذا البرنامج من رعاية البقر والحمير والطيور بأنواعها وخاصة ان إحدي حفيداتها اكتشفت مصل تطعيم انفلونزا الطيور في عام ،2040 وكذلك برنامج ستار اكاديمي ومديرته رولا سعد التي لا تزال عائشة من 2003 الي هذا اليوم والسبب المشروب الغازي الراعي لبرنامج أكثر من هذا المشروب لأنه يطيل العمر ويفتح الشرايين ويقوي الذاكرة ويديم الشباب و..و.. والكثير الكثير... ..
فشعبي العزيز.. نريد لكم الصالح دووووماً وابداً، والله الموفق.
نشرعام
2006
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق