الصيف هذا الفصل بيني وبينه عداوة أكره هذا الفصل الصيف لما به من حر ورطوبة، كل مشاريعي تتوقف وتتأجل بقدوم هذا الفصل الذي
يدهور المزاج لدي الي القاع، رغم ارتباطه بالاجازة والسفر طبعا، ولكن من وجهة نظري لا يوجد بيني وبينه أي استلطاف من أي نوع أو شكل، وخاصة الشمس وأشعتها العمودية بيني وبينها كره من نوع خاص.
ولكن الصداقة تربطني مع فصل الشتاء والأمطار ومنظر السماء وهي ملبدة بالغيوم تجعلني في أعلي معدلات المزاج والراحه النفسية، ولكن ونحن اليوم في أوائل هذا الفصل، يصعقني ما أشاهده من أخبار في الصحف المحلية.
أولا: بخصوص تركيب المخفي بنسبة 30%، فرحنا نوعا ما بهذا الخبر، ولكن صعقنا من بقية الخبر وهو تصريح طبي ليحق للشخص تركيب المخفي؟ يلله العار؟؟ بالفعل شيء مضحك، تريدون الشعب يفرح ولكن ليست فرحة كاملة، فالقائمون علي هذا القرار بعد تعطفهم وتكرمهم بالموافقة بعد سنين، هل يعتقدون ان الشمس والحر يفرق بين شخص وآخر، أنا أنصح اللجنة الطبية المشرفة علي هذا الموضوع إعطاء الموافقة علي التصريحات بأن يجعلوا الشخص يقف الساعة 1 ظهرا والشمس تكون عمودية وبالتأكيد الجميع سيحصلون علي تصريح تركيب المخفي، يا جماعة الخير أنتم موافقون علي 30% بس مو 100% يعني الموضوع لا يحتاج تصريحاً طبياً، لأن الشمس عندما تتواجد علي رأس أحد ويأخذ ضربة شمس لا تسأله هل عندك تصريح طبي أو نوجه الشمس عليك.
وثانياً: من الطبيعي الصيف بحرارته المرتفعه تجبر الناس الي التوجه الي الأماكن المغلقة والمكيفة، وتعريف مكيفة ان يكون بها أجهزة تكييف، وخاصة المطاعم التي يكثر فيها الأفراد من كافة الأعمار، يعني تروح مطعم عشان تأكل وتنبسط يصيبك هبوط من الحر والسبب بسيط جداً صاحب المطعم مطفي التكييف لتوفير فاتورة الكهرباء واللي في المطعم يفطسون من الحر، صاحب المطعم يعتقد إنه في القطب الشمالي لا يحتاج لتشغيل المكيف مثلا، المفروض إن المسؤولين علي نظافة المطاعم المتمثلة في البلدية وكل يوم يتم إغلاق مطعم وهم مشكورون علي ذلك، يجب أن يتم توجيه خطاب الي كل المطاعم بإلزامهم تشغيل التكييف، وفرض غرامة علي كل مخالف، الشيء الذي يتم فرض غرامة عليه يتم الانضباط فيه دون تقاعس، وكما يقولون المال عديل الروح .
شعور متابعة مونديالية...
حبيت أكتب شعوري تجاه المنتخبين العربيين السعودية وتونس ، وكما وضحت سابقاً أنا ضد التعصب الأعمي ان هذا عربي وهذا غربي أنا مع اللعبة الحلوة والحماس باللعب، وكنت مستبعدة فوز السعودية علي أوكرانيا وفوز تونس علي اسبانيا، أولا بخصوص المنتخب السعودي فريق ضايع في أرض الملعب لا يوجد روح ولا أي شي يذكر، أما تونس فقد لعبت ضد أسبانيا بروح عالية وهجمات رائعة ولكن كنت متأكدة ان النتيجة ستقلب لصالح أسبانيا، وحصل ما توقعت.
ولكن يؤسفني عندما أشاهد المنتخبات العربية في البطولات العالمية انصدم من لعبهم الذي يكون بعيدا عن اللعب الحقيقي عن كرة القدم لا أعرف ماذا يطلقون عليه، أين العيب لا أعرف؟ ولكن الكرة لدينا ليست كرة؟ أعتقد لا زلنا في مرحلة التمبة و الطمباخية ؟؟؟
ولكن الصداقة تربطني مع فصل الشتاء والأمطار ومنظر السماء وهي ملبدة بالغيوم تجعلني في أعلي معدلات المزاج والراحه النفسية، ولكن ونحن اليوم في أوائل هذا الفصل، يصعقني ما أشاهده من أخبار في الصحف المحلية.
أولا: بخصوص تركيب المخفي بنسبة 30%، فرحنا نوعا ما بهذا الخبر، ولكن صعقنا من بقية الخبر وهو تصريح طبي ليحق للشخص تركيب المخفي؟ يلله العار؟؟ بالفعل شيء مضحك، تريدون الشعب يفرح ولكن ليست فرحة كاملة، فالقائمون علي هذا القرار بعد تعطفهم وتكرمهم بالموافقة بعد سنين، هل يعتقدون ان الشمس والحر يفرق بين شخص وآخر، أنا أنصح اللجنة الطبية المشرفة علي هذا الموضوع إعطاء الموافقة علي التصريحات بأن يجعلوا الشخص يقف الساعة 1 ظهرا والشمس تكون عمودية وبالتأكيد الجميع سيحصلون علي تصريح تركيب المخفي، يا جماعة الخير أنتم موافقون علي 30% بس مو 100% يعني الموضوع لا يحتاج تصريحاً طبياً، لأن الشمس عندما تتواجد علي رأس أحد ويأخذ ضربة شمس لا تسأله هل عندك تصريح طبي أو نوجه الشمس عليك.
وثانياً: من الطبيعي الصيف بحرارته المرتفعه تجبر الناس الي التوجه الي الأماكن المغلقة والمكيفة، وتعريف مكيفة ان يكون بها أجهزة تكييف، وخاصة المطاعم التي يكثر فيها الأفراد من كافة الأعمار، يعني تروح مطعم عشان تأكل وتنبسط يصيبك هبوط من الحر والسبب بسيط جداً صاحب المطعم مطفي التكييف لتوفير فاتورة الكهرباء واللي في المطعم يفطسون من الحر، صاحب المطعم يعتقد إنه في القطب الشمالي لا يحتاج لتشغيل المكيف مثلا، المفروض إن المسؤولين علي نظافة المطاعم المتمثلة في البلدية وكل يوم يتم إغلاق مطعم وهم مشكورون علي ذلك، يجب أن يتم توجيه خطاب الي كل المطاعم بإلزامهم تشغيل التكييف، وفرض غرامة علي كل مخالف، الشيء الذي يتم فرض غرامة عليه يتم الانضباط فيه دون تقاعس، وكما يقولون المال عديل الروح .
شعور متابعة مونديالية...
حبيت أكتب شعوري تجاه المنتخبين العربيين السعودية وتونس ، وكما وضحت سابقاً أنا ضد التعصب الأعمي ان هذا عربي وهذا غربي أنا مع اللعبة الحلوة والحماس باللعب، وكنت مستبعدة فوز السعودية علي أوكرانيا وفوز تونس علي اسبانيا، أولا بخصوص المنتخب السعودي فريق ضايع في أرض الملعب لا يوجد روح ولا أي شي يذكر، أما تونس فقد لعبت ضد أسبانيا بروح عالية وهجمات رائعة ولكن كنت متأكدة ان النتيجة ستقلب لصالح أسبانيا، وحصل ما توقعت.
ولكن يؤسفني عندما أشاهد المنتخبات العربية في البطولات العالمية انصدم من لعبهم الذي يكون بعيدا عن اللعب الحقيقي عن كرة القدم لا أعرف ماذا يطلقون عليه، أين العيب لا أعرف؟ ولكن الكرة لدينا ليست كرة؟ أعتقد لا زلنا في مرحلة التمبة و الطمباخية ؟؟؟
نشر عام2006
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق