لكل شخص مكان يشعر به بالولاء والانتماء وشعوره بهذا لايكون من فراغ ولكن من عوامل صادقه وحقيقيه ادت الى هذه المشاعر النبيله التي تجعل الانسان يشعر بالانتماء لمكان دون آخر رغم تواجد امكان كثيره مثله ولكن هذا هو حال الانسان تمييز شيء عن آخر،وهذا مااشعر به لهذا الصرح الكبير الذي تبنى موهبتي وقدمني للاخرين دون مصالح ولكن رغبه بتواجد اقلام جديده من اهل البلد ،ولهذه (الراية ) معزه خاصه جعلتني من اسره هذا المنبر الشامخ الوطني الذي يفخر كل من أنتسب اليه وتواجد اسمه في ثنايا صفحاتها المميزه،وايمانهم بقلم شاب قد يظهر لايام ويغيب لسنوات ولكن دعمهم واصرارهم بتواجدي معهم بشكل اسبوع ويومي بهذا الشهر ولمده سنتين اوجد بداخلي شيء لايتجزء عن شخصيتي ووجودي بهذا المكان كوجودي وسط اهلي بالبيت،والشكر موصول في المقام الاول لرئيس التحرير السابق الاستاذ (يوسف درويش) المؤمن ايمان تام بالاقلام الشابه الانثويه بالتحديد والذي يصر على بقائنا وتواجدنا بهذا البيت الكبير الاصيل فلايسعني الا القول له كل عام وانت بخير بمناسبه حلول عيدالفطرالمبارك والتهنئه موصوله الى رئيس التحرير الجديد الاستاذ(صالح بن عفصان الكواري) لتسلمه هذه (الراية) العزيزه على قلوبنا والتي ستكون في عهده زاخره بالمواهب الشابه والتميز الحصري الذي عودتنا عليه رايتنا منذ زمن،وستكون بتواجد استاذنا في مسيره الرياده الدائمه ان شالله، قال رسولنا الكريم(من لايشكر الناس لايشكرالله)،فهناك اشخاص مجهولين ويعملون بهذا الصرح ليل نهار ويبحثون عن التميز ودفع الاقلام للتواجد دون انقطاع واصراره الدائم لتواجد قلمي في المكان الذي يجد مااطرحه مناسب ومفيد فهو الزميل (صادق محمد)فله الشكر على دعم الاقلام وتشجيعها ودعوتها بكل المناسبات التي تفيد (الراية) في المقام الاول وتفيد الاشخاص بالمقام الثاني..
فاي نجاح للراية نجاح لي واي نجاح شخصي هو نجاح للراية،فالانسان دائما يشعر باحترام للمكان الذي انطلق منه وله معزه خاصه، لاتذبل ولاتنتهي فهي زهرة بكل يوم وكل عدد وكل مكان تجد فيه كلمه (الراية)القطرية المتفرده بأسمها بين الجرائد العربيه والتي لايوجد لها شبية او مثيل بالاسم والمعنى..
واتمنى بهذا الشهرالفضيل ان تكونوا قضيتوا الايام بمنتهى السعاده والبهجه والطاعات ويكون الملحق الرمضاني نال على رضاكم واملكم المعهود بملاحقنا الرمضانية،ولايسعني الا شكر زميلتي في الصحفه التي تميزت بأطباقها الجميله والتي جعلت زيارتكم لصفحتنا سريعه قبل الاخرين لتشاهدوا اطباقها المميزه بنكهة قطريه وبأيادي قطرية وتشعرون بالشبع العيني الذي يزيد الكيلو جرامات بالعين دون زيادتها بالوزن وهذه هي ميزه صفحتنا تشبع بالطعام وتشبع بالكلام ،فكل عام وانتي بخير للمميزه (عائشه التميمي) وان شالله نتجاور في مناسبات قادمه....
واحب ان اختم مقالي بكلمات وطنية رائعه باسم (ارض الحب) للشاعره القطرية المميزه التي سعدت بمعرفتها بالايام المباركه وهي المميزه(عنود الليالي)....
إذا بالدنيا لي عنوان
فاي نجاح للراية نجاح لي واي نجاح شخصي هو نجاح للراية،فالانسان دائما يشعر باحترام للمكان الذي انطلق منه وله معزه خاصه، لاتذبل ولاتنتهي فهي زهرة بكل يوم وكل عدد وكل مكان تجد فيه كلمه (الراية)القطرية المتفرده بأسمها بين الجرائد العربيه والتي لايوجد لها شبية او مثيل بالاسم والمعنى..
واتمنى بهذا الشهرالفضيل ان تكونوا قضيتوا الايام بمنتهى السعاده والبهجه والطاعات ويكون الملحق الرمضاني نال على رضاكم واملكم المعهود بملاحقنا الرمضانية،ولايسعني الا شكر زميلتي في الصحفه التي تميزت بأطباقها الجميله والتي جعلت زيارتكم لصفحتنا سريعه قبل الاخرين لتشاهدوا اطباقها المميزه بنكهة قطريه وبأيادي قطرية وتشعرون بالشبع العيني الذي يزيد الكيلو جرامات بالعين دون زيادتها بالوزن وهذه هي ميزه صفحتنا تشبع بالطعام وتشبع بالكلام ،فكل عام وانتي بخير للمميزه (عائشه التميمي) وان شالله نتجاور في مناسبات قادمه....
واحب ان اختم مقالي بكلمات وطنية رائعه باسم (ارض الحب) للشاعره القطرية المميزه التي سعدت بمعرفتها بالايام المباركه وهي المميزه(عنود الليالي)....
إذا بالدنيا لي عنوان
قطر بيتي وعنوان
قطر يا شمعة الأوطان
ضويتي كل وجدان
ينبت حبك مع الشريان
مثل ورد ببستاني
وأنفاسي غدت ريحان
لأنك عطر يملان
يأجيلك بالغلا ولهان
يلم ترابك أحضان
ييسافر بي عن الأحزان
يذوب كل أشجاني
ولو جيتك وأنا ظميان
همايل غيثك أسقاني
بليل الشوق لك سهران
وطيفك بين أجفاني
أردد بأعذب الألحان
قطر يا نبض شرياني
أخذتي بالكرم نيشان
شهد لك قاصي وداني
وخيرك عم عالبلدان
يا أرض الحب و اوطاني
قطر لو طالت الأزمان
وجد العمر من ثاني
بحبك دايم وشفقان
يردد اسمك لساني
يا كل الحب والوجدان
غرامك حيل بكاني
أنا منساك مهما كان
لو أنسى كل خلاني
*ولوكان رمضان 30يوم نلتقيكم غدآ واذا29يوم اقول لكم الى الملتقى ...
*ولوكان رمضان 30يوم نلتقيكم غدآ واذا29يوم اقول لكم الى الملتقى ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق