لماذا لايعترفون بلغتنا العربية؟؟؟،لماذا أذا ذهبنا الى مكان سياحي في الدول الغربية او الاسيوية لانجد في الترجمه او المطوية علم الدول العربية تجد بأغلب اللغات الانجليزي والفرنسية واليابانيين والصينيين والاسبان والعبريه وغيرها والعربيه غير متوفره، ولا يهتمون بها أذا كنت مسافر بطائره غير تابعه لاحد الشركات العربية لاتوجد أعتراف باللغه العربيه ولايوجد لها مكانه ولامكان،وكذلك في اللوحات الارشاديه في المجمعات التجاريه والانديه والشوارع والحدائق والمتنزهات لايوجد كلمه باللغة العربية ...
هل هذا تقصير من الناطقين بهذه اللغه الذين طمسوها وجعلوها لاتتعدى جدار كل بيت وحبسوها في اطار ضيق وبدأوا يستعرون منها ومن الحديث بها ومع أبنائهم يتحدثون بالانجليزيه ومع الخدم لغة انجليزيه هنديه معربه ،وحتى عند تجوالك في المجمعات تجد جميعها تنطق وتصرخ بالانجليزيه منها المجمعات(ستي سنتر ،لاند مارك ،المول ،بلازا،فيلاجيو...) وفالحمدلله لم نصل الى تسميت الشوارع من اسماء الفاتحين والشخصيات المهمه الى أسماء أجنبية وكذلك أسماء الانديه لازالت محافظه على الاسماء العربيه ولم نغير الاسماء الى (سوبر كلاب او جولد كلاب او ........)...ولكن في دوله قطر هناك أهتمام في بعض الكلمات الخاصه بالتراث والمفردات القطريه القديمه وهذه الخطوه ممتازه ورائعه ونتمنى ان تستمر في الكثير من المرافق مثل(كروه و ميره و لخويا والفزعه ...)و(سوق واقف)والحمدلله لم يتم تغيره..
فيجب على الناطقين بهذه اللغة يهتمون بتعليمها ونشرها ولا يقتلونها ويضيعون ملامحها الجميله،فأنظروا الى الدول العربيه كم عدد المعاهد التي تدرس اللغات الاجنبيه كل يوم تجد معهد يتم فتحه وشهاداتهم معتمده من امريكا وبريطانيا والمانيا وكلها مدعومه من دول وجامعات ومعاهد ثقافيه لها وزنها وثقلها وبالاضافه الى الجامعات التي تحولت الى الدراسه بها الى اللغه الاجنبيه والاهتمام بالتوفل واخوانه، والغاء اغلب المواد الناطقة باللغة العربيه ولا يعيرونها اي اهتمام واعتقد حتى أهميه نتائجها بالمعدل العام لايعني شيء بمعدل التخرج،وهذا ادى الى هجرة الباحثين العرب للابحاث الناطقه بالعربية والا هتمام بالابحاث الناطقه باللغة الانجليزيه ولهذا نجد ضعف بالابحاث العربية ومابها من احصائيات ودراسات ميدانيه اغلبها دراسات من عقود ماضيه ولم يتم الاهتمام بتحديثها والسعي من قبل الباحثين الجدد بالابحاث التي تفيد مجتمعهم وترتقي به من ناحيه علمية ناطقة بلغتهم الام...
أين محبين اللغه من مثقفين ودارسين ولديهم الغيره الحقيقيه عليها ، لاعاده اهميه لغة الضاد وتدريسها والاعتراف بها وطلب من الاماكن السياحيه الاعتراف بها كما يتم الاعتراف باللغه الاجنبيه بكل مكان،هذا الشي يحتاج الى وقت وجهد ولكن متى وجدت الكوادر اصبح المستحيل سهلا ومتى ماتظافرت الجهد ستسطع اشعه الشمس في عين كل شخص يريد محو لغتنا ومكانتها وأهميتها ولكن لنكون يد واحده ولانتركها ركام واطلال من الماضي وتعد من اللغات الجاهلية المهجوره المنقرضه..
الامر محتاج الى تكاتف من(جامعه الدول العربيه) ودعم قومي منها بتشكيل مجموعه لهذا الغرض بالقيام بجلب أعتراف بهذه اللغه بشكل اكبر و اوسع،والاهتمام بتدريس هذه اللغه بمعاهد في الدول الغربيه وتسهيل الامور عليهم ،وطلب مصدق من قبل( جامعه الدول العربيه) بشكل رسمي بالاهتمام باللغه العربيه وجعلها في كتيباتهم ومطوياتهم وارشاداتهم العامه في الطرق وفي كافه الاماكن العامه وان كان الامر صعب يكون هناك مترجمين مختصين من قبل (الجامعه العربيه )يترجمون لهم مايريدون،نريد وقفه من الجامعه العربيه لنقول فعلوا ولم يقصروا،انظروا اليوم الى الاتحاد الاوروبي وحدوا العمله والدخول والتنقل بين الدول دون فيزا او بطاقه والحدود مفتوحه والسوق المشتركه واللغه الاوروبيه غير مشتركه هناك من يتكلم الانجليزيه ومنهم الاسبانيه و الفرنسيه والالمانيه والبرتغاليه والتركيه واليونانيه وغيرها، ونحن لغه واحده ودين واحد والحياه لدينا معقده وحتى لغتنا لم يعد لها ذكر او اهميه ولا نحاول أن نفرضها على الغير هم من فرض لغته ونمط حياته وتفكيره ونحن الله بالخير ياعرب....
*اجمل الكلام:
ولتستعد لغة الضاد التي دعيت،،،ام اللغات شبابآ برده قشب
ان لم نكن كلنا في أصلنا عربآ،،،فنحن تحت لواها كلنا عرب(فوزي المعلوف)
هل هذا تقصير من الناطقين بهذه اللغه الذين طمسوها وجعلوها لاتتعدى جدار كل بيت وحبسوها في اطار ضيق وبدأوا يستعرون منها ومن الحديث بها ومع أبنائهم يتحدثون بالانجليزيه ومع الخدم لغة انجليزيه هنديه معربه ،وحتى عند تجوالك في المجمعات تجد جميعها تنطق وتصرخ بالانجليزيه منها المجمعات(ستي سنتر ،لاند مارك ،المول ،بلازا،فيلاجيو...) وفالحمدلله لم نصل الى تسميت الشوارع من اسماء الفاتحين والشخصيات المهمه الى أسماء أجنبية وكذلك أسماء الانديه لازالت محافظه على الاسماء العربيه ولم نغير الاسماء الى (سوبر كلاب او جولد كلاب او ........)...ولكن في دوله قطر هناك أهتمام في بعض الكلمات الخاصه بالتراث والمفردات القطريه القديمه وهذه الخطوه ممتازه ورائعه ونتمنى ان تستمر في الكثير من المرافق مثل(كروه و ميره و لخويا والفزعه ...)و(سوق واقف)والحمدلله لم يتم تغيره..
فيجب على الناطقين بهذه اللغة يهتمون بتعليمها ونشرها ولا يقتلونها ويضيعون ملامحها الجميله،فأنظروا الى الدول العربيه كم عدد المعاهد التي تدرس اللغات الاجنبيه كل يوم تجد معهد يتم فتحه وشهاداتهم معتمده من امريكا وبريطانيا والمانيا وكلها مدعومه من دول وجامعات ومعاهد ثقافيه لها وزنها وثقلها وبالاضافه الى الجامعات التي تحولت الى الدراسه بها الى اللغه الاجنبيه والاهتمام بالتوفل واخوانه، والغاء اغلب المواد الناطقة باللغة العربيه ولا يعيرونها اي اهتمام واعتقد حتى أهميه نتائجها بالمعدل العام لايعني شيء بمعدل التخرج،وهذا ادى الى هجرة الباحثين العرب للابحاث الناطقه بالعربية والا هتمام بالابحاث الناطقه باللغة الانجليزيه ولهذا نجد ضعف بالابحاث العربية ومابها من احصائيات ودراسات ميدانيه اغلبها دراسات من عقود ماضيه ولم يتم الاهتمام بتحديثها والسعي من قبل الباحثين الجدد بالابحاث التي تفيد مجتمعهم وترتقي به من ناحيه علمية ناطقة بلغتهم الام...
أين محبين اللغه من مثقفين ودارسين ولديهم الغيره الحقيقيه عليها ، لاعاده اهميه لغة الضاد وتدريسها والاعتراف بها وطلب من الاماكن السياحيه الاعتراف بها كما يتم الاعتراف باللغه الاجنبيه بكل مكان،هذا الشي يحتاج الى وقت وجهد ولكن متى وجدت الكوادر اصبح المستحيل سهلا ومتى ماتظافرت الجهد ستسطع اشعه الشمس في عين كل شخص يريد محو لغتنا ومكانتها وأهميتها ولكن لنكون يد واحده ولانتركها ركام واطلال من الماضي وتعد من اللغات الجاهلية المهجوره المنقرضه..
الامر محتاج الى تكاتف من(جامعه الدول العربيه) ودعم قومي منها بتشكيل مجموعه لهذا الغرض بالقيام بجلب أعتراف بهذه اللغه بشكل اكبر و اوسع،والاهتمام بتدريس هذه اللغه بمعاهد في الدول الغربيه وتسهيل الامور عليهم ،وطلب مصدق من قبل( جامعه الدول العربيه) بشكل رسمي بالاهتمام باللغه العربيه وجعلها في كتيباتهم ومطوياتهم وارشاداتهم العامه في الطرق وفي كافه الاماكن العامه وان كان الامر صعب يكون هناك مترجمين مختصين من قبل (الجامعه العربيه )يترجمون لهم مايريدون،نريد وقفه من الجامعه العربيه لنقول فعلوا ولم يقصروا،انظروا اليوم الى الاتحاد الاوروبي وحدوا العمله والدخول والتنقل بين الدول دون فيزا او بطاقه والحدود مفتوحه والسوق المشتركه واللغه الاوروبيه غير مشتركه هناك من يتكلم الانجليزيه ومنهم الاسبانيه و الفرنسيه والالمانيه والبرتغاليه والتركيه واليونانيه وغيرها، ونحن لغه واحده ودين واحد والحياه لدينا معقده وحتى لغتنا لم يعد لها ذكر او اهميه ولا نحاول أن نفرضها على الغير هم من فرض لغته ونمط حياته وتفكيره ونحن الله بالخير ياعرب....
*اجمل الكلام:
ولتستعد لغة الضاد التي دعيت،،،ام اللغات شبابآ برده قشب
ان لم نكن كلنا في أصلنا عربآ،،،فنحن تحت لواها كلنا عرب(فوزي المعلوف)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق