الساحة الرياضة في عالمنا العربي ، أصبحت اليوم ساحة اختلافات وصراعات ، بين هذا وذاك ، كل يوم نسمع بزج اسم قيادي رياضي خليجي او عربي في خلافات وتكتلات ضد بعضهم البعض سواء السبب مصالح او اهداف خاصة بهم . .
من ثوابت واساسيات الرياضة ( الروح الرياضية ) وهي التي تكرس وترسخ روح المحبة والتعاون والتنافس بكل حب وود ، لا يشوبها الصراعات والأحقاد الداخلية التي غالباً ما تكون في الساحات السياسية والاعمال والاقتصاد في مصالح تخص هذه المجالات من صفقات وطبخات ، تجعل من المصالح قاتلة وهادمة يكرها جميع من على الكرة الارضية ..
اما في عالم كرة القدم فيجب ان ندحض هذه الاختلافات والخلافات التي اصبحت تكثر على السطح ، وقريبآ سنشهد تحول الرياضة الى سياسة بدخول أنوف دول في هذا الميدان ، بشكل يجعلنا نشعر أن ساحة الرياضة ستتحول عما قريب الى الأتجاة المعاكس في الجزيرة او ساحة حرب تقتل كل من يحارب وينافس على هذا الكرسي الوفير..
اليوم عندما نسمع نجاح أشخاص من العالم العربي بمناصب و كراسي اقليمية ودولية فيجب ان نشعر بالفخر والاعتزاز ، ونذكر الراحل الزعيم العربي جمال عبدالناصر بأن تحقق حلم الأمة ( بالوطن الاكبر ) الذي لم يتحقق في حياته واليوم الرياضة تحقق جزء بسيط من هذا الوطن..
لا ان نجعل الصراعات سمة ثم نجد هناك من يقرب وجهات النظر والصلح فيما بيننا ، عندما نشاهد أعداء الأمة الأسلامية والعربية يشاهدون خلافاتنا السقيمة لأسباب واهية .
وفي الحقيقية يجب ان نخدم بعضنا البعض وذلك بما يصب في مصلحة دولنا والدول العربية ونكون ( أنا وابن عمي على الغريب ) وليس العكس ، أن الصراعات تقتل مبدأ الروح الرياضية ، لذلك أتمنى أن نكون واحد بفكر أكبر وهو (الوطن الأكبر)..
من هذا المبدأ سننطلق الى أن نصل الى كرسي الفيفا بكل حب وقوة ونكون يداً واحدة ، كما فعلت قطر بتحقيق حلم الأمة العربية والشرق اوسطية بأستضافة كأس العالم 2022،لنتعض من الأمور الكبيرة ولا نقيم الحروب والعداوات فيما بيننا..
وكما حدث في مجلس خالد جاسم منذ ايام بتلفظ السيد (فيصل الهيات) بأن هذا الشأن شأن بحريني ولا يجب عليكم التدخل به وقام السيد ( حمود سلطان ) بشكل انفعالي يدل على عدم سماع حمود حديث ( احمد الرواس ) الذي قال له أن الدستور امر يخص القانونيين وليس امر رياضي ، كلام الرواس أصاب عين الصواب لأن المجلس رياضي 100% وليس مجلس فيصل القاسم ، ثم تبعها تلفظ الهيات بكلمات غير رياضية بشكل استفزازي..
المجلس مكان عام وجد للنقاش ، بجميع الأمور الخاصة والعامة الرياضية ولم يحدد بقوانين أن من يتحدث عن بلاده لا يحق للأخر التحدث والرد عليه ، وهذا قانون خاص بك أيها السيد الهيات وكان من الأجدر بك جعل الموضوع الخاص في الأعلام البحريني ولا تتحدث من خلال شاشة قطرية عامة لكل العرب ،وذلك كما حددته في كلامك(شأن بحريني)خاص.
السيد (احمد الرواس) أنت على حق ، وأنت شخصية منصفة في تحليلها وان شاء الله تكون مكسب لقناة الدوري والكأس في الدوري القطري كذلك ولا تتوقف مع كأس الخليج وآسيا..
* الشارع السعودي تنفس الصعداء بأقالة المدرب البرتغالي (بيسيرو) الذي حد من مسيرة الأخضر السعودي ونال القيادة بدلاً منه المدرب الوطني (ناصر الجوهر) ، في وقت كنا ننتظر أن تكون أول الأقالات في حق السيد (ميتسو) ، لكن الاتحاد لا زال على موقفه ، ميتسو هو الحل السحري الذي لا يعلم بقوته الشارع القطري والذي لا يحسن الصبر ، اشكر الاتحاد على صبرهم اللامنتهي ..
والله يذكرها بالخير شريفة فاضل يوم قالت ( لما راح الصبر منا رحنا للأتحاد نسأل عن دواء ، قالوا لنا شوفى احلى ميتسو،، احلى مدرب نكون معاه،،واه من الصبر واه،،آه من ميتسو وآه ) هذا وصف الحال بحذافيره ،ماقصرتي يابنت فاضل .
من ثوابت واساسيات الرياضة ( الروح الرياضية ) وهي التي تكرس وترسخ روح المحبة والتعاون والتنافس بكل حب وود ، لا يشوبها الصراعات والأحقاد الداخلية التي غالباً ما تكون في الساحات السياسية والاعمال والاقتصاد في مصالح تخص هذه المجالات من صفقات وطبخات ، تجعل من المصالح قاتلة وهادمة يكرها جميع من على الكرة الارضية ..
اما في عالم كرة القدم فيجب ان ندحض هذه الاختلافات والخلافات التي اصبحت تكثر على السطح ، وقريبآ سنشهد تحول الرياضة الى سياسة بدخول أنوف دول في هذا الميدان ، بشكل يجعلنا نشعر أن ساحة الرياضة ستتحول عما قريب الى الأتجاة المعاكس في الجزيرة او ساحة حرب تقتل كل من يحارب وينافس على هذا الكرسي الوفير..
اليوم عندما نسمع نجاح أشخاص من العالم العربي بمناصب و كراسي اقليمية ودولية فيجب ان نشعر بالفخر والاعتزاز ، ونذكر الراحل الزعيم العربي جمال عبدالناصر بأن تحقق حلم الأمة ( بالوطن الاكبر ) الذي لم يتحقق في حياته واليوم الرياضة تحقق جزء بسيط من هذا الوطن..
لا ان نجعل الصراعات سمة ثم نجد هناك من يقرب وجهات النظر والصلح فيما بيننا ، عندما نشاهد أعداء الأمة الأسلامية والعربية يشاهدون خلافاتنا السقيمة لأسباب واهية .
وفي الحقيقية يجب ان نخدم بعضنا البعض وذلك بما يصب في مصلحة دولنا والدول العربية ونكون ( أنا وابن عمي على الغريب ) وليس العكس ، أن الصراعات تقتل مبدأ الروح الرياضية ، لذلك أتمنى أن نكون واحد بفكر أكبر وهو (الوطن الأكبر)..
من هذا المبدأ سننطلق الى أن نصل الى كرسي الفيفا بكل حب وقوة ونكون يداً واحدة ، كما فعلت قطر بتحقيق حلم الأمة العربية والشرق اوسطية بأستضافة كأس العالم 2022،لنتعض من الأمور الكبيرة ولا نقيم الحروب والعداوات فيما بيننا..
وكما حدث في مجلس خالد جاسم منذ ايام بتلفظ السيد (فيصل الهيات) بأن هذا الشأن شأن بحريني ولا يجب عليكم التدخل به وقام السيد ( حمود سلطان ) بشكل انفعالي يدل على عدم سماع حمود حديث ( احمد الرواس ) الذي قال له أن الدستور امر يخص القانونيين وليس امر رياضي ، كلام الرواس أصاب عين الصواب لأن المجلس رياضي 100% وليس مجلس فيصل القاسم ، ثم تبعها تلفظ الهيات بكلمات غير رياضية بشكل استفزازي..
المجلس مكان عام وجد للنقاش ، بجميع الأمور الخاصة والعامة الرياضية ولم يحدد بقوانين أن من يتحدث عن بلاده لا يحق للأخر التحدث والرد عليه ، وهذا قانون خاص بك أيها السيد الهيات وكان من الأجدر بك جعل الموضوع الخاص في الأعلام البحريني ولا تتحدث من خلال شاشة قطرية عامة لكل العرب ،وذلك كما حددته في كلامك(شأن بحريني)خاص.
السيد (احمد الرواس) أنت على حق ، وأنت شخصية منصفة في تحليلها وان شاء الله تكون مكسب لقناة الدوري والكأس في الدوري القطري كذلك ولا تتوقف مع كأس الخليج وآسيا..
* الشارع السعودي تنفس الصعداء بأقالة المدرب البرتغالي (بيسيرو) الذي حد من مسيرة الأخضر السعودي ونال القيادة بدلاً منه المدرب الوطني (ناصر الجوهر) ، في وقت كنا ننتظر أن تكون أول الأقالات في حق السيد (ميتسو) ، لكن الاتحاد لا زال على موقفه ، ميتسو هو الحل السحري الذي لا يعلم بقوته الشارع القطري والذي لا يحسن الصبر ، اشكر الاتحاد على صبرهم اللامنتهي ..
والله يذكرها بالخير شريفة فاضل يوم قالت ( لما راح الصبر منا رحنا للأتحاد نسأل عن دواء ، قالوا لنا شوفى احلى ميتسو،، احلى مدرب نكون معاه،،واه من الصبر واه،،آه من ميتسو وآه ) هذا وصف الحال بحذافيره ،ماقصرتي يابنت فاضل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق