أهلا بكم جميعاً في دولة قطر حاضنة العرس الكروي الآسيوي ، عرس يطرق أبواب سنة جديدة بقدومه مع أحتفال كروي من نوع خاص بعد فوز قارتنا الصفراء بشرف استضافة 2022 نحتفل اليوم بحلول حلم مونديالي طال انتظاره بعد 2002 كوريا واليابان ، رقم 2 أصبح رقم التفاؤل لقارتنا العريقة بتاريخها ومستقبلها ، اليوم أصبح الحلم حقيقة ، ونعد العدة ببروفة تسبق هذا الحدث ب 10 سنوات من ارض قطر والى ارض قطر.
أبناء اكبر قارة من حيث المساحة ممثلين ب ستة عشر منتخب ، عيونهم متجهة الى كأس آسيا الذي حضر الى مطار الدوحة منذ أيام ، وصال وجال بموكب كرنفالي ينتظر من يحملة بعد اسود الرافدين،هل يعود لهم،ام يغير اتجاهه الى دولة آخرى في قارة آسيا ويبقى لديهم لمدة أربع سنوات اخرى..
عرب آسيا وهم أمل الشعب العربي ، نريد أن يبقى هذا الكأس الآسيوي ، في محيط دولنا العربية التي لها مكانة في القارة الصفراء ، كلاً منا يتمنى فوز منتخب بلاده بهذا الكأس ، لكن ما يصبر النفس أن هناك 8 منتخبات عربية من عرب آسيا ، تفرح قلوبنا ويبقى الانتصار العربي باقي بعد فرحنا الأكبر ب 2022، نريد فرحة 2011 في الشرق الاوسط حاضرة لا تغيب عنها البسمة الكروية وانتم قادرون سواء من العنابي القطري اوالاخضر السعودي اوالازرق الكويتي اوالابيض الاماراتي اوالاحمر البحريني اوالنشاما الاردنيين اونسور سوريا او ابطال اسيا 2007 وهم اسود الرافدين ليكونوا ابطال 2011 على التوالي ، كما فعلوها الفراعنة في امم أفريقيا والافضلية لهم بثلاثية . .
نمني النفس بأنتصار عرب آسيا ، لكن باقي أبناء القارة الصفراء حاضرين وبقوة ، العدة لديهم مجهزة منذ سنين لأي استحقاق كان ومنهم من كان ضيفاً في مونديال جنوب أفريقيا ، وصلوا الى الذي لم يستطع الوصول اليه عرب آسيا ، فهل تكون الكلمة العليا لليابان اوالكوريتين اوالصين اوايران ام تخطفها استراليا وترحل الى قارتها القابعة في جنوب الكرة الأرضية لتكون متزعمة على القارة الصفراء..
ام يتواجد الحصان الأسود في هذه البطولة وبقوة ونجد الهند تفجر قنبلة بالبهارات الهندية تجعل ريحة البطولة عابقة بالتوابل الهندية الزكية ام يكون لأوزباكستان حديث آخر بأقدام لاعبيها وتجعل البطولة تسجل في سجلاتها اسم منتخب جديد جدا..
هذه البطولة اليوم محط أنظار لكل المتتبعين للكرة في العالم اجمع ، الأسباب كثيرة أولها أن هذه الدولة الصغيرة القابعة على شط الخليج العربي هي من فازت بالاستحقاق المونديالي في يوم الثاني من ديسمبر على دول كبيرة وعظيمة ، هذة البطولة اليوم محط أنظار الكثيرمن الأندية العالمية والسماسرة يبحثون عن الجيد والأجود في الكرة الآسيوية لتدعم فرقها بالعنصر الآسيوي الغامض نسبياً عنها.
اذاً هذه البطولة يجب ان تكون مفترق طريق لكل لاعب آسيوي في سبيل الاحتراف الحقيقي، أن يكون له بصمة في الدوريات العالمية التي لم يتواجد فيها هذا الكائن الآسيوي من قبل ، بشكل يغزوا القارات الاخرى.
بمقدور هذا اللاعب الآسيوي بحجم قارته الكبير وتعدادها السكاني أن يكون المحترف رقم واحد في العالم ،اذا حضر بالفكر الاحترافي السليم بعيد عن الهواية والعاطفة الآسيوية الجياشة.
هل نستفيد من قيمة هذة البطولة وننطلق لنحقق رؤية ( اتحاد كرة القدم في آسيا ) وعلى رأسهم الداعم الأول ( محمد بن همام ) ولنصحح مسار الكرة في آسيا بشكل صحيح يليق بحجم واسم قارتنا العريقة..
أبناء اكبر قارة من حيث المساحة ممثلين ب ستة عشر منتخب ، عيونهم متجهة الى كأس آسيا الذي حضر الى مطار الدوحة منذ أيام ، وصال وجال بموكب كرنفالي ينتظر من يحملة بعد اسود الرافدين،هل يعود لهم،ام يغير اتجاهه الى دولة آخرى في قارة آسيا ويبقى لديهم لمدة أربع سنوات اخرى..
عرب آسيا وهم أمل الشعب العربي ، نريد أن يبقى هذا الكأس الآسيوي ، في محيط دولنا العربية التي لها مكانة في القارة الصفراء ، كلاً منا يتمنى فوز منتخب بلاده بهذا الكأس ، لكن ما يصبر النفس أن هناك 8 منتخبات عربية من عرب آسيا ، تفرح قلوبنا ويبقى الانتصار العربي باقي بعد فرحنا الأكبر ب 2022، نريد فرحة 2011 في الشرق الاوسط حاضرة لا تغيب عنها البسمة الكروية وانتم قادرون سواء من العنابي القطري اوالاخضر السعودي اوالازرق الكويتي اوالابيض الاماراتي اوالاحمر البحريني اوالنشاما الاردنيين اونسور سوريا او ابطال اسيا 2007 وهم اسود الرافدين ليكونوا ابطال 2011 على التوالي ، كما فعلوها الفراعنة في امم أفريقيا والافضلية لهم بثلاثية . .
نمني النفس بأنتصار عرب آسيا ، لكن باقي أبناء القارة الصفراء حاضرين وبقوة ، العدة لديهم مجهزة منذ سنين لأي استحقاق كان ومنهم من كان ضيفاً في مونديال جنوب أفريقيا ، وصلوا الى الذي لم يستطع الوصول اليه عرب آسيا ، فهل تكون الكلمة العليا لليابان اوالكوريتين اوالصين اوايران ام تخطفها استراليا وترحل الى قارتها القابعة في جنوب الكرة الأرضية لتكون متزعمة على القارة الصفراء..
ام يتواجد الحصان الأسود في هذه البطولة وبقوة ونجد الهند تفجر قنبلة بالبهارات الهندية تجعل ريحة البطولة عابقة بالتوابل الهندية الزكية ام يكون لأوزباكستان حديث آخر بأقدام لاعبيها وتجعل البطولة تسجل في سجلاتها اسم منتخب جديد جدا..
هذه البطولة اليوم محط أنظار لكل المتتبعين للكرة في العالم اجمع ، الأسباب كثيرة أولها أن هذه الدولة الصغيرة القابعة على شط الخليج العربي هي من فازت بالاستحقاق المونديالي في يوم الثاني من ديسمبر على دول كبيرة وعظيمة ، هذة البطولة اليوم محط أنظار الكثيرمن الأندية العالمية والسماسرة يبحثون عن الجيد والأجود في الكرة الآسيوية لتدعم فرقها بالعنصر الآسيوي الغامض نسبياً عنها.
اذاً هذه البطولة يجب ان تكون مفترق طريق لكل لاعب آسيوي في سبيل الاحتراف الحقيقي، أن يكون له بصمة في الدوريات العالمية التي لم يتواجد فيها هذا الكائن الآسيوي من قبل ، بشكل يغزوا القارات الاخرى.
بمقدور هذا اللاعب الآسيوي بحجم قارته الكبير وتعدادها السكاني أن يكون المحترف رقم واحد في العالم ،اذا حضر بالفكر الاحترافي السليم بعيد عن الهواية والعاطفة الآسيوية الجياشة.
هل نستفيد من قيمة هذة البطولة وننطلق لنحقق رؤية ( اتحاد كرة القدم في آسيا ) وعلى رأسهم الداعم الأول ( محمد بن همام ) ولنصحح مسار الكرة في آسيا بشكل صحيح يليق بحجم واسم قارتنا العريقة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق