ذكرى سنوية اذكر وانعي فيها قناة 37 القناة الثانية القطرية الناطقة باللغة الانجليزية ،التي كتبت عنها مقال منذ سنة عن أحوالها وهل ستنطلق الى الفضاء،ودارت الأيام وها نحن نكتب من جديد بذكرى المقال السنوي ،أذاً مرت سنة أعزائي..
والحديث ذو شجون بعد قراءتي خبر انطلاق أذاعة قطرية ناطقة باللغة الفرنسية باسم (اوريكس) خبر جميل يسعدنا ان تنعم الفئة الناطقة باللغة الفرنسية في قطر بموجة خاصة بهم تنطق بلغتهم الخاصة،التي لايدقنها الا عدد قليل جدا من أهل قطر..
اليوم عندما نجد افتتاح قناة (الدوحة)بشكل سنوي مع فعاليات اليوم الوطني الموافق 18 ديسمبر، ونجد قناة الكأس الرياضية بدأ يظهر لها تفرعات بقنوات (بلاس)قناة يشاهدها القاصي والداني، اضافة الى الجزيرة وعائلتها الكبيرة جدا المتشعبة في كافة مجالات الأعلام و المعرفة..
نجد التجاهل والنسيان في حق قناة قطر الثانية (37) وجودها وحيدة في الاسلاك الارضية التي لم يعد يعلم عنها قاطنين هذه البلد اي شيء لان العالم انتقل الى المدار الفضائي،الاطباق اللاقطة الفضائية هي مانجدها في اسطح البيوت والعمارات،هل الحل نطلبة من اصحاب محلات الاطباق اللاقطه،عند بيعهم كل طبق معه (اريل)مجاني فوق البيعة لنشاهد قناتنا المضطهده..
خاصة ان اغلب من يسكن قطر نستطيع ان نقول 99% ينطقون باللغة الانجليزية خاصة مع محاولات التوفل من الشباب،الذين بحاجة الى قناة تصقل لغتهم بشكل او بآخر،نجد هذه القناة مطموسه عبر اسلاك التوصيل الارضي لا يرتقي الى الذبذبات الفضائية من وجهة نظر البعض الذين يعتقدون ،ان قناة قطر الثانية الناطقة بالانجليزية لاتستحق التواجد التزامني مع قناة قطر الفضائية الناطقة بالعربية (الشامية ،العراقية )ابعد مايكون عن لهجتنا القطرية..
اليس من الاجد اقتطاع جزء من الملايين التي تضع في مهرجانات الاغنية التي لم تعد تهم المشاهد القطري،الذي لايعير الاغاني الاهتمام الكبير في حياته،وهي في الحقيقية جانب سياحي اخر لمن ينشدون الاغاني والمجون،لتأخذ مليون او اثنين في سبيل ان تنطلق قناة(37) فضائياً تفيد الشعب والشباب على مدار السنة بدل من ملااايين تصرف في اقل من أسبوع واحد..
في هذا المقال أناشد سعادة الشيخ (جبر بن يوسف آل ثاني) الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للاعلام ان يجد لقناتنا الثانية 37 الناطقة باللغة الانجليزية مجال في الفضاء المشاهد لانها قناة كان لها باع في الماضي الجميل الذي استفاد منه الكثيرين من اهل قطر والمتابعين للحياة في قطر من المقيمين الناطقين بالانجليزية وهي اللغة الاهم في البلاد اليوم..
ثقتي كبيرة بالشيخ جبر بن يوسف في هذا الشيء،لان هذا الشخص استطاع ان يجمع في رمضان الماضي قطبي الفن القطري من جديد الفنانين (غانم السليطي و عبدالعزيز جاسم) وهو قادر على احياء هذة القناة من جديد لتكون قناتنا القطرية الثانية ليست اقل حال من القنوات الاخرى الناطقة باللغة الانجليزية..وان لم يعيرني احد الاهتمام من جديد،بعد سنة من الآن سأعاود الكتابة عن ذكرى قناتنا الثانية (37)الناطقة باللغة الانجليزية،وسلامي على كل العاملين فيها،أذا وجد بها عاملين الى اليوم
والحديث ذو شجون بعد قراءتي خبر انطلاق أذاعة قطرية ناطقة باللغة الفرنسية باسم (اوريكس) خبر جميل يسعدنا ان تنعم الفئة الناطقة باللغة الفرنسية في قطر بموجة خاصة بهم تنطق بلغتهم الخاصة،التي لايدقنها الا عدد قليل جدا من أهل قطر..
اليوم عندما نجد افتتاح قناة (الدوحة)بشكل سنوي مع فعاليات اليوم الوطني الموافق 18 ديسمبر، ونجد قناة الكأس الرياضية بدأ يظهر لها تفرعات بقنوات (بلاس)قناة يشاهدها القاصي والداني، اضافة الى الجزيرة وعائلتها الكبيرة جدا المتشعبة في كافة مجالات الأعلام و المعرفة..
نجد التجاهل والنسيان في حق قناة قطر الثانية (37) وجودها وحيدة في الاسلاك الارضية التي لم يعد يعلم عنها قاطنين هذه البلد اي شيء لان العالم انتقل الى المدار الفضائي،الاطباق اللاقطة الفضائية هي مانجدها في اسطح البيوت والعمارات،هل الحل نطلبة من اصحاب محلات الاطباق اللاقطه،عند بيعهم كل طبق معه (اريل)مجاني فوق البيعة لنشاهد قناتنا المضطهده..
خاصة ان اغلب من يسكن قطر نستطيع ان نقول 99% ينطقون باللغة الانجليزية خاصة مع محاولات التوفل من الشباب،الذين بحاجة الى قناة تصقل لغتهم بشكل او بآخر،نجد هذه القناة مطموسه عبر اسلاك التوصيل الارضي لا يرتقي الى الذبذبات الفضائية من وجهة نظر البعض الذين يعتقدون ،ان قناة قطر الثانية الناطقة بالانجليزية لاتستحق التواجد التزامني مع قناة قطر الفضائية الناطقة بالعربية (الشامية ،العراقية )ابعد مايكون عن لهجتنا القطرية..
اليس من الاجد اقتطاع جزء من الملايين التي تضع في مهرجانات الاغنية التي لم تعد تهم المشاهد القطري،الذي لايعير الاغاني الاهتمام الكبير في حياته،وهي في الحقيقية جانب سياحي اخر لمن ينشدون الاغاني والمجون،لتأخذ مليون او اثنين في سبيل ان تنطلق قناة(37) فضائياً تفيد الشعب والشباب على مدار السنة بدل من ملااايين تصرف في اقل من أسبوع واحد..
في هذا المقال أناشد سعادة الشيخ (جبر بن يوسف آل ثاني) الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للاعلام ان يجد لقناتنا الثانية 37 الناطقة باللغة الانجليزية مجال في الفضاء المشاهد لانها قناة كان لها باع في الماضي الجميل الذي استفاد منه الكثيرين من اهل قطر والمتابعين للحياة في قطر من المقيمين الناطقين بالانجليزية وهي اللغة الاهم في البلاد اليوم..
ثقتي كبيرة بالشيخ جبر بن يوسف في هذا الشيء،لان هذا الشخص استطاع ان يجمع في رمضان الماضي قطبي الفن القطري من جديد الفنانين (غانم السليطي و عبدالعزيز جاسم) وهو قادر على احياء هذة القناة من جديد لتكون قناتنا القطرية الثانية ليست اقل حال من القنوات الاخرى الناطقة باللغة الانجليزية..وان لم يعيرني احد الاهتمام من جديد،بعد سنة من الآن سأعاود الكتابة عن ذكرى قناتنا الثانية (37)الناطقة باللغة الانجليزية،وسلامي على كل العاملين فيها،أذا وجد بها عاملين الى اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق