قطر منصورة بأبنائها،ها هو بطل قطر العالمي (ناصر بن صالح العطية) سجل اسمة بأحرف من ذهب،حقق الفوز العالمي في رالي دكار الأطول والأصعب في عالم الراليات مابين الأراضي الطينية و الجبال الصخرية و الكثبان الرملية في قارة امريكا الجنوبية..
ابن قطر الشاب استطاع ان يحقق المستحيل في عالم الراليات باسم عربي قطري يشعرنا بالفخر الكبير،هذا البطل لم ينافس ليوم او يومين بل عشرين سنة وهو في عالم الراليات يقارع الكبار الى ان اصبح احد الكبار محترف على مستوى عالمي يصعب تكرارة في العالم العربي..
هذا الشاب القطري له صولات وجولات في الكثير من ميادين الرياضة منها الرماية وكان له الميداليات في هذا المجال،اضافة الى الراليات وهو متسيدها في العالم العربي الذي اشعرنا بالفخر بهذا اليوم الممطر من شهر يناير بقدومة الى ارض قطر مع لقب رالي دكار العالمي..
احقاق للحق هذا البطل القطري يستحق ان يطلق اسمة على احد منشأت الرياضية في قطر لان هذا الاسم العالمي(ناصر العطية) فخر للرياضة القطرية التي لم تتوقف عند كرة القدم فقط ،بل قطر تضع بصمات في كل مكان باسماء ابنائها،هذا البطل يستحق ان نخلد اسمة بشكل يرسخ اسم هذا البطل القطري في مجال يصعب ايجاد ابطال عرب به..
مجال الراليات في قطر ولاد منذ زمن من سعيد الهاجري و ارحمة الكواري و سعدون الكواري و حمد بن عيد ومبارك الهاجري وغيرهم هم الرعيل الاول لهذة الرياضة السريعة والخطير..
اليوم شباب قطر متواجدين في خط الانطلاق من عبدالعزيز الكواري الذي طالب وناشد الرعاة بدعم الشباب القطري في هذا المجال،ونظم صوتنا الى صوته ان يتواجد الدعم لهذه الرياضة التي لها المستقبل الكبير الحافل بالانجازات بأسم ابناء قطر القادرين على الانتصار في عالم الراليات..
نرجع لمحور الحديث الاصلي في المقال البطل (ناصر بن صالح العطية)هذا الشخص قدوة للشباب والجيل القادم في الرياضة في بلادنا،ان يتعلموا من هذا الشخص الاصرار والانضباط وكيف استطاع ان يجهز نفسة ذهنياً وبدنيآ ووضع الخطط للمستقبل حتى يصل الى حلمة الاكبر بعد عشرين سنة وهو الفوز برالي دكار..
ماقام به العطية يستحق ان يدرس و يطرح في منابر العلم للطلبة، بخطوات مفيدة للابنائنا ليتعلمون الطموح ولا شيء صعب ، بوجود الاصرار و التنفيذ..
هذا يدلنا الى من اراد ان يحقيق حلم صعب يجب ان يبدأ،وكما يقال(اسعى يا عبد وانا اسعى معاك) لا ان يجلس الانسان ويتمنى وهو جالس في بيته،بل يثابر ويبحث عن الطرق التي تؤدي الى تحقيق مايصبوا اليه.
انظروا الى ناصر العطية كان شاب عادي ثم رياضي ثم بطل عالمي في عالم الراليات، الى ان تحقق له حلم الرعاية العالمية من شركات عالمية وانضباطة في برنامج لمدة شهور في مستشفى الرياضة الاول (اسبيتار) حتى يكون جاهز لهذا الحدث العالمي الذي حقق في عام2010 المركز الثاني وفي 2011 المركز الاول وهو في مجال الراليات لعقدين من الزمن..
هنا نتعلم ان الحياة مثابره واستمرارية ولا نقف عند اول عقبة او تعثر ،بل الاستمرار هو السبيل الى تحقيق العالمية ...مبروك قطر مبروك ناصر العطية هذا الانجاز العالمي..انت مفخرة لكل العرب..
ابن قطر الشاب استطاع ان يحقق المستحيل في عالم الراليات باسم عربي قطري يشعرنا بالفخر الكبير،هذا البطل لم ينافس ليوم او يومين بل عشرين سنة وهو في عالم الراليات يقارع الكبار الى ان اصبح احد الكبار محترف على مستوى عالمي يصعب تكرارة في العالم العربي..
هذا الشاب القطري له صولات وجولات في الكثير من ميادين الرياضة منها الرماية وكان له الميداليات في هذا المجال،اضافة الى الراليات وهو متسيدها في العالم العربي الذي اشعرنا بالفخر بهذا اليوم الممطر من شهر يناير بقدومة الى ارض قطر مع لقب رالي دكار العالمي..
احقاق للحق هذا البطل القطري يستحق ان يطلق اسمة على احد منشأت الرياضية في قطر لان هذا الاسم العالمي(ناصر العطية) فخر للرياضة القطرية التي لم تتوقف عند كرة القدم فقط ،بل قطر تضع بصمات في كل مكان باسماء ابنائها،هذا البطل يستحق ان نخلد اسمة بشكل يرسخ اسم هذا البطل القطري في مجال يصعب ايجاد ابطال عرب به..
مجال الراليات في قطر ولاد منذ زمن من سعيد الهاجري و ارحمة الكواري و سعدون الكواري و حمد بن عيد ومبارك الهاجري وغيرهم هم الرعيل الاول لهذة الرياضة السريعة والخطير..
اليوم شباب قطر متواجدين في خط الانطلاق من عبدالعزيز الكواري الذي طالب وناشد الرعاة بدعم الشباب القطري في هذا المجال،ونظم صوتنا الى صوته ان يتواجد الدعم لهذه الرياضة التي لها المستقبل الكبير الحافل بالانجازات بأسم ابناء قطر القادرين على الانتصار في عالم الراليات..
نرجع لمحور الحديث الاصلي في المقال البطل (ناصر بن صالح العطية)هذا الشخص قدوة للشباب والجيل القادم في الرياضة في بلادنا،ان يتعلموا من هذا الشخص الاصرار والانضباط وكيف استطاع ان يجهز نفسة ذهنياً وبدنيآ ووضع الخطط للمستقبل حتى يصل الى حلمة الاكبر بعد عشرين سنة وهو الفوز برالي دكار..
ماقام به العطية يستحق ان يدرس و يطرح في منابر العلم للطلبة، بخطوات مفيدة للابنائنا ليتعلمون الطموح ولا شيء صعب ، بوجود الاصرار و التنفيذ..
هذا يدلنا الى من اراد ان يحقيق حلم صعب يجب ان يبدأ،وكما يقال(اسعى يا عبد وانا اسعى معاك) لا ان يجلس الانسان ويتمنى وهو جالس في بيته،بل يثابر ويبحث عن الطرق التي تؤدي الى تحقيق مايصبوا اليه.
انظروا الى ناصر العطية كان شاب عادي ثم رياضي ثم بطل عالمي في عالم الراليات، الى ان تحقق له حلم الرعاية العالمية من شركات عالمية وانضباطة في برنامج لمدة شهور في مستشفى الرياضة الاول (اسبيتار) حتى يكون جاهز لهذا الحدث العالمي الذي حقق في عام2010 المركز الثاني وفي 2011 المركز الاول وهو في مجال الراليات لعقدين من الزمن..
هنا نتعلم ان الحياة مثابره واستمرارية ولا نقف عند اول عقبة او تعثر ،بل الاستمرار هو السبيل الى تحقيق العالمية ...مبروك قطر مبروك ناصر العطية هذا الانجاز العالمي..انت مفخرة لكل العرب..