الابداع القطري المتجسد في عائلتنا الفنيه الصغيره التي ولدنا معاها واحببناهم رغم قله عدد الفنانين القطريين لكن باقين وراسخين في قلوب وعقول العوائل القطرية بما جسدوه من قصص بحبكات وسيناريوهات بسيطه جسدت مشاهد من الحياه القطرية في الماضي البعيد والحاضر القريب،جميعنا يذكرهم بكل خير في مسلسلاتنا الرمضانيه،لكن كانت تجسد قضايا مهمه بطريقه طرح بسيطه جدااا،لكن رسخت في الاذهان ،لم يكون الانتاج الضخم بالملايين يذكر كما هو حال التضخم اليوم ،اغلبها مسلسلات لاتمثل الواقع الخليجي بل تضخيم لامور تافهه وتجاهل امور مهمه،العمل القطري له نكهه مختلفه ربما لان يمثل مجتمعنا الصغير الحافل بالاحداث البسيطه التي لاتخلو من الاهميه بالنسبه لنا كمواطنين ومقيمين في هذا البلد..
كثير من الاحيان نسمع عن خلاف بين فنانين ،خاصه اذا كان يجمعهم ثنائي مميز في فتره من الفترات تمتد الى عقود مع الايام يختفي ويزول، فتخرج المانشتات الصحفيه وتكثر الاسئله عند لقائهم هل هناك خلاف بينك وبين الفنان الاخر، خاصه الفنان المخضرم غانم السليطي والفنان الكبير عبدالعزيز جاسم بعد ثنائياتهم في الثمانينات لم يتقابلوا ،الاقلام والالسنه لاتكذب خبر خلاف كبير وحاد ومستعسر ومستعصي ،لكن بالحقيقه من وجهه نظري الظروف تتغير الثنائي لايكتمل التزاوج الفني فتره ومرحله ولايبقى الى ابد الابدين ،حتى الزواج الطبيعي بين الزوجين قد ينتهي بالطلاق لسبب من الاسباب ،ولكن هذا تباعد فني لاختلاف الرؤيه والنظره وحتى لانمل ونجد الفنانين في شكل مختلف بعد فتره او تجارب معينه،ستقولون لي السدحان والقصبي ثنائي دائم صحيح ولكن هم في مرحله النضج الان،ولكن هل تعلمون ماذا سيكون بعد حين لايوجد ثنائي دائم في عالم الفن والشواهد كثيره،أذا الفنانين السليطي والجاسم غير مختلفين فنيآ بل متواجدين لخدمه الفن القطري واذا وجد المناسب سيكون التعاون،الان المرحله مختلفه تحتاج الى انتشارهم خارج نطاق المحليه الى الفضائيات لم يعد الظهور القطري حكر على القطريه بأنتاج مسلسل واحد يتيم في شهر الخير..
نرجع الى موضوع مهم اجده يوميآ في الصحف المحليه بأختلاف اسماء الفنانين القطريين دائما يناشدون المسؤولين للاهتمام بخشبه المسرح وما يحويه من مواهب حتى لايتراجع ، ويذهب تعبهم هباء منثور في رفع اسم قطر في الانتاج الفني في مختلف فروعه،المسرح ابوالفنون ،اساس كل شي في السابق كان المسرح يزهربطاقات فنيه كبيره طوال الموسم كذلك البروفات مستمره على قدم وساق،اليوم لانجد مسرحياتنا القطريه مختفيه عن خشبة المسرح ، الاسباب كثيره من عدم توافر الدعم المادي والمعنوي ،لايوجد اماكن تحتوي مواهبهم،عكس ماكان عليه في السابق ،الاهتمام والدعم البسيط في القدرات اوجد فن مسرحي قائم بذاته في الماضي قادر على المنافسه والتواجد،كانت بصمته واضحه للعيان..
كثير من الاحيان نسمع عن خلاف بين فنانين ،خاصه اذا كان يجمعهم ثنائي مميز في فتره من الفترات تمتد الى عقود مع الايام يختفي ويزول، فتخرج المانشتات الصحفيه وتكثر الاسئله عند لقائهم هل هناك خلاف بينك وبين الفنان الاخر، خاصه الفنان المخضرم غانم السليطي والفنان الكبير عبدالعزيز جاسم بعد ثنائياتهم في الثمانينات لم يتقابلوا ،الاقلام والالسنه لاتكذب خبر خلاف كبير وحاد ومستعسر ومستعصي ،لكن بالحقيقه من وجهه نظري الظروف تتغير الثنائي لايكتمل التزاوج الفني فتره ومرحله ولايبقى الى ابد الابدين ،حتى الزواج الطبيعي بين الزوجين قد ينتهي بالطلاق لسبب من الاسباب ،ولكن هذا تباعد فني لاختلاف الرؤيه والنظره وحتى لانمل ونجد الفنانين في شكل مختلف بعد فتره او تجارب معينه،ستقولون لي السدحان والقصبي ثنائي دائم صحيح ولكن هم في مرحله النضج الان،ولكن هل تعلمون ماذا سيكون بعد حين لايوجد ثنائي دائم في عالم الفن والشواهد كثيره،أذا الفنانين السليطي والجاسم غير مختلفين فنيآ بل متواجدين لخدمه الفن القطري واذا وجد المناسب سيكون التعاون،الان المرحله مختلفه تحتاج الى انتشارهم خارج نطاق المحليه الى الفضائيات لم يعد الظهور القطري حكر على القطريه بأنتاج مسلسل واحد يتيم في شهر الخير..
نرجع الى موضوع مهم اجده يوميآ في الصحف المحليه بأختلاف اسماء الفنانين القطريين دائما يناشدون المسؤولين للاهتمام بخشبه المسرح وما يحويه من مواهب حتى لايتراجع ، ويذهب تعبهم هباء منثور في رفع اسم قطر في الانتاج الفني في مختلف فروعه،المسرح ابوالفنون ،اساس كل شي في السابق كان المسرح يزهربطاقات فنيه كبيره طوال الموسم كذلك البروفات مستمره على قدم وساق،اليوم لانجد مسرحياتنا القطريه مختفيه عن خشبة المسرح ، الاسباب كثيره من عدم توافر الدعم المادي والمعنوي ،لايوجد اماكن تحتوي مواهبهم،عكس ماكان عليه في السابق ،الاهتمام والدعم البسيط في القدرات اوجد فن مسرحي قائم بذاته في الماضي قادر على المنافسه والتواجد،كانت بصمته واضحه للعيان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق