ساعة الأرض هي ساعة أوجدها أهل الأرض ومحبو البيئة تهدف إلى حماية الارض من ظاهرة الاحتباس الحراري،كانت للمدن الكبرى والمعالم المهمة وقفة في هذه الساعة بإطفاء الأنوار، نوع من أنواع الاحساس المسؤول من البشر اتجاه ما اقترفوه بحق كوكبهم الذي يعيشون به جعلت من الأرض كوكبا مهددا بالكثير من السلبيات البيئية التي جعلت من الأرض على صفيح ساخن، ما يحدث اليوم من ظواهر طبيعية دليل على سلبيات التقدم الانساني من الاستغلال المجحف لها..
لأهمية المجال البيئي استحدثت دولة قطر عام2008 وزارة البيئة لما لها من أهمية في هذا الوقت بالذات، لتصحيح ما يمكن تصحيحه ومساعدة البيئة القطرية وتضافرها مع البيئة العالمية لإنقاذ كوكب الارض من المخاطر الكبيرة التي ستلحق به في المستقبل..
الى اليوم لم نشهد التحرك القوي من وزارة البيئة من خلال الدور التوعوي للصغار في المدارس بتعليمهم اهمية البيئة وكيفية المحافظة عليها بطرق بسيطة وسهلة لهم، من المعلومات التي لأول مرة أعلم بها من خلال ساعة الأرض أثناء بث برنامج عن البيئة قالت احدى الباحثات في هذا المجال ترك شاحن الهاتف النقال في المحول الكهربائي دون استخدامه يستهلك نفس طاقة الكهرباء أثناء وضع الهاتف فيه للشحن، أي يجب على الفرد غلق المحول بعد الاستخدام هذه معلومات لا يعلمها الجميع، بل إن المتخصصين في المجالات البيئية عليهم واجب توضيحها للأفراد والصغار في المدارس، يجب على كل شخص ان يبدأ من نفسه للتضافر لإنقاذ كوكبنا من الاستنزاف المجحف في حق الأرض..
البعض سيقول هل غلقي انا سيحدث فرق، نعم غلق هذا الشخص والشخص الاخر والفريج والحي والمنطقه والعاصمة والدولة والقارة يحمي الارض جميعها لنبدأ بأنفسنا وأسرتنا وعملنا ثم سنشهد التغير فعلا..
عندما نجد اشخاصا يطالبون بإلغاء مادة التاريخ والجغرافيا من المناهج وهي كفيلة بمعرفة الصغار بتاريخ بلادهم ومناطق الدول وأهمية الخرائط التي تجعل الفرد يعي أين هو من الخريطة العالمية، نحن بحاجة الى تدعيم المناهج والمحاضرات التوعوية الدورية لجميع المدارس بمراحلها المختلفة بالأمور البيئية المهمة والكفيل بها وزارة البيئة بقيامهم بعمل لجان خاصة لهذا الأمر التوعوي المدرسي اضافة الى تنقيح المناهج بالإسعافات الأولوية ومواجهة الكوارث للصغار وتوضيح لهم المواد الضارة بصحتهم وفي البيئة من الالمنيوم والبلاستيك وخلافه، ليكون عضوا فعالا في الكيان المجتمعي واثناء حدوث امر طارئ يكون الشخص قادرا على المواجهة واسعاف الاخرين، تطور المناهج بما يفيد عقول الصغار قادر على فائدة البلد في المستقبل من النواحي البيئيه التي يعاني منها العالم اجمع اضافه الى القدرة على الانقاذ في الحالات الطارئة..
فهل يأتي اليوم الذي نشاهد التطور المأمول والمرجو من وزاراتنا مع مدارسنا ليكون الطفل الصغير واعيا لما يحدث ولا نكون خارج ركب العالم.
لأهمية المجال البيئي استحدثت دولة قطر عام2008 وزارة البيئة لما لها من أهمية في هذا الوقت بالذات، لتصحيح ما يمكن تصحيحه ومساعدة البيئة القطرية وتضافرها مع البيئة العالمية لإنقاذ كوكب الارض من المخاطر الكبيرة التي ستلحق به في المستقبل..
الى اليوم لم نشهد التحرك القوي من وزارة البيئة من خلال الدور التوعوي للصغار في المدارس بتعليمهم اهمية البيئة وكيفية المحافظة عليها بطرق بسيطة وسهلة لهم، من المعلومات التي لأول مرة أعلم بها من خلال ساعة الأرض أثناء بث برنامج عن البيئة قالت احدى الباحثات في هذا المجال ترك شاحن الهاتف النقال في المحول الكهربائي دون استخدامه يستهلك نفس طاقة الكهرباء أثناء وضع الهاتف فيه للشحن، أي يجب على الفرد غلق المحول بعد الاستخدام هذه معلومات لا يعلمها الجميع، بل إن المتخصصين في المجالات البيئية عليهم واجب توضيحها للأفراد والصغار في المدارس، يجب على كل شخص ان يبدأ من نفسه للتضافر لإنقاذ كوكبنا من الاستنزاف المجحف في حق الأرض..
البعض سيقول هل غلقي انا سيحدث فرق، نعم غلق هذا الشخص والشخص الاخر والفريج والحي والمنطقه والعاصمة والدولة والقارة يحمي الارض جميعها لنبدأ بأنفسنا وأسرتنا وعملنا ثم سنشهد التغير فعلا..
عندما نجد اشخاصا يطالبون بإلغاء مادة التاريخ والجغرافيا من المناهج وهي كفيلة بمعرفة الصغار بتاريخ بلادهم ومناطق الدول وأهمية الخرائط التي تجعل الفرد يعي أين هو من الخريطة العالمية، نحن بحاجة الى تدعيم المناهج والمحاضرات التوعوية الدورية لجميع المدارس بمراحلها المختلفة بالأمور البيئية المهمة والكفيل بها وزارة البيئة بقيامهم بعمل لجان خاصة لهذا الأمر التوعوي المدرسي اضافة الى تنقيح المناهج بالإسعافات الأولوية ومواجهة الكوارث للصغار وتوضيح لهم المواد الضارة بصحتهم وفي البيئة من الالمنيوم والبلاستيك وخلافه، ليكون عضوا فعالا في الكيان المجتمعي واثناء حدوث امر طارئ يكون الشخص قادرا على المواجهة واسعاف الاخرين، تطور المناهج بما يفيد عقول الصغار قادر على فائدة البلد في المستقبل من النواحي البيئيه التي يعاني منها العالم اجمع اضافه الى القدرة على الانقاذ في الحالات الطارئة..
فهل يأتي اليوم الذي نشاهد التطور المأمول والمرجو من وزاراتنا مع مدارسنا ليكون الطفل الصغير واعيا لما يحدث ولا نكون خارج ركب العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق