معرض قطر المهني رؤية ثاقبة من الدولة للشباب من الجنسين لمساعدتهم في البحث عن وظائف في الوزارات والمؤسسات والشركات بدلا من اللف والدوران على الاماكن ويكون نصيبكم الذوبان تحت الاشعه الحارقة من السيارة الى المبنى والعكس،وجد هذا الحل المثالي لنتطور بشكل من أشكال تسهيل الحياة على الافراد بإيجاد وظائف تحت سقف واحد.
الكثيرمن الشباب يشكو سنوياً نطبع السيرة الذاتية وجميع ملحقاتها ونتوجه لطباعتها وتغليفها ثم نوزعها على جميع الاقسام في المعرض ولا حياة لمن تنادي، يكون نصيبها الرمي في أقرب قمامة أو تركها في مكانها حيث يكون لعمال النظافة الحق بأخذها ورميها وهي تكلفنا الجهد والمال لكن لم نجد الترحيب سوى بأعطائنا الهدية التذكارية من كل مؤسسة ونحن نمني النفس بوظيفة في دولتنا تؤمن لنا الحياة الكريمة والمعاش المحترم لنا ولأسرنا في أرضنا.
لا أعلم هل هناك وظائف يتم تحديدها من قبل كل مؤسسة مشتركة في المعرض المهني بشكل واضح أعداد الموظفين أو المتدربين الذين يحتاجونهم هل هم متخرجون بالفعل ام على وجه تخرج ويريدون ضمان مكان وظيفي لهم، ولو كان هناك تحديد للوظائف هل يتم توظيفهم من المتقدمين بشكل عادي عبر المعرض أم هي أسماء وظيفية يتم طرحها ثم يتم وضع الشخص المناسب عبر فيتامين واو،وماهو المعرض إلا شكل وواجهة وكشتة للبعض في تغير يوم العمل الروتيني من المكاتب اليومية الى أقسامهم في المعرض.
لماذا لايقومون بخطوة مهمة بعد انتهاء المعرض وتوظيف من يتم توظيفه بإعلان الاسماء في الصحف حتى يعلم الافراد ان المعرض أثمر بتوظيف نسبة من المتقدمين للمصداقية أسوة بأسماء خريجي الثانوية والجامعة كل مايتم نشره بجدول خاص بالاسماء كنوع من المصداقية التي لايؤمن بها البعض ويعتقدون ان المعرض ماهو إلا شكل مكمل.
دائما مانسمع طلبهم (الخبرات) وهي المفقودة بكل تأكيد لدى الشباب وهم عليهم واجب تدريب هؤلاء ليكسبوا الخبرة التي ستفيد المؤسسات والدولة في المستقبل لنبني لبنة من الان ولا نتطلع الى البناء قبل غرس البذرة الصحيحة،لماذا لايتم القيام بعمل مؤسسات خاصة بطرح دورات (تمكين) أسوة ببعض الدول الخليجية التي تقدم دورات للشباب لمدة 6 شهور أو سنتين ثم يتبعها وظيفة في مجال التخصص مثل البنك أو البترول أو الطيران أو الكهرباء... وغيرها .
ما أثلج صدري خبرعن رفع تقرير شامل من اللجنة الخاصة بمعرض قطر المهني الى سمو ولي العهد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني يخص كل ما تم في هذا المعرض 2010، هذا إن دل فإنما يدل على حرص بوحمد أطال الله في عمره على مصالح الشباب القطري وتحقيق أبسط السبل لهم بوظيفة كريمة لشباب هذا البلد،ولكل من يتهاون ويعتقد انه لايوجد متابعة من المسؤولين فهذا يعكس أفكار البعض،فتطبيق الافكار يليه متابعة من كبار رجالات هذه البلاد، ويا أبناء قطر لن تضيع حقوقكم في بلد يرسي مبادئه سمو أميرنا بومشعل وولي عهده بوحمد.
الكثيرمن الشباب يشكو سنوياً نطبع السيرة الذاتية وجميع ملحقاتها ونتوجه لطباعتها وتغليفها ثم نوزعها على جميع الاقسام في المعرض ولا حياة لمن تنادي، يكون نصيبها الرمي في أقرب قمامة أو تركها في مكانها حيث يكون لعمال النظافة الحق بأخذها ورميها وهي تكلفنا الجهد والمال لكن لم نجد الترحيب سوى بأعطائنا الهدية التذكارية من كل مؤسسة ونحن نمني النفس بوظيفة في دولتنا تؤمن لنا الحياة الكريمة والمعاش المحترم لنا ولأسرنا في أرضنا.
لا أعلم هل هناك وظائف يتم تحديدها من قبل كل مؤسسة مشتركة في المعرض المهني بشكل واضح أعداد الموظفين أو المتدربين الذين يحتاجونهم هل هم متخرجون بالفعل ام على وجه تخرج ويريدون ضمان مكان وظيفي لهم، ولو كان هناك تحديد للوظائف هل يتم توظيفهم من المتقدمين بشكل عادي عبر المعرض أم هي أسماء وظيفية يتم طرحها ثم يتم وضع الشخص المناسب عبر فيتامين واو،وماهو المعرض إلا شكل وواجهة وكشتة للبعض في تغير يوم العمل الروتيني من المكاتب اليومية الى أقسامهم في المعرض.
لماذا لايقومون بخطوة مهمة بعد انتهاء المعرض وتوظيف من يتم توظيفه بإعلان الاسماء في الصحف حتى يعلم الافراد ان المعرض أثمر بتوظيف نسبة من المتقدمين للمصداقية أسوة بأسماء خريجي الثانوية والجامعة كل مايتم نشره بجدول خاص بالاسماء كنوع من المصداقية التي لايؤمن بها البعض ويعتقدون ان المعرض ماهو إلا شكل مكمل.
دائما مانسمع طلبهم (الخبرات) وهي المفقودة بكل تأكيد لدى الشباب وهم عليهم واجب تدريب هؤلاء ليكسبوا الخبرة التي ستفيد المؤسسات والدولة في المستقبل لنبني لبنة من الان ولا نتطلع الى البناء قبل غرس البذرة الصحيحة،لماذا لايتم القيام بعمل مؤسسات خاصة بطرح دورات (تمكين) أسوة ببعض الدول الخليجية التي تقدم دورات للشباب لمدة 6 شهور أو سنتين ثم يتبعها وظيفة في مجال التخصص مثل البنك أو البترول أو الطيران أو الكهرباء... وغيرها .
ما أثلج صدري خبرعن رفع تقرير شامل من اللجنة الخاصة بمعرض قطر المهني الى سمو ولي العهد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني يخص كل ما تم في هذا المعرض 2010، هذا إن دل فإنما يدل على حرص بوحمد أطال الله في عمره على مصالح الشباب القطري وتحقيق أبسط السبل لهم بوظيفة كريمة لشباب هذا البلد،ولكل من يتهاون ويعتقد انه لايوجد متابعة من المسؤولين فهذا يعكس أفكار البعض،فتطبيق الافكار يليه متابعة من كبار رجالات هذه البلاد، ويا أبناء قطر لن تضيع حقوقكم في بلد يرسي مبادئه سمو أميرنا بومشعل وولي عهده بوحمد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق