قال الله في كتابه العزيز "المال والبنون زينة الحياة الدنيا"صدق الله العظيم البنون هم ثمرة الاوطان هم جيل المستقبل، أولياء الامور المهتمون لديهم هم كبير في هذه الحياة وهم أبناؤهم وتكريس أفضل التعليم والحياة الكريمة التي تجعلهم أبناء للوطن قادرين أن يفيدوا بلدهم في المستقبل القريب ولا أتحدث هنا عن بعض أولياء الامور الذين لايهتمون بأبنائهم ،هؤلاء لم يقدروا النعمة بأن يوفروا لهم أفضل السبل لكن حديثي منحصر بالفئة المهتمة.
دولة قطر لديها المال الذي يسخرونه لمستقبل أبناء هذه البلد لكن يوجد شخوص مقصرون لايهتمون بوضع البنية الصحيحة لهذا العلم الذي يخدم أبناءنا في السن المبكرة روضات ومدارس يطغى عليها الجانب التجاري بتراخيص من هنا وهناك ومعلمون ليسوا متخصصين في تربية الصغار.
جامعه قطر فتحت أبواب العلم منذ عقود والى اليوم لايوجد لدينا تخصص (رياض أطفال) وهو أهم تخصص يرتكز عليه النشء،ولايوجد لدينا كلية متخصصة في التربية أو مايطلق عليه (تربية أساسية) تخرج المعلمين المتخصصين لتدريس الطلاب في كافة المراحل الدراسية يوجد في جامعة قطر كليات تربية لكن اليوم الجميع منصدم بعثرة التوفل والايلس التي تعتبر ارتقاء بجامعة قطر وماهي إلا حجر عثرة لكل شخص يريد العلم يتوقف في باب الاستعمار الفكري من لغات ليس لها دخل في تخصص اللغة العربية أو التربية الاسلامية أو تاريخ وجغرافيا قطر مثلا أين المعلمون المتخصصون في هذا المجال.
أثناء حديثي مع إحدى صديقاتي من دولة الكويت وهي متخصصة في (رياض الاطفال) من تخصصات كلية التربية في جامعة الكويت تحت مظلتها تدرس العلم الطفولي الكبير الذي يجهله الكثيرون بأعطائهم "ألوانا وورقة ثم بسكوتة واذهب الى البيت" بل هناك أمور يتم التركيز عليها لتجعل مدارك الطفل تتفتح حيث تدرس المعلمات طرق التربية وعلم النفس لهؤلاء الصغار حتى لا تبدر من معلمة تصرفات غير مسؤولة لعدم علمها بالتعامل مع أطفال خلق الله في الروضة..
كذلك التطور العلمي وصل الى الحديث والقراءة مع الطفل وهو في بطن أمه حيث أثبت العلم أن استجابة مدارك الطفل في بطن الأم ليست بسيطة وتستطيع الاختزال والاستيعاب وتفتح مدارك قد يجهلها البعض والبعض الآخر سيقولون هذا كلام جنون و(خرابيط) لكن هذا هو الحاصل العلم متقدم نحن لازلنا نعاني من رياض الأطفال في الدولة التي لاترتقي الى الاسلوب الصحيح مع التطور الحاصل في هذا العالم، معلمات لسنا متخصصات في مجال الطفل أماكن غير مهيأة لهذا الشيء فيلا يتم تأجيرها ثم أخذ رخصة من التعليم وأصبحنا نمتلك روضة للصغار.
أولياء الامور المهتمون يعانون الامرين في مستقبل أبنائهم في أيد تجارية غير مرتكزة على علم صحيح أصابني الذهول من صديقتي الكويتية عندما قالت لي يوجد تحضير وشرح لأطفال من سن الخمس سنوات عن النباتات والفصول الاربعة وأمور كثيرة قد لانتعلمها إلا في المراحل الابتدائية لكن سبحان الله أصحاب العلم غير الذين يمشون على البركة ،في امريكا يكون إلحاق الصغار في حضانات من سن السنتين يتعلمون من خلالها لفتح مداركهم على العالم الخارجي،اما نحن لايوجد جامعات تدرس هذا العلم بدولة تهتم بالعلم والتعلم فقط توقف مصير حياتنا امام تحديد المستوى التوفل المحترم،نحن بحاجة الى التفكير وإيجاد الاهتمام بهذه الفئة التي تبنى عليها أسس الدول ، في فرنسا منذ عقود تم إدخال الاكلات الفرنسية الى مناهجهم حتى لاتضيع أو تنسى، العلم ليس كلاما بل أفعال يجب ان تكرس في عقول الاطفال قبل الكراس.
نحن مقصرون في هذا الجانب ويجب أن نحاسب أنفسنا لاتوجد مناهج للطفل أو أمور توصل لهم حتى تفيدهم في سن النمو أطفال الوطن أمانة في عنقنا توجد الميزانيات المتاحة لهذا المجال لكن من يهتم ليضع الأسس الصحيحة التي تعد الكوادر القادرة على حمل هذه الأمانة وتوصيلها الى أبنائنا بعيدًا عن العقد النفسية والصراعات في نفوس بعض المعلمين ليتقنوا هذا الفن الراقي بعيدا عن قرع طبول الحفلات وغناء المغنين من هنا وهناك أبناؤنا أحق بهذا الاهتمام لأنهم أبناء الوطن.
دولة قطر لديها المال الذي يسخرونه لمستقبل أبناء هذه البلد لكن يوجد شخوص مقصرون لايهتمون بوضع البنية الصحيحة لهذا العلم الذي يخدم أبناءنا في السن المبكرة روضات ومدارس يطغى عليها الجانب التجاري بتراخيص من هنا وهناك ومعلمون ليسوا متخصصين في تربية الصغار.
جامعه قطر فتحت أبواب العلم منذ عقود والى اليوم لايوجد لدينا تخصص (رياض أطفال) وهو أهم تخصص يرتكز عليه النشء،ولايوجد لدينا كلية متخصصة في التربية أو مايطلق عليه (تربية أساسية) تخرج المعلمين المتخصصين لتدريس الطلاب في كافة المراحل الدراسية يوجد في جامعة قطر كليات تربية لكن اليوم الجميع منصدم بعثرة التوفل والايلس التي تعتبر ارتقاء بجامعة قطر وماهي إلا حجر عثرة لكل شخص يريد العلم يتوقف في باب الاستعمار الفكري من لغات ليس لها دخل في تخصص اللغة العربية أو التربية الاسلامية أو تاريخ وجغرافيا قطر مثلا أين المعلمون المتخصصون في هذا المجال.
أثناء حديثي مع إحدى صديقاتي من دولة الكويت وهي متخصصة في (رياض الاطفال) من تخصصات كلية التربية في جامعة الكويت تحت مظلتها تدرس العلم الطفولي الكبير الذي يجهله الكثيرون بأعطائهم "ألوانا وورقة ثم بسكوتة واذهب الى البيت" بل هناك أمور يتم التركيز عليها لتجعل مدارك الطفل تتفتح حيث تدرس المعلمات طرق التربية وعلم النفس لهؤلاء الصغار حتى لا تبدر من معلمة تصرفات غير مسؤولة لعدم علمها بالتعامل مع أطفال خلق الله في الروضة..
كذلك التطور العلمي وصل الى الحديث والقراءة مع الطفل وهو في بطن أمه حيث أثبت العلم أن استجابة مدارك الطفل في بطن الأم ليست بسيطة وتستطيع الاختزال والاستيعاب وتفتح مدارك قد يجهلها البعض والبعض الآخر سيقولون هذا كلام جنون و(خرابيط) لكن هذا هو الحاصل العلم متقدم نحن لازلنا نعاني من رياض الأطفال في الدولة التي لاترتقي الى الاسلوب الصحيح مع التطور الحاصل في هذا العالم، معلمات لسنا متخصصات في مجال الطفل أماكن غير مهيأة لهذا الشيء فيلا يتم تأجيرها ثم أخذ رخصة من التعليم وأصبحنا نمتلك روضة للصغار.
أولياء الامور المهتمون يعانون الامرين في مستقبل أبنائهم في أيد تجارية غير مرتكزة على علم صحيح أصابني الذهول من صديقتي الكويتية عندما قالت لي يوجد تحضير وشرح لأطفال من سن الخمس سنوات عن النباتات والفصول الاربعة وأمور كثيرة قد لانتعلمها إلا في المراحل الابتدائية لكن سبحان الله أصحاب العلم غير الذين يمشون على البركة ،في امريكا يكون إلحاق الصغار في حضانات من سن السنتين يتعلمون من خلالها لفتح مداركهم على العالم الخارجي،اما نحن لايوجد جامعات تدرس هذا العلم بدولة تهتم بالعلم والتعلم فقط توقف مصير حياتنا امام تحديد المستوى التوفل المحترم،نحن بحاجة الى التفكير وإيجاد الاهتمام بهذه الفئة التي تبنى عليها أسس الدول ، في فرنسا منذ عقود تم إدخال الاكلات الفرنسية الى مناهجهم حتى لاتضيع أو تنسى، العلم ليس كلاما بل أفعال يجب ان تكرس في عقول الاطفال قبل الكراس.
نحن مقصرون في هذا الجانب ويجب أن نحاسب أنفسنا لاتوجد مناهج للطفل أو أمور توصل لهم حتى تفيدهم في سن النمو أطفال الوطن أمانة في عنقنا توجد الميزانيات المتاحة لهذا المجال لكن من يهتم ليضع الأسس الصحيحة التي تعد الكوادر القادرة على حمل هذه الأمانة وتوصيلها الى أبنائنا بعيدًا عن العقد النفسية والصراعات في نفوس بعض المعلمين ليتقنوا هذا الفن الراقي بعيدا عن قرع طبول الحفلات وغناء المغنين من هنا وهناك أبناؤنا أحق بهذا الاهتمام لأنهم أبناء الوطن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق