لم شمل الخريجين..خبر خير


جامعة قطر الصرح التعليمي الاول والرائد الذي خرج الكثير من مخرجات التعليم الاكاديمي في دولتنا،لازالت جامعة قطر ترسم خريطه الطريق الاكاديميه بشكلها الحديث لتجعل من هذا المكان التعليمي العريق صرح له بصمه بقياده الدكتوره شيخه المسند،من الامور التي كنا نطالب بها الجامعه، الاهتمام في الخريجين القدامه والتقائهم بشكل سنوي بتنظيم من قبل الجامعه ليكون حدث مهم كما الكثير من الجامعات الراقيه في العالم..
هذا ماحدث من قبل القائمين في الجامعه تنظيم ملتقى قادم لجميع خريجي من عام 2000الى 2006يصادف العاشر من مارس كما اعلنت رئيس قسم علاقات الخريجين في الجامعه(بثينة ابراهيم اللنجاوي)في خبر تفرد به ملحق الراية الشبابية يوم الخميس الماضي،أذآ الخبر ظهر بصوره مبسطه رغم انه يحتاج من القائمين عليه نشره بأعلان رسمي من الجامعه في الصحف اضافه الى موقع الجامعه الرسمي الالكتروني والقيام بعمل صفحه خاصه في (الفيس بوك وتوتر) لاعلام جميع منتسبين جامعه قطر بوجود هذا الحدث المهم للكثيرين الذي يرجون لقاء زملاء الدراسه الجامعية لمده اربع سنوات او اكثر تقاسموا الحلوه والمره،الحدث يشكرون عليه لكن التغطيه والتوضيح الاعلامي والاعلاني له، يجب ان يكون بشكل موسع اكثر وتوضيح أماكن بيع التذاكر لا ان تكون مقتصره كما وضح في الخبر في مبنى الجامعه ومقتصر على كلياته والنشاط الطلابي بل تكون في المجمعات التجاريه الاشهر متوفره عبر الانترنت ليتسنه للخريجين القدامه الحصول عليها وتيسيرها لهم..
هذا الحديث يستحق ان ينظم بشكل اكبر من خلال دعوه الكثير من الدكاتره والاساتذه الاكاديميين الذين افنوا الكثير من حياتهم في تأسيسي أٌقسام وكليات جامعه قطر وقياده مسيره تعليم أبنائه ، يستحقون الدعوه الشرفيه في هذه الملتقيات السنويه التي تفتح منبر للتلاقي بين القديم والجديد حيث يؤدي الى التطور المأمول.
لا ان يكون تقدير هؤلاء بختم جوازات سفرهم بعد انتهاء مده العمل الجامعي بكلمه (ملغي) ، حيث يتم ألغاء أقاماتهم في الدوله ، كما يحدث في الواقع والكثير من الدكاتره اوصلوا لي عتبهم على جامعه قطر بدل من تقديرهم بفيزا لهذه البلد تجدد سنويه تلغى ويعاملون كما العماله التي تأتي لتأديت العمل ثم مع السلامه،اتمنى من الدكتوره شيخه المسند الاهتمام بهذه النقطه التقديريه لأساتذه اكاديميين يستحقون منا الاحترام والتقدير الكبير،(من علمني حرفآ صرت له عبدآ)وهم علمونا الكثير من الحروف أّذا وجب التقدير ..
عتب آخر للقائمين على الحدث رغم فرحتي بالحدث الذي كنا ننتظره بفارغ الصبر من جامعتنا،في خضم حديث (الاخت بثينة) ان الحدث يقام للمره الثانيه على التوالي، انا كغيري أول مره نسمع بالحدث رغم أنني من خريجي 2005أذا لم ابلغ من العمر عتيآ في متابعه اخبار الجامعه من اولويه حياتنا متابعه احداثها، لكن نريد من الجامعه مد يد التواصل والدعم فتح قنوات اكثر وضوحآ ويسرآ اهمها الاتصال الالكتروني بالاحداث التي تقام والمقترحات التي يودون أخذ رأي الراي العام بعين الاعتبار،لنستطيع ان نرتقي بمسيره جامعتنا الى مصاف الدول المتقدمه ،لنكون من افضل الجامعات في خريطه الجامعات المتقدمه في التصنيف العربي اولا والعالمي ثانيا.

ليست هناك تعليقات: