يوم الاثنين الموافق 4-يناير-2010 في جريدة الراية في صفحة (إذاعة وتلفزيون) تم نشر حوار الزميل الصحفي وأطلق عليه لقب (القناص) (مجدي صالح) مع مدير قناة (37قناة قطر الثانية الأرضية الناطقة باللغة الإنجليزية) تعريفها لمن لم يعرفها ولم يعاصرها هي شبيهه بـ(ام بي سي 4 ودبي ون) مع الفارق الكبير.
(نعد خطة لبث قناة 37 الأرضية فضائيً قريباً) بعد غيبوبة لسنوات وسنوات تم العثور على الخطة التي سيتم من خلالها إطلاق القناة الثانية فضائياً، خطوة تشكرون عليها بكل صراحة، انطلاق الفكرة بوضع خطة قد تكون وقد لا تكون بحد ذاتها إنجازاً، عندما نجد إجابة من المدير (نعم هناك خطة لجعل القناة تبث فضائياً ولكن الامر بحاجة الى بعض التقنية والفنية والتي لم يتم إتاحتها حتى الآن لكي تنطلق القناة عبر الفضاء) كلام يثير الاستغراب والتعجب من ارض مبنى التلفزيون تم أطلاق الجزيرة والدوري والكأس وقناة الدوحة (الموسمية) بباقات مختلفة عبر الفضاء، جميعهم يدخلون من بوابة واحدة يصرف عليهم ملايين الميزانيات الشهرية والسنوية، حيث نجد قناة تابعة لتلفزيون قطر في غيبوبة وتهميش غريب لماذا لانعلم، هل يعقل ان التقنيات الفنية الفضائية غير متاحة لكم، حين نشاهد التقنيات المكلفة لمهرجان الاغنية الذي لايتجاوز الايام، ما هذه السياسة الغريبة، لماذا لم تبث القناة الارضية في زمن الفضاء، رغم انها كانت يجب ان تنطلق تزامنآ مع الفضائية القطرية في وقت اطلاقها الفضائي، ما هو حال الموظفين في القناة الارضية هل يذهبون الى أعمالهم وهم مؤمنون أنهم يقدمون شيئاً ام مجرد اداء واجب لوجودهم في هذا المكان حيث عملهم قائم على الضغط على الازره البدائية المحركة للبث الارضية فقط.
الكثير من الاسئلة المطروحة على مدير القناة تدل على طموح لدى المدير مع عدم توفر الصلاحيات لهذه القناة، فكرة إطلاق برنامج حي في دورة شهر أبريل المقبل على القناة فكرة طموحة، لكن السؤال هنا إلى شهر ابريل ستكون القناة فضائية ام سيكون البرنامج حية ارضيآ؟؟؟، علمآ ان توقيت بث القناة محدود كما هو النظام القديم من الساعه 3 عصرا الى منتصف الليل في زمن أصبحت به القنوات الفضائية لا تغلق ولا نسمع بها السلام الوطني لكل بلد كما كان في العقود السابقة، قناة 37 كانت جيدة في زمانها ثم تم تجاهلها كما الكثير من الامور التي انصهرت في تلفزيون قطر، الشارع القطري غير راض عن أداء تلفزيون قطر الفضائي البعيد عن الهوية القطرية وغير راض عن البث الأرضي لقناة37 الذي لم يشاهدها في زمن الستالايت الطبق الفضائي المتاح للجميع بجميع اللغات ومختلف الفضائيات ذات الهويات ومعدومة الهوية.
كلمة الى تلفزيون قطر انتم بحاجة الى موقع الكتروني يوضح برامجكم واموركم كما باقي القنوات الفضائية في سماء الأقمار الفضائية، يجب أن تتحركوا اليوم في عالم النت، لان الخطوات لديكم متأخرة، ربما تتجهون الى القيام بصفحة الكترونية عندما يتجه الاخرون الى تطور أسرع من ذلك.
(نعد خطة لبث قناة 37 الأرضية فضائيً قريباً) بعد غيبوبة لسنوات وسنوات تم العثور على الخطة التي سيتم من خلالها إطلاق القناة الثانية فضائياً، خطوة تشكرون عليها بكل صراحة، انطلاق الفكرة بوضع خطة قد تكون وقد لا تكون بحد ذاتها إنجازاً، عندما نجد إجابة من المدير (نعم هناك خطة لجعل القناة تبث فضائياً ولكن الامر بحاجة الى بعض التقنية والفنية والتي لم يتم إتاحتها حتى الآن لكي تنطلق القناة عبر الفضاء) كلام يثير الاستغراب والتعجب من ارض مبنى التلفزيون تم أطلاق الجزيرة والدوري والكأس وقناة الدوحة (الموسمية) بباقات مختلفة عبر الفضاء، جميعهم يدخلون من بوابة واحدة يصرف عليهم ملايين الميزانيات الشهرية والسنوية، حيث نجد قناة تابعة لتلفزيون قطر في غيبوبة وتهميش غريب لماذا لانعلم، هل يعقل ان التقنيات الفنية الفضائية غير متاحة لكم، حين نشاهد التقنيات المكلفة لمهرجان الاغنية الذي لايتجاوز الايام، ما هذه السياسة الغريبة، لماذا لم تبث القناة الارضية في زمن الفضاء، رغم انها كانت يجب ان تنطلق تزامنآ مع الفضائية القطرية في وقت اطلاقها الفضائي، ما هو حال الموظفين في القناة الارضية هل يذهبون الى أعمالهم وهم مؤمنون أنهم يقدمون شيئاً ام مجرد اداء واجب لوجودهم في هذا المكان حيث عملهم قائم على الضغط على الازره البدائية المحركة للبث الارضية فقط.
الكثير من الاسئلة المطروحة على مدير القناة تدل على طموح لدى المدير مع عدم توفر الصلاحيات لهذه القناة، فكرة إطلاق برنامج حي في دورة شهر أبريل المقبل على القناة فكرة طموحة، لكن السؤال هنا إلى شهر ابريل ستكون القناة فضائية ام سيكون البرنامج حية ارضيآ؟؟؟، علمآ ان توقيت بث القناة محدود كما هو النظام القديم من الساعه 3 عصرا الى منتصف الليل في زمن أصبحت به القنوات الفضائية لا تغلق ولا نسمع بها السلام الوطني لكل بلد كما كان في العقود السابقة، قناة 37 كانت جيدة في زمانها ثم تم تجاهلها كما الكثير من الامور التي انصهرت في تلفزيون قطر، الشارع القطري غير راض عن أداء تلفزيون قطر الفضائي البعيد عن الهوية القطرية وغير راض عن البث الأرضي لقناة37 الذي لم يشاهدها في زمن الستالايت الطبق الفضائي المتاح للجميع بجميع اللغات ومختلف الفضائيات ذات الهويات ومعدومة الهوية.
كلمة الى تلفزيون قطر انتم بحاجة الى موقع الكتروني يوضح برامجكم واموركم كما باقي القنوات الفضائية في سماء الأقمار الفضائية، يجب أن تتحركوا اليوم في عالم النت، لان الخطوات لديكم متأخرة، ربما تتجهون الى القيام بصفحة الكترونية عندما يتجه الاخرون الى تطور أسرع من ذلك.
هناك تعليق واحد:
شرف كبير لي ان تمنحني الكاتبة الرائعه الشيخه منيرة ال ثاني لقب "القناص " وأتمني أن اكون دائما عند حسن ظنها وظن الجميع بي في هذا الوطن الطيب
إرسال تعليق