الرابع والعشرين من رمضان
2007
من المتعارف عليه منذ قديم الازل الديك يصيح أذا هل الصباح ايذان بدخول يوم جديد،ولكن مايحدث اليوم لديك شي يحزن لما يشاهد من انوار واصوات من حواليه انوار الشارع والبيت واصوات السيارات وضوضاء الحياه بشكل عام اصبح لايفرق بين بزوغ النهار ولمبة بابو التي وضعها على عمود الشارع او سور البيت يعتقد ان النهار قد حل ويصيح الديك وطبعا التركيبه البيولوجيه لهذا الكائن اختلت بسبب التطور الهائل لحياه،حتى الديك لم يعتق من طاحونة الحياه،اصبح كالمنبه الخربان الذي نضبطه على الساعه 7 الصبح ويرن على 7 المساء يعني الديك اصبح ضائع ومصرقع للاسف ما ان يسمع صوت او يشاهد نور يصيح ولكن بشكل غلط وربما يصيح باليوم 3 الاف مره لااعتقاده ان النهار قد حان ياولدي...
واصبح صوت الديك مبحوح ومنخفض من كثر الصياح المستمر ،مما سيأدي الى اكتشاف تخصص جديد في عالم الطب مختص بالديك في الحنجره وامراض نفسيه لتساعده على التميز بين نور السماء ونور اعمدت الشارع والبيت،اعتقد في خوالج نفس الديك يحسد الدجاجه انها تقتل وتأكل قد تكون تكا او مجبوس اوكنتاكي اوالمتعوس على امرها تكون في مكينة الشواء في المعاصر تدور وتدور حتى في موتها متعذبه افضل من امراض الديك التي يعاني منها النفسيه والعقليه والعضويه بالالتهاب الحنجره واختفاء الصوت تدريجيآ،ويحسد الديوك التي تعيش في البيئيه الطبيعيه و الصحيه التي يكون فيها النهار نهار والليل مظلم لايوجد به اي بصيص نور،والعيوز والشيبه من الساعه 6 المساء نايمين مو صاحين لحد الفجر ،الديك يصيح صياح المصرقعين..
او كما يحدث في مزارع الدلع في اليابان وامريكا بتربية الديوك واغلب الحيوانات في مزارع تدليك ولعب وحمامات سباحه وامور دلع في دلع وبشر تخدم الحيوانات في الدول المتقدمه،التي تجعل لديك مقامه الطبيعي كذكر،ليس اليوم الديك لم يعد ديك ولا دجاجه ولا نعجه..
الديك في دولنا يعاني معاناه مريره في العزب والمزارع كانو خائفين من انفلونزا الطيور منذ فتره وتم رشهم بالمبيدات الوقائيه واليوم يخافون من مرض يكون مصدره دولنا بالديك المصرقع الذي يعاني من كل الازمات النفسيه من عدم القدره على التمييز بين النور الطبيعي اوالصناعي وبين الوقت الصحيح لصياح والوقت الصحيح لسكوت محتاج لمنبه ينبهه،اصبح ديك العولمه ليس كما ديوك الامس من سلاله عنتر،بل من سلاله بيبو ومي مي..
حسره عليك يا الديك اصبحت مصرقع ومنبهك طول اليوم ماعندك اجازه ابدآآآ..
خير الكلام..
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: (( إذا سمعتم صياح الديكة فاسألوا الله من فضله، فإنها رأت مَلَكًا ، وإذا سمعتم نهيق الحمار فتعوذوا بالله من الشيطان ، فإنها رأت شيطانًا )).
واصبح صوت الديك مبحوح ومنخفض من كثر الصياح المستمر ،مما سيأدي الى اكتشاف تخصص جديد في عالم الطب مختص بالديك في الحنجره وامراض نفسيه لتساعده على التميز بين نور السماء ونور اعمدت الشارع والبيت،اعتقد في خوالج نفس الديك يحسد الدجاجه انها تقتل وتأكل قد تكون تكا او مجبوس اوكنتاكي اوالمتعوس على امرها تكون في مكينة الشواء في المعاصر تدور وتدور حتى في موتها متعذبه افضل من امراض الديك التي يعاني منها النفسيه والعقليه والعضويه بالالتهاب الحنجره واختفاء الصوت تدريجيآ،ويحسد الديوك التي تعيش في البيئيه الطبيعيه و الصحيه التي يكون فيها النهار نهار والليل مظلم لايوجد به اي بصيص نور،والعيوز والشيبه من الساعه 6 المساء نايمين مو صاحين لحد الفجر ،الديك يصيح صياح المصرقعين..
او كما يحدث في مزارع الدلع في اليابان وامريكا بتربية الديوك واغلب الحيوانات في مزارع تدليك ولعب وحمامات سباحه وامور دلع في دلع وبشر تخدم الحيوانات في الدول المتقدمه،التي تجعل لديك مقامه الطبيعي كذكر،ليس اليوم الديك لم يعد ديك ولا دجاجه ولا نعجه..
الديك في دولنا يعاني معاناه مريره في العزب والمزارع كانو خائفين من انفلونزا الطيور منذ فتره وتم رشهم بالمبيدات الوقائيه واليوم يخافون من مرض يكون مصدره دولنا بالديك المصرقع الذي يعاني من كل الازمات النفسيه من عدم القدره على التمييز بين النور الطبيعي اوالصناعي وبين الوقت الصحيح لصياح والوقت الصحيح لسكوت محتاج لمنبه ينبهه،اصبح ديك العولمه ليس كما ديوك الامس من سلاله عنتر،بل من سلاله بيبو ومي مي..
حسره عليك يا الديك اصبحت مصرقع ومنبهك طول اليوم ماعندك اجازه ابدآآآ..
خير الكلام..
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: (( إذا سمعتم صياح الديكة فاسألوا الله من فضله، فإنها رأت مَلَكًا ، وإذا سمعتم نهيق الحمار فتعوذوا بالله من الشيطان ، فإنها رأت شيطانًا )).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق