تمر الايام وتجري الساعات بها، تبشرنا بقدوم شهر الخير ،هاهو يحل علينا بأجمل حله،يشرح القلوب ويطمئن النفوس ،وكل عام وانتم بخير ومبارك عليكم الشهر،يحل علينا في شهور الصيف الكثير منا كان يحمل هم الصيف وكيف سيكون الصيام فيه من التعب والعطش وطول الوقت وحراره الجو ،ولكن هذه اوهام سرعان ماتنجلي بحلول اول سويعات اليوم الاول من رمضان تشعر بمدى جمال وروعه هذا الشهر تنسيك الجو وكل الامور الحياتيه العالقه في الاذهان ، حينما نعلم ونتذكر فضل صوم رمضان في حديث سيد الخلق رسولنا الكريم "من صام رمضان أيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدّم من ذنبه".
جميعنا منذ نوعه اظافره يعي مدى قيمه وروحانيه هذا الشهر،رغم اختلاف استقباله من بلد الى آخر من العادات والتقاليد المحلية ،لكن العبادات الدينيه واحده والتقرب الى الله هي السمه الغالبه في قلوب المسلمين في مختلف بقاعهم الشرقية والغربيه.
في خضم التهاني الرمضانيه قبل قدوم واثناء قدوم الشهر من قبل الاهل والاصدقاء والمعارف والجيران والدول الصديقه والمجاوره على كافة الاصعده،غير التهاني التي تصل الينا قبل حلول الشهر بشهور كثيره،تبارك وتهني بقدوم الشهر الفضل،احدى الصديقات بادرتني بارسال مسج تبارك بحلول الشهر وتسألني هل ستكونين هاترك هذه السنه؟للجميع كلمة (هاترك)المتعارف عليها تستخدم في عالم كره القدم للاعب الذي يسجل 3 اهداف في مباراه واحد،لايروح فكركم بعيد لم احترف الى اليوم في عالم كره القدم،بل تقصد كتابتي في شهر رمضان بشكل يومي للسنه الثالثه على التوالي،فقلت لها نعم الدعوه قائمه والعقد ساري للسنه الثالثه مع متبنيه موهبتي بيتي الرايه ولن يزول هذا العقد الاحترافي ابدآ وسيكون من هاترك ثلاثي الى الهاترك الذهبي الذي لم يعد متواجد في عالم الكره ويصعب تحقيقه وسأعيده مع الرايه ،العقد الهاتريكي قائم على مكافئه نهايه الشهر مابين 29 الى 30 مليون بواقع مليون على كل مقال خلال الشهر (اللهم لا حسد)،بالاضافه الى بوفيه فطور بكل مالذ وطاب من الاكلات الشعبيه الى الاكلات الغربيه مرورا بالمطابخ العالميه الشرقية الغربيه..
اليوم اول يوم في الشهر الفضيل الوضع العام متعب قليلا لاختلاف (فرمتت) الجسم لكن بالتأكيد الايام القادمه افضل،الموضوع تعود اقصد الجوع والمعده تزقزق بألحان شاقيه وتخيل جميع الاكل من الطفوله البريئه من الحليب والسيريلاك الى الوجبات السريعه الى الهريس والخنفروش وهو شاير في (البلعوم)الى ثريد جارتكم ام خماس و لقيمات ام جاسم الى فول ام جمال ،اثبت الدراسات الطبيعه فوائد الصوم على صحه جسد الانسان،بعض الشخوص جعلوا من رمضان شهر اكل ومايفقده صبغته الروحيه الموجوده فيه ومنهم من افقده روحه في جعله شهر ترفيه ومتابعه الحصريات في الفضائيات ويتسابق مع الاخرين بمتابعه اكبر قدر من البرامج والمسلسلات ليستطيع المجادله بكل مايطرح من هنا وهناك واخرين جعل روح الشهر الفضيل في الاشتراك في جميع المسابقات للكسب المادي الموجود من هذه القناة وتلك الفضائيه ليزيد الدخل الشهر في هذا الموسم وآخرين اعدوا العده للطراره في الاهداف الموضوعه من عصاباتهم في المناطق المختلفه من مساجد وشوارع ومحلات تجاريه ومجالس وآخر الشهر يتقاسمون المقسوم من الثروه الطائله من اهل الكرم من اصحاب الخير الذين يريدون الثواب من الله اما الحقيقه اعطائهم الاموال بصفاء نيه الى (نصابين) لايستحقون الريال،اما من يستحق المبالغ متعففين في بيوتهم لاتهون عليهم كرامتهم السؤال عن الجانب المادي او المعنوي ،موكلين امرهم الى الله عالم بخفايا الامور..وللمقالات وقفات مع الكثير من الافراد والاحداث المنوعه في حياتنا عموما وفي هذا الشهر خصوصآ..تقبل الله طاعتكم..
*خير الكلام..
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ( ثلاث من أخلاق النبوة: تعجيل الإفطار ، وتأخير السحور، ووضع اليمين على الشمال في الصلاة ) رواه الطبراني .
جميعنا منذ نوعه اظافره يعي مدى قيمه وروحانيه هذا الشهر،رغم اختلاف استقباله من بلد الى آخر من العادات والتقاليد المحلية ،لكن العبادات الدينيه واحده والتقرب الى الله هي السمه الغالبه في قلوب المسلمين في مختلف بقاعهم الشرقية والغربيه.
في خضم التهاني الرمضانيه قبل قدوم واثناء قدوم الشهر من قبل الاهل والاصدقاء والمعارف والجيران والدول الصديقه والمجاوره على كافة الاصعده،غير التهاني التي تصل الينا قبل حلول الشهر بشهور كثيره،تبارك وتهني بقدوم الشهر الفضل،احدى الصديقات بادرتني بارسال مسج تبارك بحلول الشهر وتسألني هل ستكونين هاترك هذه السنه؟للجميع كلمة (هاترك)المتعارف عليها تستخدم في عالم كره القدم للاعب الذي يسجل 3 اهداف في مباراه واحد،لايروح فكركم بعيد لم احترف الى اليوم في عالم كره القدم،بل تقصد كتابتي في شهر رمضان بشكل يومي للسنه الثالثه على التوالي،فقلت لها نعم الدعوه قائمه والعقد ساري للسنه الثالثه مع متبنيه موهبتي بيتي الرايه ولن يزول هذا العقد الاحترافي ابدآ وسيكون من هاترك ثلاثي الى الهاترك الذهبي الذي لم يعد متواجد في عالم الكره ويصعب تحقيقه وسأعيده مع الرايه ،العقد الهاتريكي قائم على مكافئه نهايه الشهر مابين 29 الى 30 مليون بواقع مليون على كل مقال خلال الشهر (اللهم لا حسد)،بالاضافه الى بوفيه فطور بكل مالذ وطاب من الاكلات الشعبيه الى الاكلات الغربيه مرورا بالمطابخ العالميه الشرقية الغربيه..
اليوم اول يوم في الشهر الفضيل الوضع العام متعب قليلا لاختلاف (فرمتت) الجسم لكن بالتأكيد الايام القادمه افضل،الموضوع تعود اقصد الجوع والمعده تزقزق بألحان شاقيه وتخيل جميع الاكل من الطفوله البريئه من الحليب والسيريلاك الى الوجبات السريعه الى الهريس والخنفروش وهو شاير في (البلعوم)الى ثريد جارتكم ام خماس و لقيمات ام جاسم الى فول ام جمال ،اثبت الدراسات الطبيعه فوائد الصوم على صحه جسد الانسان،بعض الشخوص جعلوا من رمضان شهر اكل ومايفقده صبغته الروحيه الموجوده فيه ومنهم من افقده روحه في جعله شهر ترفيه ومتابعه الحصريات في الفضائيات ويتسابق مع الاخرين بمتابعه اكبر قدر من البرامج والمسلسلات ليستطيع المجادله بكل مايطرح من هنا وهناك واخرين جعل روح الشهر الفضيل في الاشتراك في جميع المسابقات للكسب المادي الموجود من هذه القناة وتلك الفضائيه ليزيد الدخل الشهر في هذا الموسم وآخرين اعدوا العده للطراره في الاهداف الموضوعه من عصاباتهم في المناطق المختلفه من مساجد وشوارع ومحلات تجاريه ومجالس وآخر الشهر يتقاسمون المقسوم من الثروه الطائله من اهل الكرم من اصحاب الخير الذين يريدون الثواب من الله اما الحقيقه اعطائهم الاموال بصفاء نيه الى (نصابين) لايستحقون الريال،اما من يستحق المبالغ متعففين في بيوتهم لاتهون عليهم كرامتهم السؤال عن الجانب المادي او المعنوي ،موكلين امرهم الى الله عالم بخفايا الامور..وللمقالات وقفات مع الكثير من الافراد والاحداث المنوعه في حياتنا عموما وفي هذا الشهر خصوصآ..تقبل الله طاعتكم..
*خير الكلام..
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ( ثلاث من أخلاق النبوة: تعجيل الإفطار ، وتأخير السحور، ووضع اليمين على الشمال في الصلاة ) رواه الطبراني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق