اثناء متابعتي لاحد القنوات الفضائيه قيامهم بعرض برنامج عن ذكريات الدورات الرمضانيه الكرويه في الصالات المغلقه وترويج عن الدوره الجديده التي بلغت عقدها الثالث في الدوله الخليجيه المذكوره(لانريد الترويج للدوره)في زمن الراعي والحصريه ولا يتم مقاضاتنا بسبب ومن غير سبب ويتهم منتسبين (استاد الدوحه)بعدم المهنيه ومطالبتنا بتعويض عن ذكر دوره لها الراعي الحصري دائمآ رمضان تكثر فيه كلمه (حصريه)تجدها بهذا الشهر نفذت من قواميس اللغه ،وجدت نفسي امام سؤال اين دوراتنا الرمضانيه ولكن هذا السؤال سرعان ما زال باعلان في اليوم التالي في الملاحق الرياضيه عن دورة الدوري والكأس الرمضانيه،سبحان الله هذا مايسمونه توارد الخواطر بيننا،التفكير اصبح واقع في سويعات..
تجسيد الرياضة في ايام الخير في شهر رمضان لها نكهه اخرى بعيد عن دوريات المحترفين والصفقات بل البساطه تؤدي الى أكتشاف المواهب البعيده عن المستطيل الاخضر قد تكون داعم لهم في اكتشاف موهبتهم الرياضيه التي تجعلهم من لاعبين مغمورين هواه الى محترفين، الفرق الرمضانيه بمختلف شرائحها سواء كان اصدقاء او مؤسسات او جاليات قد يوجد بداخلهم مقومات لاعبين مميزين بحاجه الى تسليط الضوء عليهم واعطائهم فرصه للظهور في عالم المجنونه، كذلك هذه الدورات تقرب الافراد بعضهم لبعض بروح حبيه تعاونيه فيما بينهم مع نسمات الخير،في السابق كانت الفرجان والسكيك شاهده على المواهب الكرويه بمجموعه من الفتيه ربما يشاهدهم احد كوارد الرياضه في نادي ما ويتم اخذهم الى النادي وينتسب اليهم ويبزغ نجمه ،من خلال هذه الطريقه البدائيه اوجدنا نجوم في عالم الكره،اليوم نحن بحاجه الى هذه الدورات الرمضانيه الى اكتشاف وجوه رياضيه قد تكون داعم للانديه او المنتخب في المستقبل وكذلك هي بيئه جيده لمشاهده الاعبين القدامه والتمتع بشيء من قدراتهم الكرويه بعد الاعتزال..
خاصه اذا كان راعي البطوله قناة الدوري والكأس الرائده في المجال الرياضي وقالبه موازين الاعلام الرياضي في الخريطه العربيه بالافكار الخلاقه الجديده بجعلها مباراه كره القدم تتحدث من الملعب والمدرجات والمجلس تجعلك في قالب مختلف لم يدرس في قوالب الاعلام في الجامعات، البساطه والموضوعيه والجرائه تجدها بها،لايخفي عن الجميع مدى روتينيه نقل المباريات في القنوات الرياضيه منذ زمن نقل المباراه سواء كانت مباشره او مسجله ثم تطور الامر مع الفضائيات والتقنيات وجعل استديو تحليلي رياضي مع خبير الى زاد العدد مع فريق من المحللين اما ماحدث مع الاعلام الرياضي القطري المتجسد في قناة (الدوري والكأس و الجزيره الرياضية)بكوادر قطرية جعلت من الرياضه ليست حقوق حصريه فقط بل ابداع وتميز في تشكيل المباراه بخطوط فنيه جديده بعيده عن النمطيه الممله وجعل كل بطوله بطابع خاص وبرامج خاصه بعيد عن اللت والعجن ، كذلك اكتشاف المواهب الاعلاميه من الشباب الخليجي والمخضرمين من دول المنطقه،اليوم يوجد الكثير من الوجوه الاعلاميه الشابه الخليجيه انطلقت من قناة الكأس،حيث اليوم عالم الفضائيات متجه الى القنوات المنوعه والمتخصصه والكثير من الدول اثبتت ريادتها في الفضاء العام،ولكن الفضاء الرياضي تميز بكل المقومات الماديه والمعنويه باسم الاعلام الرياضي القطري،هذا ليس تحيز ولكن كل بطوله تكون الراعي الكأس او الجزيره تكون مختلفه وتجعلنا نشعر اننا امام حدث عالمي ضخم وليس حدث رياضي عادي او محلي كل البطولات لديهم عالميه حتى البطوله الرمضانيه ستجدونها عالميه ومختلفه وبنكهه كأسيه ..
هذا المديح ليس لانني قطرية او ان قناة الدوري والكأس قطرية بل لان هذه هي الحقيقه ،ولو اردنا ذكر الاعلام القطري في الفضاء المنوع الاخر فلم يكون لي هذه الشهاده في حقهم لان لايوجد ذكر للقنوات القطريه بشكل بمبشر بل التفوق لغيرنا..
بنهايه المطاف لن يكون لي تذاكر مجانيه في بطولات الدوري والكأس لهذا المديح بل سيكون لي شرف متابعه كل ماهو مميز على شاشه الكأس وتجعلني في قلب الحدث وفي مدرجات الملعب في اي مكان سواء داخليآ او خارجيآ وهذه المتعه المفقوده في الكثير من القنوات المشفره الرياضيه التي نتعذب بكروتها المشفره بتردد متقطع من الفضاء الى شاشاتنا المنزليه وتجني من ورائه متابعه متذبذبه واعصاب تشير الى قرب الامراض المزمنه والسبب الناقل ليس قناة الدور والكأس..
تجسيد الرياضة في ايام الخير في شهر رمضان لها نكهه اخرى بعيد عن دوريات المحترفين والصفقات بل البساطه تؤدي الى أكتشاف المواهب البعيده عن المستطيل الاخضر قد تكون داعم لهم في اكتشاف موهبتهم الرياضيه التي تجعلهم من لاعبين مغمورين هواه الى محترفين، الفرق الرمضانيه بمختلف شرائحها سواء كان اصدقاء او مؤسسات او جاليات قد يوجد بداخلهم مقومات لاعبين مميزين بحاجه الى تسليط الضوء عليهم واعطائهم فرصه للظهور في عالم المجنونه، كذلك هذه الدورات تقرب الافراد بعضهم لبعض بروح حبيه تعاونيه فيما بينهم مع نسمات الخير،في السابق كانت الفرجان والسكيك شاهده على المواهب الكرويه بمجموعه من الفتيه ربما يشاهدهم احد كوارد الرياضه في نادي ما ويتم اخذهم الى النادي وينتسب اليهم ويبزغ نجمه ،من خلال هذه الطريقه البدائيه اوجدنا نجوم في عالم الكره،اليوم نحن بحاجه الى هذه الدورات الرمضانيه الى اكتشاف وجوه رياضيه قد تكون داعم للانديه او المنتخب في المستقبل وكذلك هي بيئه جيده لمشاهده الاعبين القدامه والتمتع بشيء من قدراتهم الكرويه بعد الاعتزال..
خاصه اذا كان راعي البطوله قناة الدوري والكأس الرائده في المجال الرياضي وقالبه موازين الاعلام الرياضي في الخريطه العربيه بالافكار الخلاقه الجديده بجعلها مباراه كره القدم تتحدث من الملعب والمدرجات والمجلس تجعلك في قالب مختلف لم يدرس في قوالب الاعلام في الجامعات، البساطه والموضوعيه والجرائه تجدها بها،لايخفي عن الجميع مدى روتينيه نقل المباريات في القنوات الرياضيه منذ زمن نقل المباراه سواء كانت مباشره او مسجله ثم تطور الامر مع الفضائيات والتقنيات وجعل استديو تحليلي رياضي مع خبير الى زاد العدد مع فريق من المحللين اما ماحدث مع الاعلام الرياضي القطري المتجسد في قناة (الدوري والكأس و الجزيره الرياضية)بكوادر قطرية جعلت من الرياضه ليست حقوق حصريه فقط بل ابداع وتميز في تشكيل المباراه بخطوط فنيه جديده بعيده عن النمطيه الممله وجعل كل بطوله بطابع خاص وبرامج خاصه بعيد عن اللت والعجن ، كذلك اكتشاف المواهب الاعلاميه من الشباب الخليجي والمخضرمين من دول المنطقه،اليوم يوجد الكثير من الوجوه الاعلاميه الشابه الخليجيه انطلقت من قناة الكأس،حيث اليوم عالم الفضائيات متجه الى القنوات المنوعه والمتخصصه والكثير من الدول اثبتت ريادتها في الفضاء العام،ولكن الفضاء الرياضي تميز بكل المقومات الماديه والمعنويه باسم الاعلام الرياضي القطري،هذا ليس تحيز ولكن كل بطوله تكون الراعي الكأس او الجزيره تكون مختلفه وتجعلنا نشعر اننا امام حدث عالمي ضخم وليس حدث رياضي عادي او محلي كل البطولات لديهم عالميه حتى البطوله الرمضانيه ستجدونها عالميه ومختلفه وبنكهه كأسيه ..
هذا المديح ليس لانني قطرية او ان قناة الدوري والكأس قطرية بل لان هذه هي الحقيقه ،ولو اردنا ذكر الاعلام القطري في الفضاء المنوع الاخر فلم يكون لي هذه الشهاده في حقهم لان لايوجد ذكر للقنوات القطريه بشكل بمبشر بل التفوق لغيرنا..
بنهايه المطاف لن يكون لي تذاكر مجانيه في بطولات الدوري والكأس لهذا المديح بل سيكون لي شرف متابعه كل ماهو مميز على شاشه الكأس وتجعلني في قلب الحدث وفي مدرجات الملعب في اي مكان سواء داخليآ او خارجيآ وهذه المتعه المفقوده في الكثير من القنوات المشفره الرياضيه التي نتعذب بكروتها المشفره بتردد متقطع من الفضاء الى شاشاتنا المنزليه وتجني من ورائه متابعه متذبذبه واعصاب تشير الى قرب الامراض المزمنه والسبب الناقل ليس قناة الدور والكأس..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق