حلم حياة كل خريج شاب او شابه العمل سواء كان خريج جامعي او خريج ثانوي الهدف الاسمى والانبل العمل ليفيد بلده في المقام الاول ثم يأخذ معاش يساعده في الحياه وسط اهله وفي ربوع بلده معزز مكرم،خاصه أذا كانت البلد بها عز وخير ولا تشكي من اي مشاكل او حروب او مجاعات اوفقر..
لكن مايحدث اليوم من سيناريو متكرر مع (حمد وخالد وفهد وسعود) ومايحدث بين (حصه ومريم ونوف وامل) جميعهم يشكون من نفس المشكله الظلم الواقع عليهم الاضطهاد عدم اعطائهم حقوقهم عدم سماع رائيهم قمعهم في كل سبل الحريه ونحن في بلد الحريه..
المؤلم في الامر عندما تأتيك موظفه جديده تقول لك مديرتي انثى وهي التي تحاربني حتى لااخذ مكانها او ابرز في شغلي الذي يفيد البلد في المقام الاول والاخير،كذلك الشاب الذي يحارب من مرؤوسه حتى لايكون افضل منه ويأخذ الكرسي عنه ويجلس المدير الحالي على الحصير..
مايحدث اليوم في الدوائر والمؤسسات التي تخدم الدوله وترفع اسم البلاد ،لاتهمهم مصلحه قطر بل تهمهم مصلحتهم الشخصيه مناصبهم جيوبهم علاقاتهم كيف يبقى على الكرسي اطول فتره ممكنه الى ان يتحول جلد الكرسي بقدرت قادر الى بقايا هيكل كرسي وطول مده الجلوس هذه يكون هو صاحب الخبره و الخبير في مجاله بالطبع الخبره متجسده بأستراتيجيه البقاء اطول فتره ممكنه في المنصب وطرد الدخلاء من الشباب خارج المؤسسه لتبقى راسخه بالكوارد العتيقه القائمه على شلتي احسن من شله غيري..
حلم الوظيفه في خدمه البلد ورفع اسمها سرعان ما يتلاشى في عيون الشباب الطامح الى الوظيفه ،اسبابها انانيه البعض في سياستهم القائمه على تطفيش الكوادر الشابه وعدم رعايتها ولا يهتم بتطويرها لصالح العمل والبلد،لديهم اساليب مميزه للتطفيش، التذمر ليس من مكان معين بل لايوجد مكان الا تجد به مسؤول يطفش بلد،واذا وجد المسؤول المميز والداعم للشباب لايبقى كثيرآ وينقل ليصلح حال مكان آخر،المتضرر الاكبر الكوادر الشابه التي ما ان ترفع راسها امل في الابداع واثبات الذات الى ان يخيب املها ويكرهون الشغل ويتمنون ايام الدراسه افضل من توتر العمل من الحروب القائمه من الشلل المتواجده هنا وهناك..
لكن مايحدث اليوم من سيناريو متكرر مع (حمد وخالد وفهد وسعود) ومايحدث بين (حصه ومريم ونوف وامل) جميعهم يشكون من نفس المشكله الظلم الواقع عليهم الاضطهاد عدم اعطائهم حقوقهم عدم سماع رائيهم قمعهم في كل سبل الحريه ونحن في بلد الحريه..
المؤلم في الامر عندما تأتيك موظفه جديده تقول لك مديرتي انثى وهي التي تحاربني حتى لااخذ مكانها او ابرز في شغلي الذي يفيد البلد في المقام الاول والاخير،كذلك الشاب الذي يحارب من مرؤوسه حتى لايكون افضل منه ويأخذ الكرسي عنه ويجلس المدير الحالي على الحصير..
مايحدث اليوم في الدوائر والمؤسسات التي تخدم الدوله وترفع اسم البلاد ،لاتهمهم مصلحه قطر بل تهمهم مصلحتهم الشخصيه مناصبهم جيوبهم علاقاتهم كيف يبقى على الكرسي اطول فتره ممكنه الى ان يتحول جلد الكرسي بقدرت قادر الى بقايا هيكل كرسي وطول مده الجلوس هذه يكون هو صاحب الخبره و الخبير في مجاله بالطبع الخبره متجسده بأستراتيجيه البقاء اطول فتره ممكنه في المنصب وطرد الدخلاء من الشباب خارج المؤسسه لتبقى راسخه بالكوارد العتيقه القائمه على شلتي احسن من شله غيري..
حلم الوظيفه في خدمه البلد ورفع اسمها سرعان ما يتلاشى في عيون الشباب الطامح الى الوظيفه ،اسبابها انانيه البعض في سياستهم القائمه على تطفيش الكوادر الشابه وعدم رعايتها ولا يهتم بتطويرها لصالح العمل والبلد،لديهم اساليب مميزه للتطفيش، التذمر ليس من مكان معين بل لايوجد مكان الا تجد به مسؤول يطفش بلد،واذا وجد المسؤول المميز والداعم للشباب لايبقى كثيرآ وينقل ليصلح حال مكان آخر،المتضرر الاكبر الكوادر الشابه التي ما ان ترفع راسها امل في الابداع واثبات الذات الى ان يخيب املها ويكرهون الشغل ويتمنون ايام الدراسه افضل من توتر العمل من الحروب القائمه من الشلل المتواجده هنا وهناك..