اشعلنا شموع السنه الجديده 2010 مع اهم حدث منتظر(الدوحه عاصمه الثقافة العربية2010) وهانحن في خضم الحدث المهم من الفعاليات والاحداث الضخمة من الامسيات والمعارض و المحاضرات الثقافية،كذلك السياحة لم تنسى دورها المهم في التواجد السياحي في هذا الحدث كما قالوا (السياحه الداخليه) التي يرجون في أحيائها في قلب عاصمه الثقافه الدوحه، كان أحتفائهم بهذا الحدث بفكرة المأكولات في الساحه المجاوره لارض المعارض رغم وجود ارض المعارض مغلقه بجانبهم مساحتها يسرح فيها الخيل لكن القائمين عليه ارتئوا الاستفاده من الجو والهواء العليل والغبار المميز لدعم الحدث، دون سؤال الارصاد عن حاله الطقس وكان ماكان خبر صغير في الصحف(اصابة طفل اثر سقوط(نطاطة)في منطقة الالعاب بجوار ارض المعارض المصحابه لمهرجان الدوحه الاول للاطعمه بارض المعارض،حيث تم اغلاق منطقه ألعاب الاطفال التي شهدت الحادث)..
السياحة الى اليوم تعاني سياسة (قص ولزق)سياسة الترقيع حيث فكره مهرجان المأكولات ليست بالحدث الذي يحرك السياحة الداخلية ويجعل أهل قطر يتجهون الى هذا المكان،عوض عن السياحة السريعة من تأجير ألعاب ونطاطيات ووضعها ،ووضع كبائن خاصه بكل فندق لتذوق أكلهم بكوبونات ب5و15 ريال من خلالها يتم وضع المانشتات في الجرائد زوار المهرجان 16 الف في اليوم الاول و 20 الف في اليوم الثاني اليس من السهوله اخذ شخص واحد 100 كوبون ليأكل مالذ وطاب وهذا لايقاس عددهم بــ100زائر،لانريد سياسه المانشتات البراقه والرنانه التي لاتغني ولاتسمن من جوع اهل القطر المتعطشين للسياحة الداخلية الحقيقية..
رصد الميزانيات الخيالية للسياحة من الحكومة اليس من الاجدر من القائمين على السياحه بناء مدينة ترفيهية(ملاهي)في دوله قطر مغطاه تكون دائما بصيانة عاليه تفيد الاطفال واولياء امورهم ،قطر قادره على بناء اكبر مدينة ملاهي في الشرق الاوسط لكن الاسهل من وجهه نظر البعض سياسه الترقيع تأجير النطاطيات والبالونات واشكال المهرجين واستعارت شكل مدهش وشخصيات فريج بشكل مضحك على الاطفال ليفيد من له مصلحه بهذا التأجير..
متى ستكوت السياحة قائمه على خلق بيئه سياحية تليق بأسم قطر،الى اليوم الاطفال والشباب القطري يمنون النفس بالسفر خارج قطر ليلعبون في المدينه الترفيهيه والمائيه غير الموجوده على الخارطه السياحيه القطريه وان وجد تفكير في ذلك كانت سياسه قص ولزق ،بمعنى ارض فضاء اشكال من بقايا ملاهي من احد الدول المنتهية لديها عمر الالعاب الافتراضي ،تأجيرها لأسبوع او اثنين ثم تجميعها وشحنها عبر الحدود او الميناء..
لنفتح الباب للعقول الشابة القطرية أصحاب الابتكارت الشبابيه السياحيه القادرين على وضع مخططات للمنتجعات السياحيه و المدن الترفيهيه التي تفتقر اليها البلاد، الى اليوم نتغني بسلين وكانت معها علاء الدين واليوم في عداد الموتى،نريد سياحة داخليه حقيقية ليست سياسة مهرجانات غير مدروسه وان تمت الدراسه بشكل سريع لاتتجاوز الايام او الاسابيع،نريد ان نشكل لنا هويه سياحيه حاول البعض وضع شخصيه(بشارة)التي ارهبت الأطفال وانتهت لانريد التقليد بل نريد الإبداع الذاتي خلق شكل جديد لهويتنا السياحية،الأفكار والعقول موجودة لكن ماذا ينقصنا....؟؟؟؟
السياحة الى اليوم تعاني سياسة (قص ولزق)سياسة الترقيع حيث فكره مهرجان المأكولات ليست بالحدث الذي يحرك السياحة الداخلية ويجعل أهل قطر يتجهون الى هذا المكان،عوض عن السياحة السريعة من تأجير ألعاب ونطاطيات ووضعها ،ووضع كبائن خاصه بكل فندق لتذوق أكلهم بكوبونات ب5و15 ريال من خلالها يتم وضع المانشتات في الجرائد زوار المهرجان 16 الف في اليوم الاول و 20 الف في اليوم الثاني اليس من السهوله اخذ شخص واحد 100 كوبون ليأكل مالذ وطاب وهذا لايقاس عددهم بــ100زائر،لانريد سياسه المانشتات البراقه والرنانه التي لاتغني ولاتسمن من جوع اهل القطر المتعطشين للسياحة الداخلية الحقيقية..
رصد الميزانيات الخيالية للسياحة من الحكومة اليس من الاجدر من القائمين على السياحه بناء مدينة ترفيهية(ملاهي)في دوله قطر مغطاه تكون دائما بصيانة عاليه تفيد الاطفال واولياء امورهم ،قطر قادره على بناء اكبر مدينة ملاهي في الشرق الاوسط لكن الاسهل من وجهه نظر البعض سياسه الترقيع تأجير النطاطيات والبالونات واشكال المهرجين واستعارت شكل مدهش وشخصيات فريج بشكل مضحك على الاطفال ليفيد من له مصلحه بهذا التأجير..
متى ستكوت السياحة قائمه على خلق بيئه سياحية تليق بأسم قطر،الى اليوم الاطفال والشباب القطري يمنون النفس بالسفر خارج قطر ليلعبون في المدينه الترفيهيه والمائيه غير الموجوده على الخارطه السياحيه القطريه وان وجد تفكير في ذلك كانت سياسه قص ولزق ،بمعنى ارض فضاء اشكال من بقايا ملاهي من احد الدول المنتهية لديها عمر الالعاب الافتراضي ،تأجيرها لأسبوع او اثنين ثم تجميعها وشحنها عبر الحدود او الميناء..
لنفتح الباب للعقول الشابة القطرية أصحاب الابتكارت الشبابيه السياحيه القادرين على وضع مخططات للمنتجعات السياحيه و المدن الترفيهيه التي تفتقر اليها البلاد، الى اليوم نتغني بسلين وكانت معها علاء الدين واليوم في عداد الموتى،نريد سياحة داخليه حقيقية ليست سياسة مهرجانات غير مدروسه وان تمت الدراسه بشكل سريع لاتتجاوز الايام او الاسابيع،نريد ان نشكل لنا هويه سياحيه حاول البعض وضع شخصيه(بشارة)التي ارهبت الأطفال وانتهت لانريد التقليد بل نريد الإبداع الذاتي خلق شكل جديد لهويتنا السياحية،الأفكار والعقول موجودة لكن ماذا ينقصنا....؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق