التقطير أمنية كل قطري،بأن يتم تطبيقها على أرض الواقع ،هذا الموضوع يحتاج الكثير من الوقت بوجهه نظر الكثيرين، اذآ لم يأتي وقت التقطير 100% الى اليوم،لكن قبل أن يتحقق هذا الحلم الذي كثرت اسباب تأخره من هنا وهناك،نحتاج الى تقطير احتياجاتنا الاولويه من الغذاء في المقام الاول الى اليوم اصحاب المزارع القطريين المنتجين يعانون ولايستطيعون الصمود في السوق المحلي بالشكل المطلوب لعدم وجود الدعم،اخر تحقيق تم نشره في احد الصحف المحلية الناطقة باللغة الاجنبيه عن هموم اصحاب المزارع المحليه والمزارعين انهم يبيعون كرتون الطماط ب6ريال في حين المجمعات تاخذ المنتج المحلي حيث يباع الكيلو ب6ريال،انظروا الى انصاف القطري المنتج وحفظ حقوقه بأزهد الزهيد ويخرج من المولد بلا حمص يبقى بائع بسيط لايرتقى الى مصاف تجار الاغذيه، المواطن القطري بحاجه الى دعم من قبل الدوله تسهيل له الامور اخذ منتجه بمبلغ محترم لا ان يكون أنتاجه هوايه وتضيع وقت كما يصنفها الكثيرين من اصحاب المزارع.
متى ماوجد الدعم الكامل والتام من الدوله لهؤلاء المزارعين ،لتأمين السلع الاوليه محليآ من الطماط والخيار والخس والفلفل وكذلك الفواكه التي يمكن ان نسد حاجه السوق القطري،اليوم لايوجد مستحيل في الزراع لكن نحن بحاجه الى تبنيهم ودعمهم ليكون لهم شأن في سد ثغره الانتاج المحلي الذي نعاني منه في الكثير من المجالات لانستطيع ان نكتفي ذاتيآ،لكن الواقع يقول عكس هذا الى اليوم لم نستطيع ان نهتم بأنتاج الرطب رغم ان نخيلنا ينتج اجوده لكن نعتمد على الوارد من الخارج،هناك دول شقيقه الدوله تهتم في شراء أنتاج المزارع من الرطب والتمور ليفيدوا المزارع وتفيدهم في الهدايا وغيرها من الامور الرسميه...
لنصحح المسار بالاهتمام في الامور الصغيره التي لم تعد تهم البعض مع حياه التضخم في السنوات الاخيره،الاكتفاء الذاتي الغذائي من الانتاج المحلي هدف رئيسي يقوم به الكثير من الدول لحاجتها في سد حاجه السكان داخليآ ثم تصديره للمساهمه في دفع عجله دولتهم الاقتصاديه،نحن لانرجي من هذا الامر التصدير لكن نرجو به سد حاجه الانسان القطري لان المنتج المحلي أفضل من أنتاج دول تضع المواد التي تحافظ على أنتاجها الى الوصول للاسواق القطريه رغم انها خضار ويقال انها طازجه لكن المنتج القطري من المزرعه سيكون أفضل لو تم الاهتمام والاعتناء به وتوليته عنايه خاصه ليكون المنتج القطري مميز يسد حاجه السوق القطري،القطري الذي يرجو التقطير الكامل والتام لا يزال يعاني من أمور بسيطه في دوله قادره على احتواء كل من يحمل هذه الحروف الثلاث قاف و طاء وراء. (قطر)...
متى ماوجد الدعم الكامل والتام من الدوله لهؤلاء المزارعين ،لتأمين السلع الاوليه محليآ من الطماط والخيار والخس والفلفل وكذلك الفواكه التي يمكن ان نسد حاجه السوق القطري،اليوم لايوجد مستحيل في الزراع لكن نحن بحاجه الى تبنيهم ودعمهم ليكون لهم شأن في سد ثغره الانتاج المحلي الذي نعاني منه في الكثير من المجالات لانستطيع ان نكتفي ذاتيآ،لكن الواقع يقول عكس هذا الى اليوم لم نستطيع ان نهتم بأنتاج الرطب رغم ان نخيلنا ينتج اجوده لكن نعتمد على الوارد من الخارج،هناك دول شقيقه الدوله تهتم في شراء أنتاج المزارع من الرطب والتمور ليفيدوا المزارع وتفيدهم في الهدايا وغيرها من الامور الرسميه...
لنصحح المسار بالاهتمام في الامور الصغيره التي لم تعد تهم البعض مع حياه التضخم في السنوات الاخيره،الاكتفاء الذاتي الغذائي من الانتاج المحلي هدف رئيسي يقوم به الكثير من الدول لحاجتها في سد حاجه السكان داخليآ ثم تصديره للمساهمه في دفع عجله دولتهم الاقتصاديه،نحن لانرجي من هذا الامر التصدير لكن نرجو به سد حاجه الانسان القطري لان المنتج المحلي أفضل من أنتاج دول تضع المواد التي تحافظ على أنتاجها الى الوصول للاسواق القطريه رغم انها خضار ويقال انها طازجه لكن المنتج القطري من المزرعه سيكون أفضل لو تم الاهتمام والاعتناء به وتوليته عنايه خاصه ليكون المنتج القطري مميز يسد حاجه السوق القطري،القطري الذي يرجو التقطير الكامل والتام لا يزال يعاني من أمور بسيطه في دوله قادره على احتواء كل من يحمل هذه الحروف الثلاث قاف و طاء وراء. (قطر)...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق