العالم لم يعد قرية صغيره بل أصبح غرفه واحد نعلم كل مايحصل في أدغال أفريقيا وكل مايحصل في مغارب الارض ومشارقها،النت أصبح محور حياتنا وقدم الينا اليوم بلاك بيري وجعل من الهمسه اسرع من سرعه البرق،كوخ في الريف الفرنسي سقطت ابره خياطه من سيده عجوز في منتصف الليل جميع من على الكره الارضيه علم بالتو واللحظه الامر عادي في مجمله لكن أصبح حدث يتناقل في جميع الشبكات العنكبوتيه من اللغه الفرنسيه الى الانجليزيه الى العربيه قد تصل الى الهنديه، هذا هو مسار المعلومات لم تعد رساله الى الوالي على خيل عربي اصيل مع فارسها المغوار ولم يعد حمام زاجل من شيخ قبيله الى شيخ قبيله في شرق الكره الارضيه،بل عالم نتي مصغر قريب لايوجد غربه بل تسيح مع الشاشه في سياحه وتجوال عبر بلدان ومناطق وقارات بلمح البصر.
القاده والساسه أصبح لهم مواقع وصفحات وايميلات للتواصل مع الشعوب لم يعد السلطان مسيج بسياج الخصوصيه النت اقتحم جميع مجالات الخصوصيه كثيرآ مانشاهد أصحاب سلطه في صور طبيعيه من حياتهم قد يريدون منها التقرب من الشعوب وقد يريدون منها الظهور الاعلامي الذي أصبح هاجس الكثيرين الذين يرجون الشهره بكل الاشكال والاصعده، ليشار اليه هذا اللي عمل وهذا اللي فعل،عالم يهمها الظاهر وماهو الجديد،جَبل الانسان على حب الظاهر خاصه اليوم مع مغريات العصر التي تجعل من كل شخص نجم بكل مايملك لكن الوسامه والجمال تجعل من الشهره اسرع،لان هذا الزمن زمن المظاهر،انظروا لصور السيارات الفارهه لهذا وذاك المتاحه بشبكه الانترنت من أصحابها اومن المتطفلين ومحبينهم يعرضونها في جميع المواقع، انظروا الى أخبارهم شرب قام جلس نسدح على الارض ليصل الى مبتغاه من الناس ليكون (دنجوان عصره) او تكون (مارلين القرن)..
اختلفت وسائل توصيل الرسائل من قبل الرؤساء حيث نجد اليوم أفكار جديده مع التطور الزماني ،أصدر الرئيس الاندونيسى (سوسيلوبامبانج يوديونو )ألبوما غنائيا جديدا يضم أغانى رومانسية،كذلك يقول«فى وقت فراغى من عملى فى إدارة أمور الشعب فاننى أحب أن أعبر عن مشاعرى عن طريق صياغتها فى عمل فنى».وأضاف «من خلال العمل الفنى أتمنى ان انقل أفكارى للمواطنين ابناء اندونيسيا»انظروا الى اختلاف العقليات محاولته توصيل افكاره بشكل غنائي ،انتهت موضه الخطب الارتجاليه واصبحت بائده قد نشاهد بعد حين خطبه مع فيديو كليب مواكبه للتطور، بل هناك من اصحاب القرار يتواصلون مع الافراد عبر مواقع التواصل الاجتماعي عبر الانترنت (توتير و فيس بوك)،خاصه الاسبوع الماضي كان زعيمنا الامامي يلقي خطبه انتهت بالزلزال حيث لم يصلنا العلم ان العالم تطور الى اليوم نلقي خطبنا عبر الصوت الجهور مع موسيقى خافته من الحان عبدالوهاب لنعيش الجو الذي ذهب ولم يعد،هل التطور التكنولوجي قادر على تحويل هذا التطور الى تواصل حقيقي بعيد عن الاستعراض من قبل شخوص يعشقون الشهره والبروز،العالم بحاجه الى أفعال تجعل العالم يشعر بأن هذا التطور الايجابي في التقارب بين الشعوب واصحاب القرار،ان يسمعوا صدى الشعوب المقهوره والمحرومه في الكثير من الدول،من مميزات النت جعل لكل أنسان منبر يعبر فيه ينطق يقول و يجاهر بما يعانيه ، عل وعسى يسمع الصوت ويشعر كل أنسان بهموم الاخر، صحيح لم تعد بيوت الجيران مفتوحه والفريج واحد كما كان في السابق بل أصبح النت عالم مفتوح في كل الحواري والفرجان والاحياء والسكيك والثكنات، قد تكون في (شعبية خليفه) وتحادث شخص من (بولاق الدكرور) لتعبر عن فرحتك بهدف جدو وتهنئه بفوز المصريين بكأس أمم أفريقيا بالطبع، ثم تتبعه بسؤال بريء هل من الممكن تجنيس المنتخب المصري او شرائه بكم مليون دولار ليمثل باقي المنتخبات العربيه في الاستحقاقات القاريه أن أمكن لنفرح كما فرحنا مع مصر للمره الثالثه على التولي لم تعد خلطه كنتاكي بل خلطه المعلم حسن شحاته ماشالله..
القاده والساسه أصبح لهم مواقع وصفحات وايميلات للتواصل مع الشعوب لم يعد السلطان مسيج بسياج الخصوصيه النت اقتحم جميع مجالات الخصوصيه كثيرآ مانشاهد أصحاب سلطه في صور طبيعيه من حياتهم قد يريدون منها التقرب من الشعوب وقد يريدون منها الظهور الاعلامي الذي أصبح هاجس الكثيرين الذين يرجون الشهره بكل الاشكال والاصعده، ليشار اليه هذا اللي عمل وهذا اللي فعل،عالم يهمها الظاهر وماهو الجديد،جَبل الانسان على حب الظاهر خاصه اليوم مع مغريات العصر التي تجعل من كل شخص نجم بكل مايملك لكن الوسامه والجمال تجعل من الشهره اسرع،لان هذا الزمن زمن المظاهر،انظروا لصور السيارات الفارهه لهذا وذاك المتاحه بشبكه الانترنت من أصحابها اومن المتطفلين ومحبينهم يعرضونها في جميع المواقع، انظروا الى أخبارهم شرب قام جلس نسدح على الارض ليصل الى مبتغاه من الناس ليكون (دنجوان عصره) او تكون (مارلين القرن)..
اختلفت وسائل توصيل الرسائل من قبل الرؤساء حيث نجد اليوم أفكار جديده مع التطور الزماني ،أصدر الرئيس الاندونيسى (سوسيلوبامبانج يوديونو )ألبوما غنائيا جديدا يضم أغانى رومانسية،كذلك يقول«فى وقت فراغى من عملى فى إدارة أمور الشعب فاننى أحب أن أعبر عن مشاعرى عن طريق صياغتها فى عمل فنى».وأضاف «من خلال العمل الفنى أتمنى ان انقل أفكارى للمواطنين ابناء اندونيسيا»انظروا الى اختلاف العقليات محاولته توصيل افكاره بشكل غنائي ،انتهت موضه الخطب الارتجاليه واصبحت بائده قد نشاهد بعد حين خطبه مع فيديو كليب مواكبه للتطور، بل هناك من اصحاب القرار يتواصلون مع الافراد عبر مواقع التواصل الاجتماعي عبر الانترنت (توتير و فيس بوك)،خاصه الاسبوع الماضي كان زعيمنا الامامي يلقي خطبه انتهت بالزلزال حيث لم يصلنا العلم ان العالم تطور الى اليوم نلقي خطبنا عبر الصوت الجهور مع موسيقى خافته من الحان عبدالوهاب لنعيش الجو الذي ذهب ولم يعد،هل التطور التكنولوجي قادر على تحويل هذا التطور الى تواصل حقيقي بعيد عن الاستعراض من قبل شخوص يعشقون الشهره والبروز،العالم بحاجه الى أفعال تجعل العالم يشعر بأن هذا التطور الايجابي في التقارب بين الشعوب واصحاب القرار،ان يسمعوا صدى الشعوب المقهوره والمحرومه في الكثير من الدول،من مميزات النت جعل لكل أنسان منبر يعبر فيه ينطق يقول و يجاهر بما يعانيه ، عل وعسى يسمع الصوت ويشعر كل أنسان بهموم الاخر، صحيح لم تعد بيوت الجيران مفتوحه والفريج واحد كما كان في السابق بل أصبح النت عالم مفتوح في كل الحواري والفرجان والاحياء والسكيك والثكنات، قد تكون في (شعبية خليفه) وتحادث شخص من (بولاق الدكرور) لتعبر عن فرحتك بهدف جدو وتهنئه بفوز المصريين بكأس أمم أفريقيا بالطبع، ثم تتبعه بسؤال بريء هل من الممكن تجنيس المنتخب المصري او شرائه بكم مليون دولار ليمثل باقي المنتخبات العربيه في الاستحقاقات القاريه أن أمكن لنفرح كما فرحنا مع مصر للمره الثالثه على التولي لم تعد خلطه كنتاكي بل خلطه المعلم حسن شحاته ماشالله..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق