المدرب الوطني القطري مظلوم مكانته الحقيقة غير موجودة دائما يتجسد تحت صفة ( مدرب طوارئ) وهي الحالات التي لا يتوفر بها المدرب المحترف الاجنبي ، يكون البديل ابن البلد المغلوب على امره ، هذا المدرب في متناول اليد في اي وقت ، دائما نضع اهل البلد في الشيمة ، لأنك ابن البلد وابن النادي الذي صرف عليك ، لعبت فيه زمان وانت تحمل اسمه ، مع هذه الكلمات و الجمل تجده طواعية في الازمة ، يقوم بفعل كل ما يستطيع ، عدد معين من المباريات ثم ينتهي هذا مع كلمة شكرا يا كوتش وفالك طيب في الازمات القادمة...
الاتحاد القطري عالج الكثير من الاوضاع ، بأفكار تم تطبيقها خلال المواسم السابقة منها على سبيل المثال اللاعب الخليجي أن يعامل كلاعب مواطن ثم الغيت الفكرة بعد التداعيات الاسيوية ، والتي استفادت منها خير استفادة هي المنتخبات الخليجية بشكل واضح في لاعبيها الذين وضح تطور مستواهم مع منتخباتهم ، كذلك فكرة الدوري الرديف وفكرة كأس نجوم قطر حتى لا يتوقف الفريق عن العطاء بكل لاعبيه احتياط وأساسيين ، كل هذا الأفكار التي تم تطبيقها تصب في مصلحة الكرة القطرية التي يحاول الجميع بنائها بكل الأفكار التي تجعل من هذه اللعبة قوية واحترافية ، بعيدة عن العقول الهاوية لينتج كل ما هو مفيد للكرة القطرية متمثلة في المنتخبات ...
لماذ ؟ لا يتم وضع فكرة إلزامية من قبل الاتحاد القطري ، تخص المدرب القطري بوجوب وجود (مدرب وطني) في كل نادي بشكل رسمي مع الفريق سواء بفكرة تولى التدريب في النادي بــ الدوري الرديف مثلا او كأس نجوم قطر او أن يكون مدرب ثاني يساعد المدرب الرسمي في الدوري العام ، ثم يكون هو المدرب الأول في البطولة سواء الرديف ا و كأس النجوم ، اي يدرب النادي ويضع الخطة للفريق التي يكون هو بها مدرب اساسي.
لتكون شخصية المدرب القطري ذات بصمة واقعية تفيد الاندية في السنوات العجاف ، اضافة الى الاهتمام بهذا المدرب الوطني الذي يستحق من الاتحاد كل الاهتمام ، الاتحاد يهتم بتقطير اللاعبين والحكام ، اين انتم من تقطير المدرب ، انظروا الى منتخب مصر مع الكابتن حسن شحاته كيف تكون النكهة مختلفة مع ابن البلد ، اضافة الى المنتخب الجزائري مع الكابتن رابح سعدان وغيرهم ، النكهة المحلية تكون مختلفة في العطاء والولاء والانتماء..
ما يجب ان يكون عليه هذا الدعم ليس الالزام فقط ، بل يكون العقد بأشراف الاتحاد القطري يكون من خلاله وضع شروط منصفة للمدرب الوطني من خلال راتب مدرب محترم اضافة الى الامتيازات الاخرى حتى يشغل المدرب بمكانته اضافة الى الدورات التدريبية التي تصقل مهارات المدربين في كل الاندية الاثنى عشر في الدرجة الاولى على اقل تقدير..
حلم وجود المدرب الوطني في الاندية بشكل فعال يراود جميع عشاق الكرة القطرية من منا لا يتمنى وجود عمالقة الكرة القطرية الذين صالوا وجالوا في الملاعب نريد ان نشاهدهم بجانب خط التماس يوجهون اللاعبين اليوم ، هل هذا حلم صعب المنال ان نشاهد المدرب القطري مدرب له مكانة ، لا يكون مدرب طوارئ وقت الازمات..
اتحادنا القطري لتكون فكرة ( المدرب الوطني ) من الاولويات المطلوبة ، لتوظيفها بما يخدم الكرة القطرية و المدرب الوطني ، كلي امل في عقول القائمين على الاتحاد بالايجابية في أحتواء المدرب الوطني ووضعه في المكانة الصحيحة ، التي تصب جميعها في مصلحة التقطير ....
الاتحاد القطري عالج الكثير من الاوضاع ، بأفكار تم تطبيقها خلال المواسم السابقة منها على سبيل المثال اللاعب الخليجي أن يعامل كلاعب مواطن ثم الغيت الفكرة بعد التداعيات الاسيوية ، والتي استفادت منها خير استفادة هي المنتخبات الخليجية بشكل واضح في لاعبيها الذين وضح تطور مستواهم مع منتخباتهم ، كذلك فكرة الدوري الرديف وفكرة كأس نجوم قطر حتى لا يتوقف الفريق عن العطاء بكل لاعبيه احتياط وأساسيين ، كل هذا الأفكار التي تم تطبيقها تصب في مصلحة الكرة القطرية التي يحاول الجميع بنائها بكل الأفكار التي تجعل من هذه اللعبة قوية واحترافية ، بعيدة عن العقول الهاوية لينتج كل ما هو مفيد للكرة القطرية متمثلة في المنتخبات ...
لماذ ؟ لا يتم وضع فكرة إلزامية من قبل الاتحاد القطري ، تخص المدرب القطري بوجوب وجود (مدرب وطني) في كل نادي بشكل رسمي مع الفريق سواء بفكرة تولى التدريب في النادي بــ الدوري الرديف مثلا او كأس نجوم قطر او أن يكون مدرب ثاني يساعد المدرب الرسمي في الدوري العام ، ثم يكون هو المدرب الأول في البطولة سواء الرديف ا و كأس النجوم ، اي يدرب النادي ويضع الخطة للفريق التي يكون هو بها مدرب اساسي.
لتكون شخصية المدرب القطري ذات بصمة واقعية تفيد الاندية في السنوات العجاف ، اضافة الى الاهتمام بهذا المدرب الوطني الذي يستحق من الاتحاد كل الاهتمام ، الاتحاد يهتم بتقطير اللاعبين والحكام ، اين انتم من تقطير المدرب ، انظروا الى منتخب مصر مع الكابتن حسن شحاته كيف تكون النكهة مختلفة مع ابن البلد ، اضافة الى المنتخب الجزائري مع الكابتن رابح سعدان وغيرهم ، النكهة المحلية تكون مختلفة في العطاء والولاء والانتماء..
ما يجب ان يكون عليه هذا الدعم ليس الالزام فقط ، بل يكون العقد بأشراف الاتحاد القطري يكون من خلاله وضع شروط منصفة للمدرب الوطني من خلال راتب مدرب محترم اضافة الى الامتيازات الاخرى حتى يشغل المدرب بمكانته اضافة الى الدورات التدريبية التي تصقل مهارات المدربين في كل الاندية الاثنى عشر في الدرجة الاولى على اقل تقدير..
حلم وجود المدرب الوطني في الاندية بشكل فعال يراود جميع عشاق الكرة القطرية من منا لا يتمنى وجود عمالقة الكرة القطرية الذين صالوا وجالوا في الملاعب نريد ان نشاهدهم بجانب خط التماس يوجهون اللاعبين اليوم ، هل هذا حلم صعب المنال ان نشاهد المدرب القطري مدرب له مكانة ، لا يكون مدرب طوارئ وقت الازمات..
اتحادنا القطري لتكون فكرة ( المدرب الوطني ) من الاولويات المطلوبة ، لتوظيفها بما يخدم الكرة القطرية و المدرب الوطني ، كلي امل في عقول القائمين على الاتحاد بالايجابية في أحتواء المدرب الوطني ووضعه في المكانة الصحيحة ، التي تصب جميعها في مصلحة التقطير ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق