يولد الانسان في هذه الحياة في ظروف لا يختارها لكن تفرض عليه مقومات حياتية ان يكون في هذه الأسرة أو هذه البيئة او هذا المجتمع يعيش بها، البعض يحاول التغير والآخر يستسلم للأمر الواقع لأن الحياة اوجدتني هنا.
كذلك المرض عندما يوجد في جسم إنسان يأتي له مجبراً لا اختيارياً نصيبه أن يزوره مرض خطير مؤقت له الشفاء أو مزمن إلى أبد الحياة، اليوم الكثير من في حياتنا يعانون من المرض الخبيث الذي يتفشه دون استئذان ولا تحذير لكن يوجد بشكل خفي إلى ان يتم اكتشافة وتتحوّل حياة الشخص إلى شخص آخر من يكافحها ويحاربها لينتصر عليه ومن لا يجد الاشخاص الذين يساعدونه.
أتوجّه من هذا المنبر وهذا المقال إلى القائمين على علاج المرضى من هذا المرض الخبيث الذي لا توجد لديهم معاني الرحمة عندما تكون شخص مسؤول تعالج أشخاص يحتاجون إلى علمك ومقدرتك وشخصك الكريم طالع اجازة صيف والكريم الآخر ذاهب إلى إجازة جميع من يهتمون بهؤلاء في إجازة صيفية جميع مواعيدكم يا سادة يا كرام تتحول إلى شهر أو شهرين من الآن لأن الأطباء الأكارم في إجازة ولا أحد يعمل على الأجهزة الكيماوية التي تريدونها، لو تم تعليم أحد الممرضين الذين يساعدون كل من يدخل إلى المستشفى كان أسهم بتخفيف عن مريض يريد مساعدتكم وأنتم تريدون راحتكم التي يجب أن تكون في الصيف لأن إجازة المدارس ورمضان قادم نحن في حاجة للراحة، لو كان هذا المرض في أحدكم لا سمح الله لن تفكروا بإجازة لكن تفكرون بالعلاج فقط.
الكلام هذا لا يتوجه إلى الأطباء لأن قدمت الاجازة وتمت الموافقة عليها أتوجّه بكلامي إلى نداء على أعلى المستويات إلى مقام سمو أمير البلاد المفدى أميرالإنسانية بومشعل وإلى ولي عهده الأمين سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وإلى الشيخة موزة المسند أميرة الإنسانية هم من لا يرضون لما يحدث هنا أشخاص يتألمون بمرض ينهش أجسادهم وأطباء لا يعاونونهم ولا يمدون يد المساعدة لهم بل يكون نصيبهم الانتظار لأن هؤلاء في إجازة.
دولتنا الحبيبة بعهدهم لم تدخر الغالي والنفيس على القطاع الصحي لكن القطاع الصحي يشهد الجحود وعدم الاهتمام وعدم المبالاة لأنهم لايريدون الاهتمام وتقديم يد العون لهم، الدولة لم تقصر أبداً لكن من المقصر في حق المرضى؟ هم من نضعهم في مواقع علاج المرضى ولا يقدرون واجبهم المناط اليهم.
كلمتي الأخيرة إلى وزير الصحة: الرجاء السؤال عن الأطباء المتخصصين في إعطاء العلاج للمصابين بالمرض الخبيث هل هم متوفرون هل جلسات المرضى تكون في مواعيدها أم يتم تأجيلها بالشهور كما هي مواعيد الأسنان لأن جميع الأطباء المتخصصين في إجازة ولا يوجد غير الجهاز في الانتظار.
قطاع الصحة من أهم القطاعات، يحتاج قلوب رحيمة تساعد المرضى تجعلهم أمام أعينهم، لأن المرض لا يعرف من تكون ولا يؤمن بكبير وصغير اليوم هم المرضى، وغداً من يكون ربما شخص لم يساعد محتاج وتجاهله بأهواء دنيوية ، لديهم الحياة أفضل من مساعدتهم.
هل يعقل بهذا التقدم والتنامي والتضخم في بلدنا الحبيب والى اليوم لا يوجد لدينا إلا (مستشفى حمد) صامد كثر الله خيره اللي مستحملنا لو ينطق لقال ارحموني من التكدس انا الذي احتاج العلاج يا أهل الصحة.
قال الله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغدٍ واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون"
كلمة راس:
هذا المقال أمانة في عنق كل من يقرأ حروفه ولا يوصلها للمسؤول عن التغيير، لنساعد من هم بحاجتنا لأن غداً سنحتاج ولا نجد أحداً يساعدنا...والله على ما أقول شهيد.
كذلك المرض عندما يوجد في جسم إنسان يأتي له مجبراً لا اختيارياً نصيبه أن يزوره مرض خطير مؤقت له الشفاء أو مزمن إلى أبد الحياة، اليوم الكثير من في حياتنا يعانون من المرض الخبيث الذي يتفشه دون استئذان ولا تحذير لكن يوجد بشكل خفي إلى ان يتم اكتشافة وتتحوّل حياة الشخص إلى شخص آخر من يكافحها ويحاربها لينتصر عليه ومن لا يجد الاشخاص الذين يساعدونه.
أتوجّه من هذا المنبر وهذا المقال إلى القائمين على علاج المرضى من هذا المرض الخبيث الذي لا توجد لديهم معاني الرحمة عندما تكون شخص مسؤول تعالج أشخاص يحتاجون إلى علمك ومقدرتك وشخصك الكريم طالع اجازة صيف والكريم الآخر ذاهب إلى إجازة جميع من يهتمون بهؤلاء في إجازة صيفية جميع مواعيدكم يا سادة يا كرام تتحول إلى شهر أو شهرين من الآن لأن الأطباء الأكارم في إجازة ولا أحد يعمل على الأجهزة الكيماوية التي تريدونها، لو تم تعليم أحد الممرضين الذين يساعدون كل من يدخل إلى المستشفى كان أسهم بتخفيف عن مريض يريد مساعدتكم وأنتم تريدون راحتكم التي يجب أن تكون في الصيف لأن إجازة المدارس ورمضان قادم نحن في حاجة للراحة، لو كان هذا المرض في أحدكم لا سمح الله لن تفكروا بإجازة لكن تفكرون بالعلاج فقط.
الكلام هذا لا يتوجه إلى الأطباء لأن قدمت الاجازة وتمت الموافقة عليها أتوجّه بكلامي إلى نداء على أعلى المستويات إلى مقام سمو أمير البلاد المفدى أميرالإنسانية بومشعل وإلى ولي عهده الأمين سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وإلى الشيخة موزة المسند أميرة الإنسانية هم من لا يرضون لما يحدث هنا أشخاص يتألمون بمرض ينهش أجسادهم وأطباء لا يعاونونهم ولا يمدون يد المساعدة لهم بل يكون نصيبهم الانتظار لأن هؤلاء في إجازة.
دولتنا الحبيبة بعهدهم لم تدخر الغالي والنفيس على القطاع الصحي لكن القطاع الصحي يشهد الجحود وعدم الاهتمام وعدم المبالاة لأنهم لايريدون الاهتمام وتقديم يد العون لهم، الدولة لم تقصر أبداً لكن من المقصر في حق المرضى؟ هم من نضعهم في مواقع علاج المرضى ولا يقدرون واجبهم المناط اليهم.
كلمتي الأخيرة إلى وزير الصحة: الرجاء السؤال عن الأطباء المتخصصين في إعطاء العلاج للمصابين بالمرض الخبيث هل هم متوفرون هل جلسات المرضى تكون في مواعيدها أم يتم تأجيلها بالشهور كما هي مواعيد الأسنان لأن جميع الأطباء المتخصصين في إجازة ولا يوجد غير الجهاز في الانتظار.
قطاع الصحة من أهم القطاعات، يحتاج قلوب رحيمة تساعد المرضى تجعلهم أمام أعينهم، لأن المرض لا يعرف من تكون ولا يؤمن بكبير وصغير اليوم هم المرضى، وغداً من يكون ربما شخص لم يساعد محتاج وتجاهله بأهواء دنيوية ، لديهم الحياة أفضل من مساعدتهم.
هل يعقل بهذا التقدم والتنامي والتضخم في بلدنا الحبيب والى اليوم لا يوجد لدينا إلا (مستشفى حمد) صامد كثر الله خيره اللي مستحملنا لو ينطق لقال ارحموني من التكدس انا الذي احتاج العلاج يا أهل الصحة.
قال الله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغدٍ واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون"
كلمة راس:
هذا المقال أمانة في عنق كل من يقرأ حروفه ولا يوصلها للمسؤول عن التغيير، لنساعد من هم بحاجتنا لأن غداً سنحتاج ولا نجد أحداً يساعدنا...والله على ما أقول شهيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق