كشف النقاب واخيراً عن اسم المدرب الذي سيقود مسيرة منتخبنا الوطني من الآن الى سنة 2014 وهو مدرب صربي من قارة اوروبا اذاً منتخبنا قابع في ايدي اوروبيه من فرنسي الى صربي والاهم بلورة منتخبنا بالشكل الصحيح ولا نعاني الانتكاسات كما كنا في السابق ولا تكون اهدافنا اقل من 10 في سنتين وتعالج الاخطاء الفادحه.. المدرب كما علم الجميع هو (ميلوفان راييفاتش)وان شاء الله سيكون عمل هذا المدرب كما ورق (السولوفنا) الذي يزين الورود ويستطيع اظهار منتخبنا العنابي بأبهى حله عبر مسيرته القادمة.. رغم ايماني التام ان الافضل للكرة القطرية المدرسة البرازيلية لكن اهل الخبره في الاتحاد القطري وضعوا الكرة مرة اخرى في القارة الاوروبية.. كما يطلق عليه (ميكي)اسم الدلع او التصغير او تأثره منذ الصغر بشخصية (ميكي ماوس)من عالم ديزني وهذا ليس موضوعنا،عليه ان يجتمع مع مدريي الاندية والاطلاع على افضل اللاعبين للمنتخب لان مدربين الاندية بمخاطبتهم مدرب المنتخب هم كفلاء بأعطاء النصائح عندما يكون مدرب في الدوري القطري منذ سنين قادر على نصح مدرب جديد بقراطيسة في الملاعب القطرية رغم قول وكالات الانباء ان ميكي لدية دراية بكرتنا المحلية والعهد على الراوي.. على (ميكي)التجديد في وجه اللاعبين في العنابي وادخال الافضل والاكفأ ومشاهدة اللاعبين بعيونه دون وصاية من احد وثناء من شخص آخر، حتى يستطيع هذا المدرب تكون منتخب متجانس مدروس ليس الافضلية للاسماء المعلبه يجب ان تكون في صفوف العنابي بل الاجهز والانضج.. دائماً مانشاهد اسماء للاعبين في المنتخبات لتواجدها في اندية كبيرة هي فيزا العبور الى بوابة المنتخب ،فمثلاً نجد الغالبية في المنتخب القطري من السد و في السعودية من الهلال و في مصر من الاهلي و في الكويت من القادسية ليس لانهم الافضل بل لان اسم النادي يفرضهم.. هناك للاعبين يكونون في اندية المأخره افضل عطاء وجهد من للاعبين يحمل لهم اسم ناديهم جواز المرور،ليتم ضم الافضل بعيد عن اسم النادي المنتمي اليه. اتمنى ان يكون فكر(ميكي)بعيد عن الاصغاء الى الغير،بل نظرته واختياره يكون شخصي نابع من قناعته بما يفيد خططه في ارض الملعب اضافة الى الاستشارة من مدربين الاندية وليس من جمهور متعصب لناد دون اخر.. موضوع مهم تم التطرق اليه والاشارة بأيدي الاتهام الى الاتحاد القطري بخطف المدرب(ميكي)من الاهلي السعودي كما تم خطف (ميتسو)من منتخب الامارات سابقآ،رغم ماقاله رئيس الاتحاد القطري الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني ان تم الاتصال برئيس ناد الاهلي ولم يتم التفاوض معه الا بعد ترك المدرب(ميكي)تدريب الاهلي السعودي.. عالم الاحتراف عرض وطلب وهذا مايجب ان يفهمه الجميع من يتقدم بالعرض ويجد القبول لدى الطرف الاخرى هنا ينتهي الوضع ،لم يعد زمان احترام العقود والى الانتهاء منها. لان عالمنا العربي خير من يقيل المدربين في كل اوقات السنة بالخسارة والفوز،ومن حق المدربيين كذلك البحث عن العرض الافضل سواء المادي او المعنوي ولكل مدرب الحق التام بعيد عن الخيانة والمؤامره العربية التي نتبعها في جميع اخبارنا الرياضية والسياسية والاقتصادية.. اليوم الجميع يتغنى باللاعب الارجنتني البرشلوني العالمي (ميسي) حتى اطفال ليبيا ينادونه لان سفير النوايا الحسنة للطفولة في يونيسيف هذا الشخص لو عرض عليه مبلغ من الملايين اكثر من برشلونة ووجد فيه مصلحته سيذهب اليه حتى لو كان يدين للنادي الكاتلوني بما رعوه واعطوه اياه لكن مبدأ الاحتراف اليوم لا يؤمن بالاكتفاء المادي او المعروف بل التحليق مع اعلى الاسعار لان العمر الرياضي محدود من وجهة نظر البعض والبعض الاخر يتبع مصلحته فوق كل اعتبار.. كذلك مدرب برشلونه ماطل في التجديد مع فريقة البطل في السنوات الاخيرة وظهرت اشاعات ان سيدرب المنتخب القطري لكن عاد وجدد لفترة محدوده لان السوق الرياضي الاحترافي عرض وطلب وبمعنى اخر اخطف وطير ،و الاهم ان يكون في جعبتك الملايين وغير هذه اللغه لا يكتمل احتراف هذا العصر... الخور هو السيد عدنان تصريح للاعب ناد الخور محمد ياسر في لقاء عبر الصحف القطرية قال(الفرسان.. ضحية السيد عدنان) (ما سبب الوضع السيئ الذى يعيشه فرسان الخور هذا الموسم؟ لا أكون مبالغا اذا قلت ان اصابة المحترف البحريني محمد السيد عدنان افقدت الفريق جزءا كبيرا من قوته دفاعا وهجوما وهذه هى الحقيقه ويجب ان نمنح السيد عدنان حقه، بل وان سلام شاكر تأثر مستواه سلبيا فى الدفاع لغياب محمد السيد عدنان لانه افتقد نصفه الآخر.) هل يعقل لعبة كرة القدم القائمة على اللعب الجماعي ليس لعبة فردية كما التنس او الاسكواش او البولينج،تتعثر مسيرة ناد كامل بسبب سيد عدنان.. لاننكر سيد عدنان هو (جوكر)الخور في السنوات الاخيرة هو المدافع والمهاجم وحارس المرمى عند اللزوم، هذا اللاعب استنزف كل مافي طاقته في سبيل الفرسان الى ان اضحى خارج الخدمة بسبب الجهد الخرافي في سنوات الخور الاخيرة.. لا ننكر اللاعب البحريني (وفي) في الاحترافي وقادر على ترك بصمة واضحة تجعل الفريق قائم على جهودهم كما هو سيد عدنان في الخور و سلمان عيسى في العربي لكن مستواهم في نزول لعامل السن واستنزافهم طوال ال 90 دقيقية في البطولات المحلية بشكل خرافي يجعل طاقتهم اقل من مباراة الى اخرى وهذا ماهو حاصل فعلا ... يجب ان يتم توزيع الادوار بين اللاعبين ،خاصه اللاعبين الذين يصنعون الفارق في المستطيل الاخضر ولا نستنزف طاقتهم الى ان يخرجون خارج نطاق الخدمة ولايستطيعون المواصلة والسبب وفائهم ادى الى انهاء خدماتهم بشكل عاجل ... الخور بحاجة الى تعديل الصفوف وان يكون جميع للاعبين الخور (سيد عدنان) يتقمصون روحه العالية في ارض الملعب ولا تلازمهم الروح الانهزامية الواضحه في تعاملهم مع الكرة في ارض الملعب.. تركيز الشيب حارس ناد السد الشاب سعد الشيب يجب عليه التركيز في صد الكرات التي تثبت الثغره الواضحه في صده الكرات على مرحلتين،يصد الاولى دون امساكه بها ثم تركل من مهاجم الخصم ويجلس الشيب جلسه الهزيمه وهو يشاهد الكرة والمدافعين بحسرة. هذا الكلاكيت تكرر اكثر من مره ولايليق بأسم حارس منتخب وطني شاب، خاصه ان هذا الحارس يخوض غمار البطولة الاسيوية ،حيث عيون الرقيب تتربص به من مدربين الخصم،يشاهدون هذه الثغره الواضحه، يدرسونها ويركزون في التصويب عليها. هذا ماحدث في مباراة النادي الايراني الاخيرة حدث هذا السيناريو لكن الحمدلله انها كانت تسلل،كذلك هذا ماحدث مع هدف العربي في مرمى الشيب بأقدام كابوري،هل من يوجه الحارس الشيب عن هذا الخطأ الفادح جدا..."سولوفان" الكرة القطرية
كشف النقاب واخيراً عن اسم المدرب الذي سيقود مسيرة منتخبنا الوطني من الآن الى سنة 2014 وهو مدرب صربي من قارة اوروبا اذاً منتخبنا قابع في ايدي اوروبيه من فرنسي الى صربي والاهم بلورة منتخبنا بالشكل الصحيح ولا نعاني الانتكاسات كما كنا في السابق ولا تكون اهدافنا اقل من 10 في سنتين وتعالج الاخطاء الفادحه.. المدرب كما علم الجميع هو (ميلوفان راييفاتش)وان شاء الله سيكون عمل هذا المدرب كما ورق (السولوفنا) الذي يزين الورود ويستطيع اظهار منتخبنا العنابي بأبهى حله عبر مسيرته القادمة.. رغم ايماني التام ان الافضل للكرة القطرية المدرسة البرازيلية لكن اهل الخبره في الاتحاد القطري وضعوا الكرة مرة اخرى في القارة الاوروبية.. كما يطلق عليه (ميكي)اسم الدلع او التصغير او تأثره منذ الصغر بشخصية (ميكي ماوس)من عالم ديزني وهذا ليس موضوعنا،عليه ان يجتمع مع مدريي الاندية والاطلاع على افضل اللاعبين للمنتخب لان مدربين الاندية بمخاطبتهم مدرب المنتخب هم كفلاء بأعطاء النصائح عندما يكون مدرب في الدوري القطري منذ سنين قادر على نصح مدرب جديد بقراطيسة في الملاعب القطرية رغم قول وكالات الانباء ان ميكي لدية دراية بكرتنا المحلية والعهد على الراوي.. على (ميكي)التجديد في وجه اللاعبين في العنابي وادخال الافضل والاكفأ ومشاهدة اللاعبين بعيونه دون وصاية من احد وثناء من شخص آخر، حتى يستطيع هذا المدرب تكون منتخب متجانس مدروس ليس الافضلية للاسماء المعلبه يجب ان تكون في صفوف العنابي بل الاجهز والانضج.. دائماً مانشاهد اسماء للاعبين في المنتخبات لتواجدها في اندية كبيرة هي فيزا العبور الى بوابة المنتخب ،فمثلاً نجد الغالبية في المنتخب القطري من السد و في السعودية من الهلال و في مصر من الاهلي و في الكويت من القادسية ليس لانهم الافضل بل لان اسم النادي يفرضهم.. هناك للاعبين يكونون في اندية المأخره افضل عطاء وجهد من للاعبين يحمل لهم اسم ناديهم جواز المرور،ليتم ضم الافضل بعيد عن اسم النادي المنتمي اليه. اتمنى ان يكون فكر(ميكي)بعيد عن الاصغاء الى الغير،بل نظرته واختياره يكون شخصي نابع من قناعته بما يفيد خططه في ارض الملعب اضافة الى الاستشارة من مدربين الاندية وليس من جمهور متعصب لناد دون اخر.. موضوع مهم تم التطرق اليه والاشارة بأيدي الاتهام الى الاتحاد القطري بخطف المدرب(ميكي)من الاهلي السعودي كما تم خطف (ميتسو)من منتخب الامارات سابقآ،رغم ماقاله رئيس الاتحاد القطري الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني ان تم الاتصال برئيس ناد الاهلي ولم يتم التفاوض معه الا بعد ترك المدرب(ميكي)تدريب الاهلي السعودي.. عالم الاحتراف عرض وطلب وهذا مايجب ان يفهمه الجميع من يتقدم بالعرض ويجد القبول لدى الطرف الاخرى هنا ينتهي الوضع ،لم يعد زمان احترام العقود والى الانتهاء منها. لان عالمنا العربي خير من يقيل المدربين في كل اوقات السنة بالخسارة والفوز،ومن حق المدربيين كذلك البحث عن العرض الافضل سواء المادي او المعنوي ولكل مدرب الحق التام بعيد عن الخيانة والمؤامره العربية التي نتبعها في جميع اخبارنا الرياضية والسياسية والاقتصادية.. اليوم الجميع يتغنى باللاعب الارجنتني البرشلوني العالمي (ميسي) حتى اطفال ليبيا ينادونه لان سفير النوايا الحسنة للطفولة في يونيسيف هذا الشخص لو عرض عليه مبلغ من الملايين اكثر من برشلونة ووجد فيه مصلحته سيذهب اليه حتى لو كان يدين للنادي الكاتلوني بما رعوه واعطوه اياه لكن مبدأ الاحتراف اليوم لا يؤمن بالاكتفاء المادي او المعروف بل التحليق مع اعلى الاسعار لان العمر الرياضي محدود من وجهة نظر البعض والبعض الاخر يتبع مصلحته فوق كل اعتبار.. كذلك مدرب برشلونه ماطل في التجديد مع فريقة البطل في السنوات الاخيرة وظهرت اشاعات ان سيدرب المنتخب القطري لكن عاد وجدد لفترة محدوده لان السوق الرياضي الاحترافي عرض وطلب وبمعنى اخر اخطف وطير ،و الاهم ان يكون في جعبتك الملايين وغير هذه اللغه لا يكتمل احتراف هذا العصر... الخور هو السيد عدنان تصريح للاعب ناد الخور محمد ياسر في لقاء عبر الصحف القطرية قال(الفرسان.. ضحية السيد عدنان) (ما سبب الوضع السيئ الذى يعيشه فرسان الخور هذا الموسم؟ لا أكون مبالغا اذا قلت ان اصابة المحترف البحريني محمد السيد عدنان افقدت الفريق جزءا كبيرا من قوته دفاعا وهجوما وهذه هى الحقيقه ويجب ان نمنح السيد عدنان حقه، بل وان سلام شاكر تأثر مستواه سلبيا فى الدفاع لغياب محمد السيد عدنان لانه افتقد نصفه الآخر.) هل يعقل لعبة كرة القدم القائمة على اللعب الجماعي ليس لعبة فردية كما التنس او الاسكواش او البولينج،تتعثر مسيرة ناد كامل بسبب سيد عدنان.. لاننكر سيد عدنان هو (جوكر)الخور في السنوات الاخيرة هو المدافع والمهاجم وحارس المرمى عند اللزوم، هذا اللاعب استنزف كل مافي طاقته في سبيل الفرسان الى ان اضحى خارج الخدمة بسبب الجهد الخرافي في سنوات الخور الاخيرة.. لا ننكر اللاعب البحريني (وفي) في الاحترافي وقادر على ترك بصمة واضحة تجعل الفريق قائم على جهودهم كما هو سيد عدنان في الخور و سلمان عيسى في العربي لكن مستواهم في نزول لعامل السن واستنزافهم طوال ال 90 دقيقية في البطولات المحلية بشكل خرافي يجعل طاقتهم اقل من مباراة الى اخرى وهذا ماهو حاصل فعلا ... يجب ان يتم توزيع الادوار بين اللاعبين ،خاصه اللاعبين الذين يصنعون الفارق في المستطيل الاخضر ولا نستنزف طاقتهم الى ان يخرجون خارج نطاق الخدمة ولايستطيعون المواصلة والسبب وفائهم ادى الى انهاء خدماتهم بشكل عاجل ... الخور بحاجة الى تعديل الصفوف وان يكون جميع للاعبين الخور (سيد عدنان) يتقمصون روحه العالية في ارض الملعب ولا تلازمهم الروح الانهزامية الواضحه في تعاملهم مع الكرة في ارض الملعب.. تركيز الشيب حارس ناد السد الشاب سعد الشيب يجب عليه التركيز في صد الكرات التي تثبت الثغره الواضحه في صده الكرات على مرحلتين،يصد الاولى دون امساكه بها ثم تركل من مهاجم الخصم ويجلس الشيب جلسه الهزيمه وهو يشاهد الكرة والمدافعين بحسرة. هذا الكلاكيت تكرر اكثر من مره ولايليق بأسم حارس منتخب وطني شاب، خاصه ان هذا الحارس يخوض غمار البطولة الاسيوية ،حيث عيون الرقيب تتربص به من مدربين الخصم،يشاهدون هذه الثغره الواضحه، يدرسونها ويركزون في التصويب عليها. هذا ماحدث في مباراة النادي الايراني الاخيرة حدث هذا السيناريو لكن الحمدلله انها كانت تسلل،كذلك هذا ماحدث مع هدف العربي في مرمى الشيب بأقدام كابوري،هل من يوجه الحارس الشيب عن هذا الخطأ الفادح جدا...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق