منذ بزوغها عام2005 جعلت لموازين الاعلام الرياضي شكل مختلف ، من استديو تحليلي نهاية كل مباراة، الى تشريح لكل تفاصيل كرة قدم، ثم الى ترفيه رياضي ،ومنها الى تسابق رياضي ، وهل يخفى القمر أنها ( قناة الدوري والكأس ) مكوك فضائي هبط الينا وحول الفكر الاعلامي الرياضي الى حرفية ، في السابق كان نجوم شاشات التلفزيون هم مذيعات برامج المنوعات والاغاني ، واليوم اصبح لهذه القناة نجوم ولهم معجبين ومتابعين ، لم تغلق ابواب القناة للقطريين فقط بل اسرتها عربية مميزة بقبطان قطري..
هذا القبطان دائما ما يتحفنا بكل ماهو جديد وخلاق في توجهه لهذه القناة التي لم تجعل للريموت كنترول اي اهمية تذكر ، لأن دائما شاشاتنا ما تكون ثابتة على قناة الدوري والكأس ، حيث نشاهد التميز الدائم ، قناة سحبت البساط من المشاهد العادي وتحويله الى مشاهد رياضي متتبع لهذه القناة ذات الهوية المتفردة ، كل مشاهدين هذه القناة يحملون شعور العائلة الواحد هم من الكاس ، والكاس منهم .
لم يتوقف الامر هنا ، بل الكثير منهم توجه الى محلات بيع شاشات الـــ (hd) لشرائها ومتابعة اغلى البطولات بهذه التقنية التي لم تحرمنا الدلع وقدمته الينا قبل مونديال جنوب افريقيا ، بل متواجد في مونديال غالي على قلوبنا تحمل اسم أميرنا بومشعل وولي عهدنا بوحمد..
عندما نجد شرذمة يتحدثون عن قطر الخير بكلمات لا تمت للروح الرياضية بشيء ، نجد أبناء قطر يعملون لجعل قطر (عاصمة الرياضة الدائمة ) على الخريطة العربية والعالمية ، ونجد كتيبة الدوري والكأس يجددون الفكر الاعلامي الرياضي بأفكار تجعل من اغلى البطولات مونديال قطري بكل ما تم رصده من برامج وفعاليات وجوائز وافضل التقنيات العالية ، كذلك الجزيرة الرياضية في سباقها المارثوني لاظهار تحدي مونديال جنوب افريقيا بأبهى حلة ،ولاننسى الشيخ محمد بن حمد آل ثاني يخوض التحدي مع كتيبته لتحقيق الحلم القطري الخليجي العربي بكسبنا استحقاق 2022المونديالي ان شاء لله..
في حين أن بعض الحساد لا تجد لديهم الا الكلمات المسمومة والصفات المريضة التي يطلقونها على الاخرين والتي تدل على تعليق فشلهم وخيبات أملهم على من لا يعيرهم اي اهتمام ، بل دربهم خضر لأن الاعمال بالنيات وكما يقولها الفنان عبدالحسين عبدالرضا ( صف النية )...
توأمة رياضية
هذا القبطان دائما ما يتحفنا بكل ماهو جديد وخلاق في توجهه لهذه القناة التي لم تجعل للريموت كنترول اي اهمية تذكر ، لأن دائما شاشاتنا ما تكون ثابتة على قناة الدوري والكأس ، حيث نشاهد التميز الدائم ، قناة سحبت البساط من المشاهد العادي وتحويله الى مشاهد رياضي متتبع لهذه القناة ذات الهوية المتفردة ، كل مشاهدين هذه القناة يحملون شعور العائلة الواحد هم من الكاس ، والكاس منهم .
لم يتوقف الامر هنا ، بل الكثير منهم توجه الى محلات بيع شاشات الـــ (hd) لشرائها ومتابعة اغلى البطولات بهذه التقنية التي لم تحرمنا الدلع وقدمته الينا قبل مونديال جنوب افريقيا ، بل متواجد في مونديال غالي على قلوبنا تحمل اسم أميرنا بومشعل وولي عهدنا بوحمد..
عندما نجد شرذمة يتحدثون عن قطر الخير بكلمات لا تمت للروح الرياضية بشيء ، نجد أبناء قطر يعملون لجعل قطر (عاصمة الرياضة الدائمة ) على الخريطة العربية والعالمية ، ونجد كتيبة الدوري والكأس يجددون الفكر الاعلامي الرياضي بأفكار تجعل من اغلى البطولات مونديال قطري بكل ما تم رصده من برامج وفعاليات وجوائز وافضل التقنيات العالية ، كذلك الجزيرة الرياضية في سباقها المارثوني لاظهار تحدي مونديال جنوب افريقيا بأبهى حلة ،ولاننسى الشيخ محمد بن حمد آل ثاني يخوض التحدي مع كتيبته لتحقيق الحلم القطري الخليجي العربي بكسبنا استحقاق 2022المونديالي ان شاء لله..
في حين أن بعض الحساد لا تجد لديهم الا الكلمات المسمومة والصفات المريضة التي يطلقونها على الاخرين والتي تدل على تعليق فشلهم وخيبات أملهم على من لا يعيرهم اي اهتمام ، بل دربهم خضر لأن الاعمال بالنيات وكما يقولها الفنان عبدالحسين عبدالرضا ( صف النية )...
توأمة رياضية
خبرين في الصحف عن توأمة من العيار الثقيل بين الملك القطراوي والملكي الاسباني ريال مدريد وكذلك بين الزعيمين السد القطري والهلال السعودي ، ما تنص عليه هذه الامور دائما ما تكون بنود مميزة في صياغتها الى توقيعها لكن الاجمل عندما تطبق في الواقع ونشهد نتائج ملموسة تفيد الطرفين..
فهل بعد نشر الخبر رسمياً وتوقيعه نسمع عن معسكرات وتدريبات متبادلة ترفع من مستوى منتسبيى الفريقين ام نكتفي في الاستفادة من المنشآت والمعسكرات فقط...
لنشاهد ما سيحدث ولا ننسى هذا الموضوع ولا يكون التوقيع تذكاري بل نريد التوقيع عملي يبث فيه الروح العملية التي تجعل من التوأمة حدث فعلي ...
التقطير
التقطير هو الحل الامثل للجانبين الاول ( لجنة الحكام ) يوكل امرها لأبناء قطر، حيث لدينا افضل الخبرات في هذا المجال ، وعلى رأسهم الحكم هاني طالب و الحكم رستم باقر وغيرهم وهم القادرين على رفع المستوى بشكل يفيد هذا المجال ، الذي لم يرتقى للطموح المأمول بعد انحسار عدد الحكام المواطنين في الفترة الاخيرة والاسباب مختلفة لدى هذا وذاك..
اما الجانب الثاني فهو تطوير المنتخبات الذي أوكل الى الدكتور حسن حرمه الله في وقت سابق ، اليوم بعد الغزل المتبادل بين الدكتور والنادي الاهلي ، أذا فلتكن الخطوة المدروسة من قبل الاتحاد بتكليف قطري بهذه المهمة بباقة من أبناء قطرلتطوير هذا الجانب هناك الكثير من اللاعبين السابقين والمدربيين الحاليين قادرين على هذه المهمه ، لكن متى نعطيهم الثقة ونطبق شعار (التقطير) الغني بمعانيه والفقير بتطبيقه ، كفانا التقليل بابناء قطر انظروا الى (قناة الدوري والكأس) جعلت من لاعبين سابقين الى أعلاميين ومحللين فهل اتحاد القدم يكتشف الوجه الاخر منهم؟؟؟
على السريع
ما حدث من ردع للمشاغبين في كرة اليد يستحق الشكر والثناء عليه من اتحاد كرة اليد ونادي السد لضربهم بيد من حديد على العنف والشغب ، لكل منتسبيى الرياضة بكافة اشكالها شعار الرياضة (الروح الرياضة) فمن فقدها فقد أضاع (الدرب الرياضي).
القائمين على مسابقة الدوري والكأس الرمضانية ،والاعلان بوقت مناسب على البطولة الرمضانية المميزه يدل على عملكم المنظم لتظهر البطوله بشكل أفضل،والى الفرق المشاركه عليكم بالاستعداد برفع اللياقه البدنيه والاستعداد للمونديال الرمضاني...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق