اقلامنا جميعا في الصيف تتجه الى حقوق العمال ومانشاهده من عدم التزام الشركات في عدم تشغيلهم خلال اوقات الذروه وانتصاف الشمس ولا حياة لمن تنادي ،الهم الاكبر لديهم جمع المال واخذ اكبر عدد من المشاريع الحيويه في البلاد ،بمبدأ العمال (يحترقون)بدل العامل مليووون،يموت واحد عشره بداله هذه هي نظرياتهم في التعامل مع العماله حيث الطريقه الانسانيه جداااا من خلال منطق هو محتاج المعاش اخر اليوم،لازم يشتغل في كل وقت وليست مسؤوليتنا الشمس والحر ماتغير الجدول الزمني للمشروع المراد انجازه اذا التأخير من العامل يشتغل اكثر وينجز بالوقت المحدد،اما اذا كان التأخير من اصحاب الشركه وهم جالسين في التكيف اليومي في المكتب دون حراك او متواجدين الان في ربوع اوروبا يتم معاقبة العاملين بالعمل والانجاز لان من لديهم يستطيعون الانتقام منه الا من العامل الفقير، كما نسمع بكل امور حياتنا غلطه موظف،وهم منزهين عن اي غلط ، العامل هو من يتأخر هو من يخطأ هو من يستحق العقاب هو من يختلس هو من يسرق هو عامل يستحق كل القسوه دون معاملتهم بشفقه نهائيا حتى لايتهاون في العمل ويبقى دلوع ومتخاذل وكسول،قانون العمل في الصيف بمنع العمال من العمل في وقت الذروه يصب عكس مصلحتهم والقانون ضد شركتهم ويعتقدون بمخالفته وعدم تطبيقه نجاح لهم ضد القانون المزمع العمل به،نحن بني البشر دائمآ اذا لم يكون القانون في مصلحتنا وصفنا يكون ضدنا وتعسفي وضد تطلعنا للانجاز والنجاح السريع..
فكل من يشعربالرضا عن النفس من خلال القيام في عمل ضد هذا القانون ولا يلتزم فيه، (انت)لاتخاف الله في هؤلاء النفوس العماليه في ذمتك الى يوم الدين من ضربات الشمس والتعب والارهاق والاختناق والعطش ،وان رب البريه يمهل ولا يهمل ،المال يذهب ويأتي ولكن النفوس لاتعوض بثمن مهما كانت جنسيتها ووضعها الاجتماعي ،فنفس الانسانيه مقدسه وليست لعبه بسبب ورقه تثبت انك كفيل هذا العامل ورب عمله وصاحب الريالات المرجوه منه فيك آخر الشهر،لتكون في قلوبكم رحمه..
يوجد فئه من اصحاب العمل لايريدون تعطيل العمل ويعتقدون كل دقيقه هم محاسبين عليها وليس لديهم الوقت او المال في تضيعه في المواصلات في اخذ العمال وارجاعهم الى موقع العمل لاكثر من مره في اليوم ،هناك عقل بشري ميز الله به الانسان عن غيره ،يجب عليه استخدام العقل في تسهيل الامور على العمال ،ولايكون تفكيركم منحصر في جمع المال الوفير الذي لن يكون معك في القبر،ومن هذه الحلول القيام بنصب خيام للعمال في موقع العمل وتزويد الخيم بمراوح على اقل تقدير او بمكيف قديم مستعمل لدى الشركه لتهويه على العمال مع مياه بارده ،الكثير من اصحاب العمل يعتقدون في هذا تضيع للمال الخاص في الشركه بالترفيه على العمال،لو تعلمون قدر الحسنات في هذا الشيء البسيط لقمتوا بعمل خيمه في كل زاويه من زوايا المشروع ولكن.....،ويوجد حل اخر تأخير عمل العمال الى بعد الساعه 3 ويبقون ساعات متاخره بدل العمل في الشمس الحارقه، شرح مبسط :يعني بدل الذهاب والاياب وتكون الاستراحه بين الوقت المنصوص عليه بالقانون ويكون العمل بشوط واحد من بعد الساعه 3 عصرا الى الليل حتى تتوفر مصاريف المواصلات والبترول او اعطاء كل عامل سيكل جماعي لتوفير على الصحه العامه للعامل حتى لايسمن من فرط الراحه وحتى لايتلوث الجو من عوادم السيارات فحل السيكل افضل واسلم وصحي وصديق للبيئه وكما يعلم الجميع حبكم للبيئه وكل شيء يضرها لانكم مساهميين ايجابيين في هذه البلد وتحبونها كثيرا..
اهل الخير في هذه البلد دائما متواجدين سواء ممثلين باسم الجمعيات الخيريه او بشكل شخصي بتوزيع المياه البارده والخبز وغيرها على العمال في مواقع الاعمال والاشغال،ولم نجد يوم من الايام بادره من احد الشركات بالاعتناء في هؤلاء العمال وتقديم لهم شيء يومي عن هذا التعب،ودائما مايكون نصيبهم الخصم بسبب ومن غير سبب..
دائمآ عيون اصحاب العمل في هذه الايام الى المال الفلوس المصاري الدولارات اليورو ولايهتموا للانسانيه والروح البشريه لان اصبحنا بزمن المال اغلى من الروح..
نحن الان في شهر 8 عز الحر في بلادنا بكل ماتحمل الاجواء من حر ورطوبه وغبار وكتمت نفس فهل هناك بقلوبكم انسانيه لترحموا من في الارض يرحمكم من في السماء..
ولكل شخص تأثر بهذا المقال ولم يكون من اصحاب الاعمال والاشغال في البلد ولايملك من حيله سوى توزيع شي يروي عطش هؤلاء يرجع البسمه لديهم ويزرع الامل في الحياه والانسانيه في هذا الزمن..
*نلتقيكم في شهر الخير في مقال (قبل الافطار)وكل عام وانتم بخير..
فكل من يشعربالرضا عن النفس من خلال القيام في عمل ضد هذا القانون ولا يلتزم فيه، (انت)لاتخاف الله في هؤلاء النفوس العماليه في ذمتك الى يوم الدين من ضربات الشمس والتعب والارهاق والاختناق والعطش ،وان رب البريه يمهل ولا يهمل ،المال يذهب ويأتي ولكن النفوس لاتعوض بثمن مهما كانت جنسيتها ووضعها الاجتماعي ،فنفس الانسانيه مقدسه وليست لعبه بسبب ورقه تثبت انك كفيل هذا العامل ورب عمله وصاحب الريالات المرجوه منه فيك آخر الشهر،لتكون في قلوبكم رحمه..
يوجد فئه من اصحاب العمل لايريدون تعطيل العمل ويعتقدون كل دقيقه هم محاسبين عليها وليس لديهم الوقت او المال في تضيعه في المواصلات في اخذ العمال وارجاعهم الى موقع العمل لاكثر من مره في اليوم ،هناك عقل بشري ميز الله به الانسان عن غيره ،يجب عليه استخدام العقل في تسهيل الامور على العمال ،ولايكون تفكيركم منحصر في جمع المال الوفير الذي لن يكون معك في القبر،ومن هذه الحلول القيام بنصب خيام للعمال في موقع العمل وتزويد الخيم بمراوح على اقل تقدير او بمكيف قديم مستعمل لدى الشركه لتهويه على العمال مع مياه بارده ،الكثير من اصحاب العمل يعتقدون في هذا تضيع للمال الخاص في الشركه بالترفيه على العمال،لو تعلمون قدر الحسنات في هذا الشيء البسيط لقمتوا بعمل خيمه في كل زاويه من زوايا المشروع ولكن.....،ويوجد حل اخر تأخير عمل العمال الى بعد الساعه 3 ويبقون ساعات متاخره بدل العمل في الشمس الحارقه، شرح مبسط :يعني بدل الذهاب والاياب وتكون الاستراحه بين الوقت المنصوص عليه بالقانون ويكون العمل بشوط واحد من بعد الساعه 3 عصرا الى الليل حتى تتوفر مصاريف المواصلات والبترول او اعطاء كل عامل سيكل جماعي لتوفير على الصحه العامه للعامل حتى لايسمن من فرط الراحه وحتى لايتلوث الجو من عوادم السيارات فحل السيكل افضل واسلم وصحي وصديق للبيئه وكما يعلم الجميع حبكم للبيئه وكل شيء يضرها لانكم مساهميين ايجابيين في هذه البلد وتحبونها كثيرا..
اهل الخير في هذه البلد دائما متواجدين سواء ممثلين باسم الجمعيات الخيريه او بشكل شخصي بتوزيع المياه البارده والخبز وغيرها على العمال في مواقع الاعمال والاشغال،ولم نجد يوم من الايام بادره من احد الشركات بالاعتناء في هؤلاء العمال وتقديم لهم شيء يومي عن هذا التعب،ودائما مايكون نصيبهم الخصم بسبب ومن غير سبب..
دائمآ عيون اصحاب العمل في هذه الايام الى المال الفلوس المصاري الدولارات اليورو ولايهتموا للانسانيه والروح البشريه لان اصبحنا بزمن المال اغلى من الروح..
نحن الان في شهر 8 عز الحر في بلادنا بكل ماتحمل الاجواء من حر ورطوبه وغبار وكتمت نفس فهل هناك بقلوبكم انسانيه لترحموا من في الارض يرحمكم من في السماء..
ولكل شخص تأثر بهذا المقال ولم يكون من اصحاب الاعمال والاشغال في البلد ولايملك من حيله سوى توزيع شي يروي عطش هؤلاء يرجع البسمه لديهم ويزرع الامل في الحياه والانسانيه في هذا الزمن..
*نلتقيكم في شهر الخير في مقال (قبل الافطار)وكل عام وانتم بخير..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق