الاسبوع الماضي واثناء عملي واجتماعي بمجموعه من الاجانب من الولايات المتحده الامريكيه وبعد انتهاء العمل ، فتجاذبنا اطراف الحديث ومن ضمن الكلام انهم اعجبوا بقطر ومنهم من سيستقر بقطر للعمل بها، ولكن نقل لي استغرابه واندهاشه بأهتمام الدوله بتعلم اللغة االانجليزيه واصبح امر مهم،ثم قال لي:ان الاسبوع الماضي كان ذاهب الى (ستي سنتر)واثناء خروجي الى الشارع الرئيسي بالسياره وجدت شخص طريح بمنتصف الشارع والدماء تسيل منه ويوجد بعض الاشخاص يحاولون مساعدته،فقال لي انه لم يستطيع الوقوف لان شارع رئيسي فحاول الوقوف في الناحيه الاخرى من الشارع،والاتصال بصديقه لاخذ الرقم لان لايعرف رقم النجده او الاسعاف او الشرطه،وجديد في البلد،فاتصل واخذ رقم 999،وقام بالاتصال بهم وكان الرد من قبل النجده من سيده،فقال لها هناك حاله طارئه ولم يجد الاهتمام من قبل الطرف الاخر الا وهم النجده،فسألها هل تتحدثين الانجليزيه قالت لا،فسألها هل لديك احد يتحدث الانجليزيه،فقالت له انتظر،ويقول لي والحسره على وجهه 15 دقيقه وانا انتظرها والدقائق طويل وهو يريد ان يسعف الرجل كان الفرج بأنقطاع الخط،ولا من مجيب..
فقال لي كنت اتمنى المساعده ولم استطيع، فكيف تهتمون باللغة الانجليزيه بالطلاب ولا تهتمون بها بالاماكن الرئيسيه والحيويه كالنجده،فقال لي غدآ أذا حصل لي طارىء كيف اطلب النجده او الاسعاف والمطافي، فما كان مني الا الاندهاش والاستغراب، كيف مبادىء اللغة الانجليزيه غير موجوده لدى مستقبلين الاتصالات في النجده،ويجب عليهم ايجاد اكثر من شخص واتقان اللغات الموجوده بالبلد منها العربيه و الانجليزيه والفرنسيه والاسبانية والهنديه والباكستانيه،ولا يكون الامر مستهان به،هذه ارواح يجب ان يتعامل معها بكل اريحيه وصدق،فحقوق الانسان اليوم تدقق على ابسط الامور فما بالكم بارواح الاشخاص،اليوم بالطائرة تجد طاقم الطائره يتحدث اكثر من لغة ونحن في رحله مدتها ساعات فما بالكم في نجده متواجده في الارض على مدار ال24 ساعه طول السنه،يجب ان يكونون مهيئين لهذا،لا اقول لكم اللغه المتقتة الاكاديميه على الاقل المبادىء الاولية باسم المكان والشارع فقط لا غير وهذه امور بسيط بكل لغة لا تحتاج الا بطرح دورات بسيطه للقائمين على الرد بأتصالات من قبل الجمهور..
ولماذا؟لايتم وضع اوراق من قبل وزارة الداخليه في المطار بالارقام التي تهم القادمين الى البلد من ارقام الشرطه والنجده والاسعاف والمطافي والمستشفيات والهجره والجوازات الامور التي تجعل القادم والزائر يشعر بالامان وجميع الامور مسخره له ولراحته في بلد الخير (قطر)..
فقال لي هل تعلمين كم رقم النجده في امريكا قلت له بالطبع (911)قال اذا علي ان اتصل بهم واطلب منهم النجده ام اسألهم عن رقم النجده في قطر لانهم سوف يساعدوني في هذه الحاله،ولكن يجب ان يكون الاهتمام باللغة في ابسط الامور،فماذا تعتقدين سأفعل لو اصابني مكروه ،وحاوله ابني ان يتصل ب النجده ولم يجد شخص يتكلم الانجليزية،قلت له عليك ان تحفظ رقم الفيلا واسم الشارع بالعربي او تسألهم عن موبايل محدثك وتبعث له مسج بالعنوان بالعربي او عليك الخروج بالشارع وطلب المساعده من شخص ناطق باللغة العربية ..
دائمآ يطلب منا اللغة في كل امورنا بالدوله الانجليزي حتى في منامك قد تجد الحلم بالانجليزي وتحتاج الى ترجمه في بعض الاحيان،ولا نجد الانجليزيه لمساعدة من هم ناطقين بهاااا على ارض البلد، عندما يكون موظف في الارشيف بمجله عربية يحتاج الى الانجليزية ليتم تعينه فما بالكم بمن ينجد حياة الناس بمختلف الوانهم وثقافاتهم ولغاتهم الا يحتاج الى لغة للمساعدة من هم بحاجه لها،ام الموضوع غير مهم،واللغه اصبح شكل عام وطلب دائم في اعلانات الوظائف ايجاده اللغة الانجليزية تحدث وكتابة وبالحقيقه لايهم وفيتامين واو مدعم وحاضر بقوه لكسبك الوظيفه المعلن عنها...ختام المقال..نحن بحاجه الى الاهتمام بالتفاصيل البسيطه التي قد لا نهتم بها ولكن قد تعني الكثير بتحضر الدول وتطورها ووجودها في مصاف الدول المتقدمه...الى الامام يابلادي...
فقال لي كنت اتمنى المساعده ولم استطيع، فكيف تهتمون باللغة الانجليزيه بالطلاب ولا تهتمون بها بالاماكن الرئيسيه والحيويه كالنجده،فقال لي غدآ أذا حصل لي طارىء كيف اطلب النجده او الاسعاف والمطافي، فما كان مني الا الاندهاش والاستغراب، كيف مبادىء اللغة الانجليزيه غير موجوده لدى مستقبلين الاتصالات في النجده،ويجب عليهم ايجاد اكثر من شخص واتقان اللغات الموجوده بالبلد منها العربيه و الانجليزيه والفرنسيه والاسبانية والهنديه والباكستانيه،ولا يكون الامر مستهان به،هذه ارواح يجب ان يتعامل معها بكل اريحيه وصدق،فحقوق الانسان اليوم تدقق على ابسط الامور فما بالكم بارواح الاشخاص،اليوم بالطائرة تجد طاقم الطائره يتحدث اكثر من لغة ونحن في رحله مدتها ساعات فما بالكم في نجده متواجده في الارض على مدار ال24 ساعه طول السنه،يجب ان يكونون مهيئين لهذا،لا اقول لكم اللغه المتقتة الاكاديميه على الاقل المبادىء الاولية باسم المكان والشارع فقط لا غير وهذه امور بسيط بكل لغة لا تحتاج الا بطرح دورات بسيطه للقائمين على الرد بأتصالات من قبل الجمهور..
ولماذا؟لايتم وضع اوراق من قبل وزارة الداخليه في المطار بالارقام التي تهم القادمين الى البلد من ارقام الشرطه والنجده والاسعاف والمطافي والمستشفيات والهجره والجوازات الامور التي تجعل القادم والزائر يشعر بالامان وجميع الامور مسخره له ولراحته في بلد الخير (قطر)..
فقال لي هل تعلمين كم رقم النجده في امريكا قلت له بالطبع (911)قال اذا علي ان اتصل بهم واطلب منهم النجده ام اسألهم عن رقم النجده في قطر لانهم سوف يساعدوني في هذه الحاله،ولكن يجب ان يكون الاهتمام باللغة في ابسط الامور،فماذا تعتقدين سأفعل لو اصابني مكروه ،وحاوله ابني ان يتصل ب النجده ولم يجد شخص يتكلم الانجليزية،قلت له عليك ان تحفظ رقم الفيلا واسم الشارع بالعربي او تسألهم عن موبايل محدثك وتبعث له مسج بالعنوان بالعربي او عليك الخروج بالشارع وطلب المساعده من شخص ناطق باللغة العربية ..
دائمآ يطلب منا اللغة في كل امورنا بالدوله الانجليزي حتى في منامك قد تجد الحلم بالانجليزي وتحتاج الى ترجمه في بعض الاحيان،ولا نجد الانجليزيه لمساعدة من هم ناطقين بهاااا على ارض البلد، عندما يكون موظف في الارشيف بمجله عربية يحتاج الى الانجليزية ليتم تعينه فما بالكم بمن ينجد حياة الناس بمختلف الوانهم وثقافاتهم ولغاتهم الا يحتاج الى لغة للمساعدة من هم بحاجه لها،ام الموضوع غير مهم،واللغه اصبح شكل عام وطلب دائم في اعلانات الوظائف ايجاده اللغة الانجليزية تحدث وكتابة وبالحقيقه لايهم وفيتامين واو مدعم وحاضر بقوه لكسبك الوظيفه المعلن عنها...ختام المقال..نحن بحاجه الى الاهتمام بالتفاصيل البسيطه التي قد لا نهتم بها ولكن قد تعني الكثير بتحضر الدول وتطورها ووجودها في مصاف الدول المتقدمه...الى الامام يابلادي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق