وباء هذا الصيف انفلونزا الخنازير،الاعداد في تزايد في نشرات الاخبار بين بلد وبلد، ظهر فيها الوباء هنا شخص وهناك شخصين والعدد في ازدياد وسيقضي على الكثير من سكان العالم
ونحن مترقبين للوضع عن بعد الكثير يريد قضاء اجازه الصيف في ربوع اوروبا والخنازير لوثت الجو وكما هي كائن قذر في ذاته اصبح عاله على الاخرين ولو كان منقرض كالدينصورات افضل وبقى الديناصور حاضرآ في هذا العصر ونعيش كما فيلم (جولاسك بارك)مع الديناصورات فهي لم تنقل لنا الانفلونزا بقدر ما ستأكلنا ان كانت شرسه وفي احسن الاحوال نستخدمها كاداء للتنقل بين الدول وكل شخص يملك مزرعه للديناصورات وكم راس لديك يدل على ثرائك وجزء منها نشركها في سباق الديناصورات في (ريس الكورنيش) ،ولم نعلم ان الخنزير بيننا وانفلونزا الخنازير اصبحت سرطان الخنزير وصل الى البلاد وتفشى بين العباد،بوجوده بدعوه من قبل (الحريه) وهو مالايعرف عن الاحترام شيء، ولكن قدم بدعوه كريمه بتفكير واعي لمشاركه الصحفيين بهذا اليوم، وكيف يدعوا خنزير لديه وباء خطير الى اشخاص يرجون الحريه والسلام في ارض الخير والعطاء،فهل الدعوه تكون من الغرباء لبعض في ارض ترفض وجود هذا الخنزير الوبائي في اراضيها وجميع دول العالم تحارب هذا الوباء بكل مالديها من قوه ومنظمه الصحه العالميه تبحث عن اسباب ومسببات انفلونزا الخنازير،الصحه لدينا تضع خط ساخن لاي استفسار والاجتماعات والقاعات تضج بالاطباء والمتخصصين للحديث عن انفلونزا الخنازير القاتله،فكيف لا يظهر الوباء لدينا والسبب الرئيسي موجود لدينا، دون دعوه من اهل البلد،وهذا من استهزء بسيد الخلق واشرف الانبياء والمرسلين المصطفى (محمد صلى الله عليه وسلم)رسولنا وحبيبنا تطاول عليه هذا النكره،واليوم وجد في بلادنا وبظهور الوباء بلا ترحيب من اهل البلد وقدم الينا بوبائه المتفشي اللعين على اهل البلد الرافضين لهذا الكائن لما قام به في السابق،واليوم باسم الحريه نجده بيننا،فهل لو تم دعوه (بن لادن) الى فرنسا او الدنمارك او امريكا فهل سيتم استضافته في فندق 5نجوم ويكون مع الصحفيين المطالبين بحريه الاعلام والسلام وحوار الاديان ام اذا ظهر بن لادن سيقتل ويسجن على ماقام به من احداث اتهموه فيها وقالوا هو المتهم الاول ومطالوب من قبل دول العالم، وهذا النكره تطاول على اشرف الخلق وياتي الينا دون منع، في هذه الحاله يعد (بن لادن) مهتم بغيض وهو بالحقيقه لم يفعل شي ولم يتطاول كما قام به هذا الملعون..
ما حصل اليوم من دعوه هذا الوباء الخنزيري ضد رغبة الشعب الغاضب والمستنكر ولا يستطيع فعل اي شيء،فهل الوباء بهذا الزمن بالصحه والتهديد بالموت من هذا الوباء،ام الخوف من الموت بالقهر والسكته من عدم مقدرتنا على نصرة ديننا ،فهذه بلادنا ونحن احق بالحفظ على جزء من قيمنا بها ولم نطالب بحقوقنا في دول اخرى،نريد انصاف الدين الاسلامي ولا احد يتطاول على متعقداتنا وعباداتنا ورسولنا اولا هو الحبيب المصطفي (صلى الله عليه وسلم)..
ونحن مترقبين للوضع عن بعد الكثير يريد قضاء اجازه الصيف في ربوع اوروبا والخنازير لوثت الجو وكما هي كائن قذر في ذاته اصبح عاله على الاخرين ولو كان منقرض كالدينصورات افضل وبقى الديناصور حاضرآ في هذا العصر ونعيش كما فيلم (جولاسك بارك)مع الديناصورات فهي لم تنقل لنا الانفلونزا بقدر ما ستأكلنا ان كانت شرسه وفي احسن الاحوال نستخدمها كاداء للتنقل بين الدول وكل شخص يملك مزرعه للديناصورات وكم راس لديك يدل على ثرائك وجزء منها نشركها في سباق الديناصورات في (ريس الكورنيش) ،ولم نعلم ان الخنزير بيننا وانفلونزا الخنازير اصبحت سرطان الخنزير وصل الى البلاد وتفشى بين العباد،بوجوده بدعوه من قبل (الحريه) وهو مالايعرف عن الاحترام شيء، ولكن قدم بدعوه كريمه بتفكير واعي لمشاركه الصحفيين بهذا اليوم، وكيف يدعوا خنزير لديه وباء خطير الى اشخاص يرجون الحريه والسلام في ارض الخير والعطاء،فهل الدعوه تكون من الغرباء لبعض في ارض ترفض وجود هذا الخنزير الوبائي في اراضيها وجميع دول العالم تحارب هذا الوباء بكل مالديها من قوه ومنظمه الصحه العالميه تبحث عن اسباب ومسببات انفلونزا الخنازير،الصحه لدينا تضع خط ساخن لاي استفسار والاجتماعات والقاعات تضج بالاطباء والمتخصصين للحديث عن انفلونزا الخنازير القاتله،فكيف لا يظهر الوباء لدينا والسبب الرئيسي موجود لدينا، دون دعوه من اهل البلد،وهذا من استهزء بسيد الخلق واشرف الانبياء والمرسلين المصطفى (محمد صلى الله عليه وسلم)رسولنا وحبيبنا تطاول عليه هذا النكره،واليوم وجد في بلادنا وبظهور الوباء بلا ترحيب من اهل البلد وقدم الينا بوبائه المتفشي اللعين على اهل البلد الرافضين لهذا الكائن لما قام به في السابق،واليوم باسم الحريه نجده بيننا،فهل لو تم دعوه (بن لادن) الى فرنسا او الدنمارك او امريكا فهل سيتم استضافته في فندق 5نجوم ويكون مع الصحفيين المطالبين بحريه الاعلام والسلام وحوار الاديان ام اذا ظهر بن لادن سيقتل ويسجن على ماقام به من احداث اتهموه فيها وقالوا هو المتهم الاول ومطالوب من قبل دول العالم، وهذا النكره تطاول على اشرف الخلق وياتي الينا دون منع، في هذه الحاله يعد (بن لادن) مهتم بغيض وهو بالحقيقه لم يفعل شي ولم يتطاول كما قام به هذا الملعون..
ما حصل اليوم من دعوه هذا الوباء الخنزيري ضد رغبة الشعب الغاضب والمستنكر ولا يستطيع فعل اي شيء،فهل الوباء بهذا الزمن بالصحه والتهديد بالموت من هذا الوباء،ام الخوف من الموت بالقهر والسكته من عدم مقدرتنا على نصرة ديننا ،فهذه بلادنا ونحن احق بالحفظ على جزء من قيمنا بها ولم نطالب بحقوقنا في دول اخرى،نريد انصاف الدين الاسلامي ولا احد يتطاول على متعقداتنا وعباداتنا ورسولنا اولا هو الحبيب المصطفي (صلى الله عليه وسلم)..
قال الله سبحانه:{وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} … (لأنفال:30) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق