*يشاع بالشارع القطري بفرض رسوم على مواقف السياراة في المجمعات التجاريه ،وهذه خطوه موفقه ويجب ان تفرض على الشباب المستهترين الذين يقضون جل وقتهم بالمجمعات التجاريه ويعيشون ويعمرون فيها ويعلمون كل بلاطه في المجمع وما هي البلاطه المكسوره والتي بها بيوت نمل من كثره المشي،فهؤلاء يجب ردعهم حتى يكونوا منتجين للوطن،لاعاله على الوطن والاهل واعتقد عاله على انفسهم كذلك،وياريت يوجد دوريه للشرطه امام بوابات المجمعات التجاريه وبالاخص مجمع(لاند مارك)لما يقوم به الشباب من استعراض ذهاب وأياب امام باب المجمع وتشغيل الاغاني بأعلى صوت والابتسامه التي تدل على الهبل المتمثل بمدى أنحطاط مفهوم التحرر والتمدن والتقدم بالمغاز العقيم، الذي بوجهة نظرهم يحقق ذاتهم امام الجنس الناعم،وان يضيع وقته بشي مفيد،ونطالب الداخليه بقيام بعمل دوريات ثابته لردع هؤلاء الشباب وفرض عليهم غرامات رادعه تليق بشكل الحضاري بدوله قطر،ويجب ان يكون الشارع امام كل بوابه مجمع خط واحد وليس خطين ذهاب واياب حتى يخفف موضوع التسكع الذي يقوم به الشباب،ويكون طريق واحد ويتطلب الامر اللف والرجوع مره اخره من نفس المدخل حتى لا تكون المسأله مساعده هؤلاء بهوايتهم السخيفه،شباب العالم متطورين ولديهم مختلف الهوايات منها العادي ومنها الغريب ويستفيد من وقته بشكل مفيد،وابسطها الشاب بدل من تربيه الكرش بالجلوس بالسياره ويكون مرتع للسمنه والامراض،عليه بالقيام برياضه المشي او الاشتراك باي نادي رياضي صحي والاستفاده من طاقته بشيء مفيد،ربما تدعم المنتخب الوطني في رياضه من الرياضات في الاولمبيات..
*تشديد الرقابه على دخول الاطفال والصغار دور العرض لحضور الافلام،اطفال بسن الطفوله يدخلون افلام اكشن ورعب وضرب ومضارب،لاحسيب ولارقيب لا اهل مسؤولين على هؤلاء النشء ولا سينما تهتم بالاعمار المسموحه لدخول هذا الفيلم او ذاك،ولكن السينما غرضها الربح المادي ببيع التذاكر فقط،والاهل غرضهم وضع الصغار بأي فيلم حتى يرتاحوا من الازعاج الطفولي البريء،هل الدول الاوروبيه عندما تقوم بتصنيف الافلام بأعمار معينه ،يكون انقاص من شخصية الصغير ام ان شيء مدروس حتى لايشاهدون مناظر تخدش طفولتهم الجميله ،بأمور قد يجهلها ولي الامر الذي اصبحوا يعتقدون ان دخول ابنائهم السينما لمره ومرتين في الاسبوع دليل التحضر والتمدن وان ابنه اصبح من جيل التطور ويرفع رأسه امام الاهل عيالي يعرفون للنت ويرحون السينما مرتين في الاسبوع،ويشوف الافلام الامريكيه دليل التحضر ، هذا قمه التخلف ،لان يوجد شيء يرفع التقدم والتطور والتمدن الذي يزعمه اغلب الافراد في حديثهم اليوم،للدخول الى السينما هناك قواعد يجب ان نعيها ونفهمها لان مايحدث اليوم في دور السينما شيء مؤسف من حضور الاطفال دون رقيب ودون مراقبه من القائمين عليها والذين هم ليس لهم علاقه بقوانين السينما وفقط لديهم علم تام وكامل بعد الفلوس اخر كل يوم ووضعها بالخزنه.
طبعا بالاضافه الى فقدان الرقابه على الاعمار المسموحه للحضور الافلام الامريكيه والتي لا يتم اعارتها اي اهتمام،كذلك دور السينما اصبحت وكر للمواعيد الغراميه لاصحاب النفوس الضعيف الذين يعتقدون تحت الظلام يكون الرقيب غير موجود ولكن الرقابه الالهيه موجوده ولن تغفل سواء بجنح الظلام او بنور الحياه...
في هذا الزمن الرادع الداخلي معدوم لدى الكثيرين،ولكن الحل الامثل القيام بسن قوانين وغرامات حتى يتم ردع الناس،اصبحت الغرامات الماليه والعقوبات القانونيه هي خير رادع لكل مايقومون به ،هؤلاء الاشخاص البعيدين عن اي مسؤوليه وجديه في الحياه..
كل شي يخالف القوانين والاعراف يعتبرونه شطاره وقدره على ارضاء النفس،وهو قادر على التحايل على القانون وجعل قانون التمرد والرعونه هدف لفرد عضلاته على الجميع..
*كلمه رآس:
ويقال ان العاملين بشركه الاتصال ،لايقومون بدفع فواتيرهم،وتحويل فواتيرهم على العملاء الذين يجدون فواتيرهم بأرقام خياليه نسبه الى أستخدامهم الشهري،،يا الله ياربي هذه أول تباشير السنه الجديده،،،منتظرينك يا حلم كل قطر..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق