صناعة السيارات لها مكانتها الكبيرة في رفع شأن الصناعات في بلادها،أخذت حيزا كبيرا ومهما في العقود الماضية بمختلف إنتاجها الياباني والأمريكي والألماني وغيرها،إضافة الى أصحاب التوكيلات من شركات استطاعت أن تكون المخولة بهذا التوكيل في كل بلد تعتبر جواز مرور صناعيا لهذا الوكيل المستحوذ على هذا الاسم العالمي.
الموضوع ليس اقتصاديا ولا صناعيا ولا تجاريا ولاحسديا،لكن ما شد انتباهي مع تزامن الأزمة الاقتصادية ،كثرة أخبار شركات السيارات العالمية مع سحب انتاجها من السيارات ذات العيوب والمشاكل من المكابح والفرامل(البريك) او المقود اوالماكينة وغيرها،هي مشاكل قد تجدها في كل صناعة يقوم بصناعتها الانسان.
أغلب هذه المشاكل تزامنت مع الأزمة الاقتصادية التي قد تكون أثرت على العمالة المشغلة لكل مصنع او ربما صادف هذه المشاكل مع الأخطاء البشرية او التقنية،كما جرت العادة لدى جميع من يعمل في عالم التجارة النفي والنفي ثم النفي الى آخر الطريق سياراتنا لايوجد بها خلل، سياراتنا 100%،أما الواقع يقول عكس هذا وهناك شواهد يتم التعتيم عليها ،والسبب السرعة والرعونة،وتقيد في المرور ضد السرعة المفرطة الجنونية.على كل مستهلك واع أن يبحث عن نوع كل سيارة جديدة يريد شراءها، لأنك تجد السيارة (كشخة)وكل وسائل الرفاهية موجودة لكن الأساس ربما فيه عيب،الله يخلي (الانترنت)بحث مع تتبع الخبر من اسم الشركة و نوع السيارة وتاريخ الانتاج الى أن تصل الى الحقائق التي قد تكون مخفية ثم اعقلها وتوكل.
النفي ليس وجه الحقيقة بكل شيء،وفي هذه الأمور لا تمشي على ذمتهم كما نتبع الكثير من الأمور في حياتنا(بذمة )الآخرين،دائما في قطر "ننطر" افتتاح الشوارع التي ننتظرها منذ سنوات وعند افتتاحها تأخذ عددا من الأرواح بسبب السرعة والرعونة كما يقولون وبسبب جنون أشخاص يذهب أشخاص آخرين وهذا الاهمال في الكثير من جنبات حياتنا.
المشكلة لدينا ثقافة الخوف من المخالفات وليس لدينا آداب القيادة والسير في الطرقات فعلا نحن بحاجة الى رفع درجة الوعي لدينا في اختيار السيارة المناسبة بعيدا عن الشكل واقصى سرعة فيها، اضافة الى تعلم وتعليم ثقافة المرور وأدب الطريق في المناهج الدراسية المدرسية حتى نكون شعبا واعيا نحترم الاشارات وقواعد السير، والأهم تبني فكرة الخوف على الجميع من على الطريق حتى لا نقترف المصائب لنا وللاخرين.
وزارة الأعمال والتجارة لم تدخر جهدا بمطالبتهم بتخفيض الأسعار الجنونية من على كاهل الشعب القطري الأعلى دخلا في العالم بمزاعم البعض، ما يهمني هنا التشديد عليهم بالأمانة وحس المسؤولية بفحص كل ما يعتقدون أن به خللا او شبه خلل لو 1% حتى لا يخاطروا بأروح شعبنا الأقل تعداداً نسبة الى فكرة الأعلى دخلا الذي يخص البعض وليس (الكل).
ستجدون البعض يقولون السيارات المقصودة متواجدة في الدول الأوروبية وأمريكا ليس في الخليج،العالم أجمع يعلم الجودة في الصناعات الموجهة الى أوروبا وأمريكا هي الأفضل.
إذاً الحذر هنا يكون مضاعفاً أكثر، لان المتواجد هنا، هو المرسل الى دول الخليج العربي الشعب الطيب الثري والأهم القطري الأعلى أجرا في العالم.
الموضوع ليس اقتصاديا ولا صناعيا ولا تجاريا ولاحسديا،لكن ما شد انتباهي مع تزامن الأزمة الاقتصادية ،كثرة أخبار شركات السيارات العالمية مع سحب انتاجها من السيارات ذات العيوب والمشاكل من المكابح والفرامل(البريك) او المقود اوالماكينة وغيرها،هي مشاكل قد تجدها في كل صناعة يقوم بصناعتها الانسان.
أغلب هذه المشاكل تزامنت مع الأزمة الاقتصادية التي قد تكون أثرت على العمالة المشغلة لكل مصنع او ربما صادف هذه المشاكل مع الأخطاء البشرية او التقنية،كما جرت العادة لدى جميع من يعمل في عالم التجارة النفي والنفي ثم النفي الى آخر الطريق سياراتنا لايوجد بها خلل، سياراتنا 100%،أما الواقع يقول عكس هذا وهناك شواهد يتم التعتيم عليها ،والسبب السرعة والرعونة،وتقيد في المرور ضد السرعة المفرطة الجنونية.على كل مستهلك واع أن يبحث عن نوع كل سيارة جديدة يريد شراءها، لأنك تجد السيارة (كشخة)وكل وسائل الرفاهية موجودة لكن الأساس ربما فيه عيب،الله يخلي (الانترنت)بحث مع تتبع الخبر من اسم الشركة و نوع السيارة وتاريخ الانتاج الى أن تصل الى الحقائق التي قد تكون مخفية ثم اعقلها وتوكل.
النفي ليس وجه الحقيقة بكل شيء،وفي هذه الأمور لا تمشي على ذمتهم كما نتبع الكثير من الأمور في حياتنا(بذمة )الآخرين،دائما في قطر "ننطر" افتتاح الشوارع التي ننتظرها منذ سنوات وعند افتتاحها تأخذ عددا من الأرواح بسبب السرعة والرعونة كما يقولون وبسبب جنون أشخاص يذهب أشخاص آخرين وهذا الاهمال في الكثير من جنبات حياتنا.
المشكلة لدينا ثقافة الخوف من المخالفات وليس لدينا آداب القيادة والسير في الطرقات فعلا نحن بحاجة الى رفع درجة الوعي لدينا في اختيار السيارة المناسبة بعيدا عن الشكل واقصى سرعة فيها، اضافة الى تعلم وتعليم ثقافة المرور وأدب الطريق في المناهج الدراسية المدرسية حتى نكون شعبا واعيا نحترم الاشارات وقواعد السير، والأهم تبني فكرة الخوف على الجميع من على الطريق حتى لا نقترف المصائب لنا وللاخرين.
وزارة الأعمال والتجارة لم تدخر جهدا بمطالبتهم بتخفيض الأسعار الجنونية من على كاهل الشعب القطري الأعلى دخلا في العالم بمزاعم البعض، ما يهمني هنا التشديد عليهم بالأمانة وحس المسؤولية بفحص كل ما يعتقدون أن به خللا او شبه خلل لو 1% حتى لا يخاطروا بأروح شعبنا الأقل تعداداً نسبة الى فكرة الأعلى دخلا الذي يخص البعض وليس (الكل).
ستجدون البعض يقولون السيارات المقصودة متواجدة في الدول الأوروبية وأمريكا ليس في الخليج،العالم أجمع يعلم الجودة في الصناعات الموجهة الى أوروبا وأمريكا هي الأفضل.
إذاً الحذر هنا يكون مضاعفاً أكثر، لان المتواجد هنا، هو المرسل الى دول الخليج العربي الشعب الطيب الثري والأهم القطري الأعلى أجرا في العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق