جريدة الراية صرح متطور ونابض بالحياة بقلوب محبة للتطوير هذا الصرح الكبير
الذي ينتقل من جيل الى اخر بأمانه وحرفية، رغبه بالحفاظ على المستوى المعهود منها، فمبروك لنا ولهم هذا الاهتمام والتفكير بما يضيف لنا ولهم كأعلام وصحيفة قطرية واعضاء منتسبين اليها،وللرايه اعين في كل مكان وللمحليات بصمه مميزه ومختلفه عن الاخرين، اعتبرقسم (المحليات)عضو دائم في حقوق الانسان وتنير الدروب للاصحاب القرار بما يحدث في هذه البلد الحبيب..
الخبر الذي نشر بالراية بخصوص (ضرب معلمتين بمدرسه مستقلة للطلاب بمركز طبي اثناء مرافقتهم لهم والسبب (المشاغبه)،امام الجميع دون مبالاه ولا رد منهم بطلب الافراد بالتوقف عن هذا الضرب غير المبرر على الطلبه)،للاسف الشديد يصل حال المعلمات الى هذه الدرجه من (المرض النفسي) بعدم قدرتهم على التعامل و(ضبط النفس) مع اطفال ،ويجعلون ابنائنا معقدين نفسيين من عقدهم المرضيه،وهؤلاء لايستحقون ان يطلق عليهم (مربيات اجيال)ومكانهم ليس في حقل التعليم،اليس من الاجدر والافضل من القائمين على التعليم الزام المتقدمين بتقديم شهاده خلوهم من (الامراض النفسيه)،وان وجد تتعالج ولا تمارس عقدها النفسيه المرضيه على ابنائنا،فاليوم يلزم الموظفين والعمال بشهاده (حسن سيرة وسلوك) ويطلب من المتزوجين شهاده (الفحص قبل الزوج) وفرض كل هذه الشهادات لفائدتها في المستقبل،فاليوم يجب ان يتم تطبيق شهاده (الخلو من الامراض النفسيه) حتى لا نزيد الطين بله ويكون مرض شخصي، يصبح في جيل كامل من الطلاب..
او يتم تطبيق قانون آخرى (العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم)قانون حمورابي الشهير،وهذا يكون بمباركه من الاهل لابنائهم باعطائهم اداءه للدفاع عن النفس اذا تم ضربه من المعلم ولايسكت عن حقه،هل نريد ان تكون مدارسنا غابة وليس مكان تربوي صالح للتربية والتعليم،في زمن لم يعد المعلم يفهم معنى التعليم بل اصبحت (مهنة من لا مهنة له).
ماعندك وظيفه مافي اي وزارة او مؤسسه ترد عليك ،الحل: قدم اوراقك للمستقلات يقبلونكم على طول يبون موظفات (سيناريو يتكرر دائمآ)،ويلله كل من هب ودب يجري الى المدارس المستقله يتوظف،والمؤهلات غير متوفره للتربية و التعليم الاكاديمي والمبادىء التربوية (صفر)، اصبحت وظيفة تجارية سهله المنال،المدارس المستقلة محتاجه الى رقابه وتشريعات وقوانين ملزمه ولاتكون لعبة وتسليه بمبدأ (نجرب الشغل والدوام شلون شكله).
التعليم في خطر الحاله مخيفه محتاجين ،لشهاده جديده تضاف الى ملفاتهم هي (شهاده الخلو من الامراض النفسية).
ارحموا الاطفال من الضرب تعتقدون انكم تربونهم وتجعلوهم افراد اسوياء،وبالحقيقه من يمتهن الضرب هو انسان غير سوي فما بالكم بالذي يضرب الاطفال،هل تعتقدون بالخوف والرهبه في عيونهم والرعشة في جسدهم الصغير سيرتاح بالكم وتذهب المشاغبه وهي الشعور الطبيعي للصغير،ام تريدون ان يكون تفكير الطفل بالازمه المالية وغلاء المعيشة وزحمة الطرق ،الغباء عندما تضعين عقلك الكبير الناضج بعقل طفل لم يدخل الحياة حتى يكون معقد نفسيآ ويضرب الاخرين،انتِ بهذه الفعله تجعلينه معقده وانسان عدواني او انطوائي وتدمرين انسان وجيل ومستقبل،ومن يضرب لايفكر الا مبدأ (علقه تفوت ولا حد يموت)والضرب مداه ابعد من الم جسدي بل هناك الم نفسي لا ينسى ابدآ،و صاحب الترخيص ومديره المدرسه لايعلمون عن المجرمين لديهم،وان كانت تعلم وبمباركه منهم فتلك مصيبه اعظم واعظم واعظم..
فاليوم اطلب من القائمين على التعليم وضع كاميرات بكل فصل لمراقبة المعلمات وكيفية معاملتهم للطلاب،فالامر ليس مقتصر على الضرب وهناك السب والكلمات البذيئه التي تخرج من البعض،والسبب مايفهم؟ماينتبه؟والحل (السب)،نحن بحاجه الى نفضه وتعديل وتصحيح ومعاقبه ومحاسبه،الحال محزن الحال مبكي الحال مؤلم والحال لم يعد حال للاسف...
والشكر للمحليات على رصدها مايحدث في بلد الحرية وحقوق الانسان ونحن بحاجه الى معاقبة كل من ينتهك حقوق الانسان والطالب الصغير الذي يريد ان يتعلم ولا يريد ان يتعقد ويكون حاله مرضيه بسبب هؤلاء...
الذي ينتقل من جيل الى اخر بأمانه وحرفية، رغبه بالحفاظ على المستوى المعهود منها، فمبروك لنا ولهم هذا الاهتمام والتفكير بما يضيف لنا ولهم كأعلام وصحيفة قطرية واعضاء منتسبين اليها،وللرايه اعين في كل مكان وللمحليات بصمه مميزه ومختلفه عن الاخرين، اعتبرقسم (المحليات)عضو دائم في حقوق الانسان وتنير الدروب للاصحاب القرار بما يحدث في هذه البلد الحبيب..
الخبر الذي نشر بالراية بخصوص (ضرب معلمتين بمدرسه مستقلة للطلاب بمركز طبي اثناء مرافقتهم لهم والسبب (المشاغبه)،امام الجميع دون مبالاه ولا رد منهم بطلب الافراد بالتوقف عن هذا الضرب غير المبرر على الطلبه)،للاسف الشديد يصل حال المعلمات الى هذه الدرجه من (المرض النفسي) بعدم قدرتهم على التعامل و(ضبط النفس) مع اطفال ،ويجعلون ابنائنا معقدين نفسيين من عقدهم المرضيه،وهؤلاء لايستحقون ان يطلق عليهم (مربيات اجيال)ومكانهم ليس في حقل التعليم،اليس من الاجدر والافضل من القائمين على التعليم الزام المتقدمين بتقديم شهاده خلوهم من (الامراض النفسيه)،وان وجد تتعالج ولا تمارس عقدها النفسيه المرضيه على ابنائنا،فاليوم يلزم الموظفين والعمال بشهاده (حسن سيرة وسلوك) ويطلب من المتزوجين شهاده (الفحص قبل الزوج) وفرض كل هذه الشهادات لفائدتها في المستقبل،فاليوم يجب ان يتم تطبيق شهاده (الخلو من الامراض النفسيه) حتى لا نزيد الطين بله ويكون مرض شخصي، يصبح في جيل كامل من الطلاب..
او يتم تطبيق قانون آخرى (العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم)قانون حمورابي الشهير،وهذا يكون بمباركه من الاهل لابنائهم باعطائهم اداءه للدفاع عن النفس اذا تم ضربه من المعلم ولايسكت عن حقه،هل نريد ان تكون مدارسنا غابة وليس مكان تربوي صالح للتربية والتعليم،في زمن لم يعد المعلم يفهم معنى التعليم بل اصبحت (مهنة من لا مهنة له).
ماعندك وظيفه مافي اي وزارة او مؤسسه ترد عليك ،الحل: قدم اوراقك للمستقلات يقبلونكم على طول يبون موظفات (سيناريو يتكرر دائمآ)،ويلله كل من هب ودب يجري الى المدارس المستقله يتوظف،والمؤهلات غير متوفره للتربية و التعليم الاكاديمي والمبادىء التربوية (صفر)، اصبحت وظيفة تجارية سهله المنال،المدارس المستقلة محتاجه الى رقابه وتشريعات وقوانين ملزمه ولاتكون لعبة وتسليه بمبدأ (نجرب الشغل والدوام شلون شكله).
التعليم في خطر الحاله مخيفه محتاجين ،لشهاده جديده تضاف الى ملفاتهم هي (شهاده الخلو من الامراض النفسية).
ارحموا الاطفال من الضرب تعتقدون انكم تربونهم وتجعلوهم افراد اسوياء،وبالحقيقه من يمتهن الضرب هو انسان غير سوي فما بالكم بالذي يضرب الاطفال،هل تعتقدون بالخوف والرهبه في عيونهم والرعشة في جسدهم الصغير سيرتاح بالكم وتذهب المشاغبه وهي الشعور الطبيعي للصغير،ام تريدون ان يكون تفكير الطفل بالازمه المالية وغلاء المعيشة وزحمة الطرق ،الغباء عندما تضعين عقلك الكبير الناضج بعقل طفل لم يدخل الحياة حتى يكون معقد نفسيآ ويضرب الاخرين،انتِ بهذه الفعله تجعلينه معقده وانسان عدواني او انطوائي وتدمرين انسان وجيل ومستقبل،ومن يضرب لايفكر الا مبدأ (علقه تفوت ولا حد يموت)والضرب مداه ابعد من الم جسدي بل هناك الم نفسي لا ينسى ابدآ،و صاحب الترخيص ومديره المدرسه لايعلمون عن المجرمين لديهم،وان كانت تعلم وبمباركه منهم فتلك مصيبه اعظم واعظم واعظم..
فاليوم اطلب من القائمين على التعليم وضع كاميرات بكل فصل لمراقبة المعلمات وكيفية معاملتهم للطلاب،فالامر ليس مقتصر على الضرب وهناك السب والكلمات البذيئه التي تخرج من البعض،والسبب مايفهم؟ماينتبه؟والحل (السب)،نحن بحاجه الى نفضه وتعديل وتصحيح ومعاقبه ومحاسبه،الحال محزن الحال مبكي الحال مؤلم والحال لم يعد حال للاسف...
والشكر للمحليات على رصدها مايحدث في بلد الحرية وحقوق الانسان ونحن بحاجه الى معاقبة كل من ينتهك حقوق الانسان والطالب الصغير الذي يريد ان يتعلم ولا يريد ان يتعقد ويكون حاله مرضيه بسبب هؤلاء...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق