اشغال شغلنا الشاغل



(الله يعينكم يا اهل قطر على شوارعكم وحفركم)هذه الجمله سمعتها من اكثر من شخص على حال شوارع دولتنا الحبيبه،الناس تسوي مساج بالصالونات وانتوا تسون مساج بالشوارع من الحفر،السيارات لو تنطق كانت طالبت بحقوقها..
والمتسبب الاول طبعا لهذه الشفقه من قبل زيد وعبيد على الشعب القطري المتسبب الاول اشغال،التي جعلت من شوارع الدوله دهاليز وطرق السلم والثعبان،واذا اردت اللعب مع عيالك السلم والثعبان كل ماعليك اخذهم برحله لاي شارع وستجدون اللعبه مطبقه على ارض الواقع وليس بلعبة اطفال،اعتقد الدراسات الهندسيه التي يتم دراستها ليست موجوده في اي منهج هندسي بالجامعات المعترف بيها ولكن دراسه هندسيه خاصه بالسلم والثعبان وهي دراسه فريده من نوعها يصعب علينا فهمها للاسف ،وهي خاصه بأشغال واصدقائها...
فهل من الافضل ان يوجد قسم في حقوق الانسان ،خاص للمواطنين والاعطال الخاصه في سياراتهم والمطالبه بتعويض وغرامه وضرائب يومية وشهريه وسنويه من قبل اشغال خاصه بالمواطنين المتضررين معنويا وماديا ونفسيا من هذه الشوارع التعيسه،فهناك اشخاص سياراتهم انتاج 2008 من الطرق المتهالكه والمنتهيه اصبحت انتاج 2000،واشخاص اصحاء ويتمتعون بكامل صحتهم فجئه وبلا سابق انذار يأتيهم السكر والضغط والقلب والديسك بسبب شوارعكم الموقره..
او يتم استحداث قانون مروري جديد ضرائب تأخير الطرق ،الشركات المتأخره بالتسليم والتي لم تنتهي بالموعد المحدد عليها دفع ضرائب تأخير للحكومه والشعب،لان بالفعل كل تأخيره ويتم السكوت عنها ووضع خبر بالجريده تأخير المشروع الفلاني ل 6 شهور و12 شهر و24شهر ،وعاده التأخير يكون ليوم او اسبوع وليس لارقام مضاعفه عن الوقت المتفق عليه...
وطبعا دائما الاسباب على الاشياء الصعب سؤالها من قبل المواطن والصحافه وهي الطبيعه والارضيه والملوحه والترسبات ونزول الارض وغلطت عامل وهو المذنب ويتسفر ولا يعطى معاشه الذي هو حفنه من الريالات والمتسبب بخطة السلم الثعبان موجود وله زياده الراتب بكل تقدير واحترام...
اين مهندسين المراقبه في اشغال على المشاريع والمناقصات على الشركات التي تأخذ المشروع والتزامها بالانتهاء بالوقت المحدد،سؤال يحتاج الى وقفه طويلة ،والى سنوات وسنوات لظهور التقارير التي ستريح المواطن وياخوفي تكون بعد سنوات كتاب في معرض الكتاب حقائق علمية عن تصميم السلم والثعبان وكتاب اخر حقائق واسرار اشغال في الشوارع القطرية للكاتب مهندس متقاعد من اشغال وخبير في هندسة السلم والثعبان...
كلمه راس..
وخير ما يحثنا عليه ديننا الحنيف قول الرسو صلى الله عليه وسلم
(إن الله تعالى يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه)
*نلتقيكم بعد الصيف بشهر رمضان المبارك ان شالله...
الى الملتقى

الصيف حار والاسعار نار

كل قطري يشعر بمدى قيمة هذا الاسم (قطر)ومدى حب اهل البلد لها،وبكل مشتقات قطر وخاصه (التقطير)والجميع يتمنى كلمه تقطير تكون شامله الوظائف وخيرات البلاد تكون لاهلها قبل الاخرين،اذا المواطن القطري لم يعيش ويستمتع بخيرات بلاده وكرمها على ابنائها،اذآ متى سنشعر بهذه النعم..
وكلمة (تقطير) مقصدها ان تكون اغلب الوظائف للقطريين،وهذا ليس بالشيء الكافي لهذا المواطن القطري.
هناك امور لا تراعي المواطن القطري ولاتعمل له حساب،رغم تقطرها بالاسم القطري و تحمل اسم هذه البلد ومدعومه من حكومه هذا البلد،واقل تقدير ان يكون لهذا المواطن معامله خاصه،فعندما يكون الغلاء بكل الدنيا ويشمل الوقود المشغل لهذه الوسيلة المهمه ،الناقل الوطني الرسمي الوحيد في البلد.
ونشاهد كل تصرفاتهم الغريبه من رفع اسعار التذاكر الخيالي واضافه الى كلمه(لايوجد حجوزات) وتذهب الى الطائره بعد طلوع الروح بوجود الحجزفي الوقت الضائع ،والموظف عملك خدمه جليله وخطيره يشكر عليها ويستحق عليها شهاده تقدير لراحة خدمه العميل الوطني، فتذهب لسلم الطائره تجد الطائره فاضيه ويوجد بها اماكن لاعداد من المسافرين ولكن سياسه اداره الفكر الطيراني الحديث قائمة على هذه الفكره (لايوجد حجوزات اذا انت الافضل والاجود).
وعندما تحجز تذكره من شهور وتأتي قبل السفر بأسابيع يطلب منك اموال اضافيه؟لماذا ياهذا؟يتكلم بكل عنتريه وجبروت (هذه مبرمج من الكمبيوتر)ومن اللي برمج الكمبيوتر (هوه كده)طيب وعلى هذه الاضافه المالية ماهي الاضافه الخدميه للمسافر على متن الطائره هل سنصل بسرعه الى بلد الوصول ام سيتم تقديم وجبات اضافية او مشروبات كوكتيل خاصه بالصيف لتعيش الصيف في الجو..
واخر المواقف الصيفيه التي استغربت منها، موقف حدث لصديقاتي منذ ايام ذهبت للمطار واستقبلها موظف الخطوط الجوية القطرية الناقل الرسمي لاهل قطر ،(احنا بنتصل فيكي من امس ومابترديش علينا)خير الرحله ألغيت،لا اصل ياافندم انتي حاجزه درجه اولى ،وبالحقيقه الطياره بس فيرست 22 كرسي مش 24 ،فهل ممكن نديكي 4 كراسي في الدرجه التالته(الاكونومي)،شفتوا الحلول والاداره المتطوره بحل العوائق والازمات، والمواطن القطري بدل من ان يكرم دافع التذكره كامله مكمله،وتجد المساومه ان يجلس في الخلف وياخذ دبل الكرسي وماذا يفعل بالكرسي الاضافي يتصور جنبه...
ام من الافضل والاجدر من القائمين على خطوطنا الوطنيه التأكد من عدد الكراسي بكل درجه ولايتم الحجز على طائرات كبيره ووقت السفر تكون الطياره صغيره اقل من ماهو محجوز في السفريات،لااعلم لماذا هذا التلاعب،وقت الدفع لاينسى، واليوم الاخير المستحق الدفع فيه لاينسى ابدآ ولكن وقت الخدمه التي اخذ عليها مقابل،قد تجد فيها العيوب، وسيعمل اي شي ولايرد لك فلوسك..
لماذا الخطوط الجوية القطرية لاتراعي المواطن القطري بالاسعار التي اصبحت نااار والكثير اصبح يسلك الطرق المطوله للسفر الى الوجهه المقصوده بالترانزيت باكثر من مطار ،حتى لا تلسعه نيران الاسعار الوطنيه،لماذا لايراعى المواطن القطري ويكون له خصم خاص ،لانها الناقل الوطني الوحيد،فقط يكون الدلع والتدليع للسواح من الخارج والاسعار ارخص والكل يعلم بذلك..
المفروض يكون السعر للمواطن القطري اقل وللاسره القطريه يكون لها سعر خاص وكذلك للطلاب القطريين الدارسيين بالخارج اسعار مخفضه وكذلك للشخص الذي يذهب للخارج للعلاج يكون له سعر مخفض،وكذلك موسم السفر والسياحه يكون في عروض للافراد والاسر والمجاميع ولايكون الرفع على القطري دبل الدبل لان قادر وعايش بخير،نريد (التقطير)بكافة جوانبه حتى في المعاملات المؤسساتيه والتجاريه،في اوروبا هناك مجمعات تجاريه ومحال خاصه لحاملين البطاقات الشخصيه المحليه لكل بلد في اوروبا تكون لهم خصومات ومعامله خاصه...
فهل سنشهد هذا التطور والانفتاح بأن يكون المواطن القطري له قيمه بالتعامل،ويعيش في بلده ملك مدلل ومتوج باسم هذا البلد...

وقفات صيفية



*اسعدني واثلج صدري بحرارة الصيف الذي يصعب وجود مايثلج على قلب الانسان،الاعلان المنشور بصحيفتنا الرائده (الراية)،بفتح باب العمل الصيفي للشباب بأكتساب الخبرة العملية في فنون الصحافة الورقية والالكترونية،لتكون خبرة حقيقية للشباب وتدخل في ملفاتهم الشخصية في اي عمل وظيفي في المستقبل القريب،فالخبرة قد تكون بالتعلم في فترات الصيف في الاماكن
المتاح لهم العمل الصيفي بها،ولايكون الصيف للنوم والسهر والاكل كما هو المعتاد في الاجيال السابقة،نعم كتبت عن هذا الموضوع العام الماضي بخصوص العمل الصيفي والاستفاده من هذا الوقت بعمل مفيد يكون خبره للشباب تفيدهم في وقت الفراغ،والحمدلله سطوري حضيت بفعل ايجابي بالمنبر الذي اكتب به ،وهذا ان دل يدل على اهتمام هذا الصرح الكبير والعريق بما يقترح ويطرح وليس مجرد كلام لتعئبة الورق ولكن الهدف من الكتابة طرح الافكار التي تفيد الشباب وتبنيهم للمستقبل،وخاصه ان نحن بزمن وسائل الاعلام بمختلف اشكالها وانواعها،وكنت اتمنى ان يفتح باب العمل الصيفي في كل من الاذاعه والتلفزيون وشركات الاعلام والاعلان وغيرها حتى نبني شباب قادر على العمل في اكثر من مجال ينتج به ولا يكون عمله في اتجاه واحد وتخصص واحد الى الابد،وكنت اتمنى ان افتح الجرائد واجد اعلانات لفتح باب العمل الصيفي في البنوك والهيئات والمهرجانات وتنظيمها لنجعل للشباب بصمته حتى وان كانت الفتره قصيره بشهور قد تكشفون مواهب وتوجهونهم للطريق الصحيح وفي نهاية المطاف شهاده معتمده من الجهه المتدرب بها وبختم ذهبي تم تدرب الشاب الفلاني بصيف 2008 في الجهة الفلانية،ومكافئه بنهاية التدريب شيء جميل ويدعوا للفخر واهمية العمل الصيفي والدور المتقدمه سبقونا بها بأجيال وأجيال ويعرفون قيمة العمل الصيفي...
*(مواطنة تتعرض للضرب في إشارة مرور على ايدي مجهولين)خبر تم نشرة في صحيفة الراية الاسبوع الماضي قلت في نفسي قبل ان اكمل الخبر،يا اهل شيكاغو مايخلون سوالفهم بضرب الخلق،واذا بي اندهش واصعق ان الخبر من شوارع قطر واحه الامن والامان،هذه اخرتها شباب يمدون يدهم على بنت انثى،افاااا يا عتران الشوارب،وين الفزعه وين النخوه و وين الحمية،ضرب وشتم الساعه 7 مساء في دوحة الخير لان مافتحت الطريق وتوقفت عند الاشاره الضوئية،والاخ المهم لم يعجبه الالتزام بالقوانين وتوقفها فأراد ان يلقنها درسآ،بأهميته وكيف تجرىء بعدم فتح الطريق لسعادته الموقر المبجل،هل سنحتاج بقطر حمل بخاخ تخديري عند اللزوم لهذه النوعيه الضائعه التي لاتريد قوانين وتريد الشعب يتعامل بشكل همجي لاتفرق اليمين عن اليسار وكاننا في طريق صحراوي عديم الملامح ،كفاية مايقومون به نوعية من الناس من عدم استخدام الاشارة في السيارة للاتجاه الايمن والايسر وتجدهم يكسرون يمين ويسار بلا اي قوانين،نحن بحاجه الى وقفه وتوعية وتواجد كاميرات مراقبه بكل الشوارع وتكون شوارعنا الكترونيه للمراقبه ولايكفي بين كل 10 اشاراة تواجد دورية،نريد وقفه بتخطيط جديد من وزارة الداخلية بتطوير وتفعيل خدمات المرور والمراقبه وحماية الشعب ليكون الامن كما كان،ولانسمع عن البلاوي من اخبار يحزن لها القلب ،الحل تكون الدوحه ومناطقها مراقبة الكترونيآ بكاميرات خاصه لهذا الغرض،ونحن أهل لذلك،لانريد ان تكون قطر بها نسبة عالية من الاخبار السيئه التي نتجت عن الاختلال السكاني من القادمين لهذه البلد ،اضافه ان الخلل بدأ يتفشى في الشعب الذي لم يعد يفرق بين الصح والحطأ،واصبحوا يطبقون افلام الاكشن الامريكية بشوارعنا القطرية...

قصتي مع بنت الخليج


كنت اقضي اجازتي السنويه في عاصمه الضباب " لندن "
التى احبها جدا وذلك لاني اجد فيها الوقت الكافي لمتابعة احداث العالم والقراءة التى تأخذني من اى شئ فى العالم , لذا اعتدت هناك ان اشترى مجموعة من الجرائد والمجلات العربية وبعض الكتب لتكون لى رصيدا من المعارف والثقافة لايامي التى اقضيها بعيد عن ربوع الوطن ..
وذات يوم كنت انا وصديقة لي امام واجهة احد المكتبات التى تعرض كل انواع الكتب والمجلات وبكل اللغات وفجأة صرخت صديقتي قائلة : منييييييره مذيعين سما دبي تزوجوا ..
صديقتي تلك تعشق سيرة الزواج عسى الله يوفقها بأابن الحلال ونرى صورتها على غلاف بنت الخليج ..
وجدتني ارد عليها : ربما تكون كذبه ابريل في عز اغسطس ..
ردت : نشتري مجلة بنت الخليج ونعرف الحقيقة ..
مضينا عائدتين الى المنزل وهى لا تلتفت لا يمنة ولا يسارا وهى تقرأ اللقاء بشغف كبير وانا اعمل على حمايتها من السيارات التى تراوحنا بين اليمين وبين اليسار ..
خطفت منها المجلة وقلت لها اجلسي واقرأيها او اصبري حتى نصل للمنزل ..
وصلنا اخيرا بكنزنا الثمين من الكتب والمجلات الى المنزل ودار بيني وبين صديقتي بعد ان انتهينا من قراءة الموضوع حوارا عن " زواج اصحاب المهنة الواحدة " ..
فسألتني : ترى هل ينجح هذا الزواج ام لا ؟؟
فكانت اجابتي : بأنه لا توجد هناك مقاييس محددة لنجاح اى زواج سواء كان بين اصحاب المهنة الواحدة ام بين مهن مختلفة , ولكن غالبيتها يصبحها الحظ والنصيب الذي يشرق ويغرب بحياتنا ونحن مسيرين به شئنا او أبينا ..
كان هذا اللقاء عن زواج مذيعيين سما دبي قد تم حصريا على صفحات بنت الخليج مما حدا بصديقتي ان تقر بأن بنت الخليج من الاصدرات المهمة والتى تعمل بشفافية على اظهار وعي وادراك وتطور المرأة الخليجية فى كل المجالات مما اشعرها بالسرور والفرح ..
وللحق فقد جذبتني تلك المجلة بدءا من شعارها البارز " اللوجو" الجميل والمميز , اضافه الى الاخراج واختيار الالوان والصور البعيدة عن الروتينيه الممله في المجلات الآخرى وصدق وعمق الطرح لأهم المعلومات وادقها ..
ومن هنا كانت معرفتي ببنت الخليج الذى اوحى لى جوها العام بالاناقة والثراء , ولا ادرى كيف جالت فى رأسي امنية وقتية ظننتها ضرب من الجنون عندما تصورت نفسي اكتب على صفحاتها .

وكلما تصفحتها وجدت تجسيدا لبنت الخليج ومن كل مكان على ارضنا الذكية من الكويت والامارات والسعوديه وعمان والبحرين وقطردون تفريق فى ابراز الشخصية والاهتمام بعطائها من نساء دول مجلس التعاون ومن هنا كانت اهمية بنت الخليج كرائدة فى توضيح صورة المرأة الخليجية ..
وعلى غير موعد ضرب الحظ بابي عندما جاءني اتصال من الاستاذه ثريا نافع لتعمل معي لقاء خاص ببنت الخليج..
تسآلت وبمنتهى التعجب : ـ مع من اللقاء .. معي انا ؟؟؟ !!
ردت :ـ نعم معك انت .. الست اول كاتبة قطريه فى المقال الساخر..
قلت لها : ـ لا لا فأنا مازلت فى اول الطريق النمره غلط يا استاذه..
وكان لاصرار استاذتي ثريا على اللقاء انه حدث ونشر فى بنت الخليج التي جعلتني اشعر بمدى أيمان القائمين عليها بالاقلام والمواهب الشابه مما يدعم تلك الاصدرات بدماء جديدة تضخ فيها هموم الشباب والقاء الضوء على نجاحاتهم ومواهبهم وتبنيها عبر الصفحات الجادة لبنت الخليج ..
ورغم خوفي وقلقي من اللقاء ورجع صداه وخاصه بأن هناك الكثير من المترصدين لاي كلمه لفتح باب الاتهامات والتصيد للاخرعلى كل شئ , ولكن في شهر اكتوبر كان انيقا بسيطا وكان ردود الفعل عليه اكثر من رائعة ..
ومن خلال قيمة بنت الخليج فى السوق الاعلامي كان هناك تأكيدا من الكل ان مجله بنت الخليج وما تحتويه من معلومات تجعلنا نتمنى ونطالب بأن تكون اسبوعية بدلا من ان تكون شهرية واعان الله القائمين عليها ان شاء الله ..
وايضا مثلما كانت معرفتي بها بالصدفة جاءت دعوتي للكتابة على صفحاتها ايضا بالصدفة وذلك لان حضن بنت الخليج مفتوح للجميع وحضن دبي ايضا مفتوح , ولأن هذا البلد لايقتصر خيره على أبنائه بل يمتد الى حضن الخليج دون غيره او حسد بل بحب ورغبه بجعل الامه العربيه واحده بقلب العالم دبي...