كل قطري يشعر بمدى قيمة هذا الاسم (قطر)ومدى حب اهل البلد لها،وبكل مشتقات قطر وخاصه (التقطير)والجميع يتمنى كلمه تقطير تكون شامله الوظائف وخيرات البلاد تكون لاهلها قبل الاخرين،اذا المواطن القطري لم يعيش ويستمتع بخيرات بلاده وكرمها على ابنائها،اذآ متى سنشعر بهذه النعم..
وكلمة (تقطير) مقصدها ان تكون اغلب الوظائف للقطريين،وهذا ليس بالشيء الكافي لهذا المواطن القطري.
هناك امور لا تراعي المواطن القطري ولاتعمل له حساب،رغم تقطرها بالاسم القطري و تحمل اسم هذه البلد ومدعومه من حكومه هذا البلد،واقل تقدير ان يكون لهذا المواطن معامله خاصه،فعندما يكون الغلاء بكل الدنيا ويشمل الوقود المشغل لهذه الوسيلة المهمه ،الناقل الوطني الرسمي الوحيد في البلد.
ونشاهد كل تصرفاتهم الغريبه من رفع اسعار التذاكر الخيالي واضافه الى كلمه(لايوجد حجوزات) وتذهب الى الطائره بعد طلوع الروح بوجود الحجزفي الوقت الضائع ،والموظف عملك خدمه جليله وخطيره يشكر عليها ويستحق عليها شهاده تقدير لراحة خدمه العميل الوطني، فتذهب لسلم الطائره تجد الطائره فاضيه ويوجد بها اماكن لاعداد من المسافرين ولكن سياسه اداره الفكر الطيراني الحديث قائمة على هذه الفكره (لايوجد حجوزات اذا انت الافضل والاجود).
وعندما تحجز تذكره من شهور وتأتي قبل السفر بأسابيع يطلب منك اموال اضافيه؟لماذا ياهذا؟يتكلم بكل عنتريه وجبروت (هذه مبرمج من الكمبيوتر)ومن اللي برمج الكمبيوتر (هوه كده)طيب وعلى هذه الاضافه المالية ماهي الاضافه الخدميه للمسافر على متن الطائره هل سنصل بسرعه الى بلد الوصول ام سيتم تقديم وجبات اضافية او مشروبات كوكتيل خاصه بالصيف لتعيش الصيف في الجو..
واخر المواقف الصيفيه التي استغربت منها، موقف حدث لصديقاتي منذ ايام ذهبت للمطار واستقبلها موظف الخطوط الجوية القطرية الناقل الرسمي لاهل قطر ،(احنا بنتصل فيكي من امس ومابترديش علينا)خير الرحله ألغيت،لا اصل ياافندم انتي حاجزه درجه اولى ،وبالحقيقه الطياره بس فيرست 22 كرسي مش 24 ،فهل ممكن نديكي 4 كراسي في الدرجه التالته(الاكونومي)،شفتوا الحلول والاداره المتطوره بحل العوائق والازمات، والمواطن القطري بدل من ان يكرم دافع التذكره كامله مكمله،وتجد المساومه ان يجلس في الخلف وياخذ دبل الكرسي وماذا يفعل بالكرسي الاضافي يتصور جنبه...
ام من الافضل والاجدر من القائمين على خطوطنا الوطنيه التأكد من عدد الكراسي بكل درجه ولايتم الحجز على طائرات كبيره ووقت السفر تكون الطياره صغيره اقل من ماهو محجوز في السفريات،لااعلم لماذا هذا التلاعب،وقت الدفع لاينسى، واليوم الاخير المستحق الدفع فيه لاينسى ابدآ ولكن وقت الخدمه التي اخذ عليها مقابل،قد تجد فيها العيوب، وسيعمل اي شي ولايرد لك فلوسك..
لماذا الخطوط الجوية القطرية لاتراعي المواطن القطري بالاسعار التي اصبحت نااار والكثير اصبح يسلك الطرق المطوله للسفر الى الوجهه المقصوده بالترانزيت باكثر من مطار ،حتى لا تلسعه نيران الاسعار الوطنيه،لماذا لايراعى المواطن القطري ويكون له خصم خاص ،لانها الناقل الوطني الوحيد،فقط يكون الدلع والتدليع للسواح من الخارج والاسعار ارخص والكل يعلم بذلك..
المفروض يكون السعر للمواطن القطري اقل وللاسره القطريه يكون لها سعر خاص وكذلك للطلاب القطريين الدارسيين بالخارج اسعار مخفضه وكذلك للشخص الذي يذهب للخارج للعلاج يكون له سعر مخفض،وكذلك موسم السفر والسياحه يكون في عروض للافراد والاسر والمجاميع ولايكون الرفع على القطري دبل الدبل لان قادر وعايش بخير،نريد (التقطير)بكافة جوانبه حتى في المعاملات المؤسساتيه والتجاريه،في اوروبا هناك مجمعات تجاريه ومحال خاصه لحاملين البطاقات الشخصيه المحليه لكل بلد في اوروبا تكون لهم خصومات ومعامله خاصه...
فهل سنشهد هذا التطور والانفتاح بأن يكون المواطن القطري له قيمه بالتعامل،ويعيش في بلده ملك مدلل ومتوج باسم هذا البلد...
وكلمة (تقطير) مقصدها ان تكون اغلب الوظائف للقطريين،وهذا ليس بالشيء الكافي لهذا المواطن القطري.
هناك امور لا تراعي المواطن القطري ولاتعمل له حساب،رغم تقطرها بالاسم القطري و تحمل اسم هذه البلد ومدعومه من حكومه هذا البلد،واقل تقدير ان يكون لهذا المواطن معامله خاصه،فعندما يكون الغلاء بكل الدنيا ويشمل الوقود المشغل لهذه الوسيلة المهمه ،الناقل الوطني الرسمي الوحيد في البلد.
ونشاهد كل تصرفاتهم الغريبه من رفع اسعار التذاكر الخيالي واضافه الى كلمه(لايوجد حجوزات) وتذهب الى الطائره بعد طلوع الروح بوجود الحجزفي الوقت الضائع ،والموظف عملك خدمه جليله وخطيره يشكر عليها ويستحق عليها شهاده تقدير لراحة خدمه العميل الوطني، فتذهب لسلم الطائره تجد الطائره فاضيه ويوجد بها اماكن لاعداد من المسافرين ولكن سياسه اداره الفكر الطيراني الحديث قائمة على هذه الفكره (لايوجد حجوزات اذا انت الافضل والاجود).
وعندما تحجز تذكره من شهور وتأتي قبل السفر بأسابيع يطلب منك اموال اضافيه؟لماذا ياهذا؟يتكلم بكل عنتريه وجبروت (هذه مبرمج من الكمبيوتر)ومن اللي برمج الكمبيوتر (هوه كده)طيب وعلى هذه الاضافه المالية ماهي الاضافه الخدميه للمسافر على متن الطائره هل سنصل بسرعه الى بلد الوصول ام سيتم تقديم وجبات اضافية او مشروبات كوكتيل خاصه بالصيف لتعيش الصيف في الجو..
واخر المواقف الصيفيه التي استغربت منها، موقف حدث لصديقاتي منذ ايام ذهبت للمطار واستقبلها موظف الخطوط الجوية القطرية الناقل الرسمي لاهل قطر ،(احنا بنتصل فيكي من امس ومابترديش علينا)خير الرحله ألغيت،لا اصل ياافندم انتي حاجزه درجه اولى ،وبالحقيقه الطياره بس فيرست 22 كرسي مش 24 ،فهل ممكن نديكي 4 كراسي في الدرجه التالته(الاكونومي)،شفتوا الحلول والاداره المتطوره بحل العوائق والازمات، والمواطن القطري بدل من ان يكرم دافع التذكره كامله مكمله،وتجد المساومه ان يجلس في الخلف وياخذ دبل الكرسي وماذا يفعل بالكرسي الاضافي يتصور جنبه...
ام من الافضل والاجدر من القائمين على خطوطنا الوطنيه التأكد من عدد الكراسي بكل درجه ولايتم الحجز على طائرات كبيره ووقت السفر تكون الطياره صغيره اقل من ماهو محجوز في السفريات،لااعلم لماذا هذا التلاعب،وقت الدفع لاينسى، واليوم الاخير المستحق الدفع فيه لاينسى ابدآ ولكن وقت الخدمه التي اخذ عليها مقابل،قد تجد فيها العيوب، وسيعمل اي شي ولايرد لك فلوسك..
لماذا الخطوط الجوية القطرية لاتراعي المواطن القطري بالاسعار التي اصبحت نااار والكثير اصبح يسلك الطرق المطوله للسفر الى الوجهه المقصوده بالترانزيت باكثر من مطار ،حتى لا تلسعه نيران الاسعار الوطنيه،لماذا لايراعى المواطن القطري ويكون له خصم خاص ،لانها الناقل الوطني الوحيد،فقط يكون الدلع والتدليع للسواح من الخارج والاسعار ارخص والكل يعلم بذلك..
المفروض يكون السعر للمواطن القطري اقل وللاسره القطريه يكون لها سعر خاص وكذلك للطلاب القطريين الدارسيين بالخارج اسعار مخفضه وكذلك للشخص الذي يذهب للخارج للعلاج يكون له سعر مخفض،وكذلك موسم السفر والسياحه يكون في عروض للافراد والاسر والمجاميع ولايكون الرفع على القطري دبل الدبل لان قادر وعايش بخير،نريد (التقطير)بكافة جوانبه حتى في المعاملات المؤسساتيه والتجاريه،في اوروبا هناك مجمعات تجاريه ومحال خاصه لحاملين البطاقات الشخصيه المحليه لكل بلد في اوروبا تكون لهم خصومات ومعامله خاصه...
فهل سنشهد هذا التطور والانفتاح بأن يكون المواطن القطري له قيمه بالتعامل،ويعيش في بلده ملك مدلل ومتوج باسم هذا البلد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق