*اسعدني واثلج صدري بحرارة الصيف الذي يصعب وجود مايثلج على قلب الانسان،الاعلان المنشور بصحيفتنا الرائده (الراية)،بفتح باب العمل الصيفي للشباب بأكتساب الخبرة العملية في فنون الصحافة الورقية والالكترونية،لتكون خبرة حقيقية للشباب وتدخل في ملفاتهم الشخصية في اي عمل وظيفي في المستقبل القريب،فالخبرة قد تكون بالتعلم في فترات الصيف في الاماكن
المتاح لهم العمل الصيفي بها،ولايكون الصيف للنوم والسهر والاكل كما هو المعتاد في الاجيال السابقة،نعم كتبت عن هذا الموضوع العام الماضي بخصوص العمل الصيفي والاستفاده من هذا الوقت بعمل مفيد يكون خبره للشباب تفيدهم في وقت الفراغ،والحمدلله سطوري حضيت بفعل ايجابي بالمنبر الذي اكتب به ،وهذا ان دل يدل على اهتمام هذا الصرح الكبير والعريق بما يقترح ويطرح وليس مجرد كلام لتعئبة الورق ولكن الهدف من الكتابة طرح الافكار التي تفيد الشباب وتبنيهم للمستقبل،وخاصه ان نحن بزمن وسائل الاعلام بمختلف اشكالها وانواعها،وكنت اتمنى ان يفتح باب العمل الصيفي في كل من الاذاعه والتلفزيون وشركات الاعلام والاعلان وغيرها حتى نبني شباب قادر على العمل في اكثر من مجال ينتج به ولا يكون عمله في اتجاه واحد وتخصص واحد الى الابد،وكنت اتمنى ان افتح الجرائد واجد اعلانات لفتح باب العمل الصيفي في البنوك والهيئات والمهرجانات وتنظيمها لنجعل للشباب بصمته حتى وان كانت الفتره قصيره بشهور قد تكشفون مواهب وتوجهونهم للطريق الصحيح وفي نهاية المطاف شهاده معتمده من الجهه المتدرب بها وبختم ذهبي تم تدرب الشاب الفلاني بصيف 2008 في الجهة الفلانية،ومكافئه بنهاية التدريب شيء جميل ويدعوا للفخر واهمية العمل الصيفي والدور المتقدمه سبقونا بها بأجيال وأجيال ويعرفون قيمة العمل الصيفي...
*(مواطنة تتعرض للضرب في إشارة مرور على ايدي مجهولين)خبر تم نشرة في صحيفة الراية الاسبوع الماضي قلت في نفسي قبل ان اكمل الخبر،يا اهل شيكاغو مايخلون سوالفهم بضرب الخلق،واذا بي اندهش واصعق ان الخبر من شوارع قطر واحه الامن والامان،هذه اخرتها شباب يمدون يدهم على بنت انثى،افاااا يا عتران الشوارب،وين الفزعه وين النخوه و وين الحمية،ضرب وشتم الساعه 7 مساء في دوحة الخير لان مافتحت الطريق وتوقفت عند الاشاره الضوئية،والاخ المهم لم يعجبه الالتزام بالقوانين وتوقفها فأراد ان يلقنها درسآ،بأهميته وكيف تجرىء بعدم فتح الطريق لسعادته الموقر المبجل،هل سنحتاج بقطر حمل بخاخ تخديري عند اللزوم لهذه النوعيه الضائعه التي لاتريد قوانين وتريد الشعب يتعامل بشكل همجي لاتفرق اليمين عن اليسار وكاننا في طريق صحراوي عديم الملامح ،كفاية مايقومون به نوعية من الناس من عدم استخدام الاشارة في السيارة للاتجاه الايمن والايسر وتجدهم يكسرون يمين ويسار بلا اي قوانين،نحن بحاجه الى وقفه وتوعية وتواجد كاميرات مراقبه بكل الشوارع وتكون شوارعنا الكترونيه للمراقبه ولايكفي بين كل 10 اشاراة تواجد دورية،نريد وقفه بتخطيط جديد من وزارة الداخلية بتطوير وتفعيل خدمات المرور والمراقبه وحماية الشعب ليكون الامن كما كان،ولانسمع عن البلاوي من اخبار يحزن لها القلب ،الحل تكون الدوحه ومناطقها مراقبة الكترونيآ بكاميرات خاصه لهذا الغرض،ونحن أهل لذلك،لانريد ان تكون قطر بها نسبة عالية من الاخبار السيئه التي نتجت عن الاختلال السكاني من القادمين لهذه البلد ،اضافه ان الخلل بدأ يتفشى في الشعب الذي لم يعد يفرق بين الصح والحطأ،واصبحوا يطبقون افلام الاكشن الامريكية بشوارعنا القطرية...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق