[مين يقدر على الغرافة] عبارة قالها طيب الذكر احمد الطيب وصدق فيما قاله عن الفهود الغرفاوية التي تلتهم فريستها بكل سهولة ، وكان نصيب العربي الخسارة بثنائية مع الرئفة من قبل الغرافة في نهائي كأس ولي العهد للمرة الثانية على التوالي..
الغرافة استحق الفوز بأقل جهد لان لم يشاهد فريق منافس في النهائي ، بل انصدم للمرة الثانية على التوالي ، بهشاشة العربي وعدم وجود الحلول التي تقارع هجوم الغرافه ، بل كان العربي مدافع الى ان انهد هذا الدفاع وبدأت تتضح الثغرات الواضحة ، وظهر عدم قدرتهم على التجانس مع قيمة الحدث وفكر المباراة النهائية..
العربي لديه طول النفس الى نصف النهائي وبعد هذا لا يستطيع الدخول في فورمة المباراة النهائية ويحدث الشحن الكبير من قبل عشاقه ومحبينه ، والكل يعلم أن العربي غير جاهز للنهائي لان اغلب محترفية غير مستعدون ودائما العربي يلعب ناقصاً ومحترفية مصابين اغلب فترات الموسم ، ولايوجد البديل الجاهز من المواطنيين..
اما الغرافة الكبير لديهم عقلية الفوز والانتصار اضافة الى الاقتناص ، اهل الغرافة قادرون على صيد الشخص المناسب في المكان المناسب ولا يتحدثون كثيراً في الصحف عن صفقات وغيرها كما الكثير من الاندية..
بل أن الغرافة ينقض على الفريسة بسرعة وينهي اموره بسرعة البرق ، اخذ خلال المواسم السابقة افضل لاعبين الدوري القطري منهم (ابراهيم الغانم، احمد فارس ،قاسم برهان ، ميرغني الزين ، مشعل عبدالله ، بلال عبدالرحمن و اميرال...وغيرهم واخرهم محمد ياسر ويقال محسن اليزيدي ) جميعهم في جعبة الغرافة.
بعد كل هذا الذكاء الا يستحق الفهد الغرفاوي الفوز مع سجلهم الحافل بالبطولات المتنوعه سنة بعد اخرى ، الذكاء الاداري والحكمة الكروية متوجه فيهم، قادرين على صنع المستحيل وعدم التفريط في لاعبينهم في هذا النادي ، ابناء الشمري لا يلعبون اغلب فترات الموسم لكنهم متواجدين ولا يتم التفريط بهم لعلم ادارة النادي بقوتهم الميدانية والنفسية على الفريق والجمهور..
اعذروني ان اقول الغرافة يتوج بروح الاسرة الواحدة والفريق الواحد يتظافرون نفسياً ومادياً في سبيل ناديهم حتى يكون الرقم الصعب في الكرة القطرية ، عمر قصير وانجازات كبيرة ويستحق ان يكون كبير...
العربي لديه من الاخطاء الفادحة الكثير والكثير ، على راسها التفريط بأبنائهم في كل موسم سواء الصيفي اوالشتوي، اخرهم مجتبي جعفر ومجموعة من الشباب الذين تم ترحيلهم من قلعة الاحلا م ،كذلك المدرب شاموسكا لم يتعامل مع المباراة بطريقة ذكية بل فضل الشباب على الخبرة انزل العريمي في وقت يحتاج فيه الى وليد حمزة لخبرته الافضل من العريمي الذي ضاع وسط الارتباك كما الكثير من زملائه..
اضافه الى توني الذي كان لسان حال شاموسكا يقول ( جبتك ياتوني تعيني لقيتك ياتوني عايز تتعان) لم نشاهد توني ولا ورقة كابوري المحروقة وبعد مباراة النهائي لم يعد لكابوري شفيع في قلوب العرباوية بل يقولون له اذهب الى شمال الدوحة الى ام صلال بلا رجعة لانه لم يهديهم فوز يصالحهم به بل هديته كانت امام لخويا التي أهلت العربي للنهائي وياريتها لم تكون ولم يحزن العربي ويذرف بدل الدموع دم بسبب خسارة الحبيب الغالي العربي..
اكبر ما هز العربي زلزال تسونامي المعروف بأسم ( رجب تسونامي) الذي كان مرتبك كالعادة في المباريات النهائية ، افقد العربي هيبته في جنبات المرمى ، كان قاسم برهان كبير ثابت في المرمى لايهزة ساكناً وحقق الفوز والنصر لفريقة بشباك بيضاء تم غسلها بمسحوق مبيض ناصع البياض الى الابد...
طوينا صفحة كأس سمو ولي العهد وحملها الغرافة الذي استحقها بكل وجه حق..
و ننطلق الى كأس سمو الامير اغلى البطولات وكل الاندية تمني النفس في التواجد في النهائي..
*ها هو الجيش سائر في حربه مبكراً قبل البدء في الموسم القادم بل هو منطلق في الطريق الصحيح يحصد الانتصارات ويواجه العربي في الطريق ، هل يغسل شاموسكا قميصه ليعود بريقه السحري ام ينقلب السحر على الساحر من جديد...
*اللورد عبدالله العيده لا يستحق عدم المبالاة من اللاعبين الذين وضع فيهم الثقة ولم يقصر عليهم بالمال والدعم النفسي والمعنوي في الصحف ، يدافع عنهم ويآزرهم طوال الموسم ، ومن يشاهدهم في ارض الملعب لا يصدق ان هؤلاء تحت ادارة بوسعيد الرجل المميز في الادارة..
بل من يشاهد لاعبي السيلية لا يصدق ان هذا فريق ينافس بل تواجدهم تحصيل حاصل طوال الموسم، فقط وضعوا كل جهدهم في مباراة العربي بالخماسية وبعدها خلدوا الى سبات عميق جدا اوصلهم الى الدرجة الثانية..
*الاهلي ينتظر الفاصلة ولم يعير كأس الامير الاهتمام الكافي في اجندتهم لان بالهم مشغول بالتفكير في مصيرهم وهو النزول الى الثاني ام البقاء في دوري النجوم ، كان من الافضل أن يتم فصل هذا الامر عن الاخر ، والاهتمام في كاس الامير وهي البطولة الاغلى حتى يكون العميد في المنافسة في مباراة خروج المغلوب..
لكن الاهلي كما الطالب الذي ركزعلى المادة ( الراسب ) بها ولم يهتم في باقي المواد حتى يجني التقدير من قبل محبينه وعشاقه ، واتحاد الكرة لم يخطأ في التأجيل بل لديهم الاسباب والفاصلة في 90 دقيقة قادمة لنشاهد من يصعد الشمال ام الاهلي...
*صراع المحترفين والمدربين بدأ في الصحف من انتقال هذا المدرب وانتهاء عقد هذا اللاعب ورفض هذا المدافع التجديد يومياً في مانشتات الصحف وقلوب الجماهير تخفق لفقدانهم هذا اللاعب وذهابه الى النادي المنافس ، وجميعها تكهنات اغلبها لايصيب لا تتعدى اخبار وكلام يملأ فراغ الصحف اليومية..
السؤال الاهم هل الانتقاء سيكون صحيح ويجني معه النادي الغرض من اختياره هذا اللاعب وهذا المدرب ام مجرد [حظك نصيبك]..
افضل من يختار المحترفين ( الغرافة ) يجلب الافضل ويجعل الجميع يحكي ويتحاكى عنهم لسنوات منهم ( كليمرسون ) والان ( جنينهو ) جميع متابعين الكرة القطرية يشعرون بالحزن لفقدان نجوم الغرافة لانهم يمتعونهم في ارض الملعب وخروجهم خسارة..
*بعض محبين الاندية ذهبوا الى التفاؤل بأصوات المعلقين فمن يسمع صوت هذا المعلق على المباراة يشعرون ان الفوز حليفهم منهم مشجعين العربي مع خليل البلوشي و مشجعين الريان مع احمد الطيب وغيرهم الكثير من الجماهير يتعلقون بضوء امل خاصة الاندية التي نست طعم الانتصار بالبطولات من عقد واكثر..
احد محبين الاندية الكبيرة المتعثرة قال أن العربي والاهلي ما فازوا من زمان بسبب عدم تعليق (محمد اللنجاوي) على المباريات ونطالبهم بجلب اللنجاوي للتعليق حتى نفوز (جزاكم الله الف خير) هذه مزحة بسبب اليأس والبحث عن كل ما كان سبب في فوز انديتهم..
والحل اعملوا بطريقة مدروسة واحترافية لا بطرق عشوائية لا تمت لعالم الاحتراف بصلة..
*كل ناد كبير يقول انهم أكبر قاعدة جماهيرية ، اذا لم تكون البطولات حاضرة صدقوني (الكبير يصغر) و(الصغير يكبر) ويكون لهم قاعدة وهاهو ( الغرافة ) له قاعده كبيرة يشاهدها الجميع في النهائيات ، وكذلك نجد رب الاسرة عرباوي صميم وابنائه غرفاوية و سداوية ويشجعون لخويا لانهم يحصدون البطولات والصغار يحبون المنتصر ويكرهون شخصية المنهزم حتى لو كان حائط النادي بالقرب من البيت لا يعنيهم بشيء بل الفوز هو سبب التشجيع في عالم الاحتراف...
*من سيكون بطل كأس الامير ؟ هل هو بطل جديد ام يكون من نصيب بطل الدوري (لخويا ) ام بطل كأس تميم ( الغرافة ) ام ان للاندية الباقية حديث آخر..لنتابع ونشاهد من القادر على الفوز بأغلى بطولات الموسم كأس اميرنا حمد...
الغرافة استحق الفوز بأقل جهد لان لم يشاهد فريق منافس في النهائي ، بل انصدم للمرة الثانية على التوالي ، بهشاشة العربي وعدم وجود الحلول التي تقارع هجوم الغرافه ، بل كان العربي مدافع الى ان انهد هذا الدفاع وبدأت تتضح الثغرات الواضحة ، وظهر عدم قدرتهم على التجانس مع قيمة الحدث وفكر المباراة النهائية..
العربي لديه طول النفس الى نصف النهائي وبعد هذا لا يستطيع الدخول في فورمة المباراة النهائية ويحدث الشحن الكبير من قبل عشاقه ومحبينه ، والكل يعلم أن العربي غير جاهز للنهائي لان اغلب محترفية غير مستعدون ودائما العربي يلعب ناقصاً ومحترفية مصابين اغلب فترات الموسم ، ولايوجد البديل الجاهز من المواطنيين..
اما الغرافة الكبير لديهم عقلية الفوز والانتصار اضافة الى الاقتناص ، اهل الغرافة قادرون على صيد الشخص المناسب في المكان المناسب ولا يتحدثون كثيراً في الصحف عن صفقات وغيرها كما الكثير من الاندية..
بل أن الغرافة ينقض على الفريسة بسرعة وينهي اموره بسرعة البرق ، اخذ خلال المواسم السابقة افضل لاعبين الدوري القطري منهم (ابراهيم الغانم، احمد فارس ،قاسم برهان ، ميرغني الزين ، مشعل عبدالله ، بلال عبدالرحمن و اميرال...وغيرهم واخرهم محمد ياسر ويقال محسن اليزيدي ) جميعهم في جعبة الغرافة.
بعد كل هذا الذكاء الا يستحق الفهد الغرفاوي الفوز مع سجلهم الحافل بالبطولات المتنوعه سنة بعد اخرى ، الذكاء الاداري والحكمة الكروية متوجه فيهم، قادرين على صنع المستحيل وعدم التفريط في لاعبينهم في هذا النادي ، ابناء الشمري لا يلعبون اغلب فترات الموسم لكنهم متواجدين ولا يتم التفريط بهم لعلم ادارة النادي بقوتهم الميدانية والنفسية على الفريق والجمهور..
اعذروني ان اقول الغرافة يتوج بروح الاسرة الواحدة والفريق الواحد يتظافرون نفسياً ومادياً في سبيل ناديهم حتى يكون الرقم الصعب في الكرة القطرية ، عمر قصير وانجازات كبيرة ويستحق ان يكون كبير...
العربي لديه من الاخطاء الفادحة الكثير والكثير ، على راسها التفريط بأبنائهم في كل موسم سواء الصيفي اوالشتوي، اخرهم مجتبي جعفر ومجموعة من الشباب الذين تم ترحيلهم من قلعة الاحلا م ،كذلك المدرب شاموسكا لم يتعامل مع المباراة بطريقة ذكية بل فضل الشباب على الخبرة انزل العريمي في وقت يحتاج فيه الى وليد حمزة لخبرته الافضل من العريمي الذي ضاع وسط الارتباك كما الكثير من زملائه..
اضافه الى توني الذي كان لسان حال شاموسكا يقول ( جبتك ياتوني تعيني لقيتك ياتوني عايز تتعان) لم نشاهد توني ولا ورقة كابوري المحروقة وبعد مباراة النهائي لم يعد لكابوري شفيع في قلوب العرباوية بل يقولون له اذهب الى شمال الدوحة الى ام صلال بلا رجعة لانه لم يهديهم فوز يصالحهم به بل هديته كانت امام لخويا التي أهلت العربي للنهائي وياريتها لم تكون ولم يحزن العربي ويذرف بدل الدموع دم بسبب خسارة الحبيب الغالي العربي..
اكبر ما هز العربي زلزال تسونامي المعروف بأسم ( رجب تسونامي) الذي كان مرتبك كالعادة في المباريات النهائية ، افقد العربي هيبته في جنبات المرمى ، كان قاسم برهان كبير ثابت في المرمى لايهزة ساكناً وحقق الفوز والنصر لفريقة بشباك بيضاء تم غسلها بمسحوق مبيض ناصع البياض الى الابد...
طوينا صفحة كأس سمو ولي العهد وحملها الغرافة الذي استحقها بكل وجه حق..
و ننطلق الى كأس سمو الامير اغلى البطولات وكل الاندية تمني النفس في التواجد في النهائي..
*ها هو الجيش سائر في حربه مبكراً قبل البدء في الموسم القادم بل هو منطلق في الطريق الصحيح يحصد الانتصارات ويواجه العربي في الطريق ، هل يغسل شاموسكا قميصه ليعود بريقه السحري ام ينقلب السحر على الساحر من جديد...
*اللورد عبدالله العيده لا يستحق عدم المبالاة من اللاعبين الذين وضع فيهم الثقة ولم يقصر عليهم بالمال والدعم النفسي والمعنوي في الصحف ، يدافع عنهم ويآزرهم طوال الموسم ، ومن يشاهدهم في ارض الملعب لا يصدق ان هؤلاء تحت ادارة بوسعيد الرجل المميز في الادارة..
بل من يشاهد لاعبي السيلية لا يصدق ان هذا فريق ينافس بل تواجدهم تحصيل حاصل طوال الموسم، فقط وضعوا كل جهدهم في مباراة العربي بالخماسية وبعدها خلدوا الى سبات عميق جدا اوصلهم الى الدرجة الثانية..
*الاهلي ينتظر الفاصلة ولم يعير كأس الامير الاهتمام الكافي في اجندتهم لان بالهم مشغول بالتفكير في مصيرهم وهو النزول الى الثاني ام البقاء في دوري النجوم ، كان من الافضل أن يتم فصل هذا الامر عن الاخر ، والاهتمام في كاس الامير وهي البطولة الاغلى حتى يكون العميد في المنافسة في مباراة خروج المغلوب..
لكن الاهلي كما الطالب الذي ركزعلى المادة ( الراسب ) بها ولم يهتم في باقي المواد حتى يجني التقدير من قبل محبينه وعشاقه ، واتحاد الكرة لم يخطأ في التأجيل بل لديهم الاسباب والفاصلة في 90 دقيقة قادمة لنشاهد من يصعد الشمال ام الاهلي...
*صراع المحترفين والمدربين بدأ في الصحف من انتقال هذا المدرب وانتهاء عقد هذا اللاعب ورفض هذا المدافع التجديد يومياً في مانشتات الصحف وقلوب الجماهير تخفق لفقدانهم هذا اللاعب وذهابه الى النادي المنافس ، وجميعها تكهنات اغلبها لايصيب لا تتعدى اخبار وكلام يملأ فراغ الصحف اليومية..
السؤال الاهم هل الانتقاء سيكون صحيح ويجني معه النادي الغرض من اختياره هذا اللاعب وهذا المدرب ام مجرد [حظك نصيبك]..
افضل من يختار المحترفين ( الغرافة ) يجلب الافضل ويجعل الجميع يحكي ويتحاكى عنهم لسنوات منهم ( كليمرسون ) والان ( جنينهو ) جميع متابعين الكرة القطرية يشعرون بالحزن لفقدان نجوم الغرافة لانهم يمتعونهم في ارض الملعب وخروجهم خسارة..
*بعض محبين الاندية ذهبوا الى التفاؤل بأصوات المعلقين فمن يسمع صوت هذا المعلق على المباراة يشعرون ان الفوز حليفهم منهم مشجعين العربي مع خليل البلوشي و مشجعين الريان مع احمد الطيب وغيرهم الكثير من الجماهير يتعلقون بضوء امل خاصة الاندية التي نست طعم الانتصار بالبطولات من عقد واكثر..
احد محبين الاندية الكبيرة المتعثرة قال أن العربي والاهلي ما فازوا من زمان بسبب عدم تعليق (محمد اللنجاوي) على المباريات ونطالبهم بجلب اللنجاوي للتعليق حتى نفوز (جزاكم الله الف خير) هذه مزحة بسبب اليأس والبحث عن كل ما كان سبب في فوز انديتهم..
والحل اعملوا بطريقة مدروسة واحترافية لا بطرق عشوائية لا تمت لعالم الاحتراف بصلة..
*كل ناد كبير يقول انهم أكبر قاعدة جماهيرية ، اذا لم تكون البطولات حاضرة صدقوني (الكبير يصغر) و(الصغير يكبر) ويكون لهم قاعدة وهاهو ( الغرافة ) له قاعده كبيرة يشاهدها الجميع في النهائيات ، وكذلك نجد رب الاسرة عرباوي صميم وابنائه غرفاوية و سداوية ويشجعون لخويا لانهم يحصدون البطولات والصغار يحبون المنتصر ويكرهون شخصية المنهزم حتى لو كان حائط النادي بالقرب من البيت لا يعنيهم بشيء بل الفوز هو سبب التشجيع في عالم الاحتراف...
*من سيكون بطل كأس الامير ؟ هل هو بطل جديد ام يكون من نصيب بطل الدوري (لخويا ) ام بطل كأس تميم ( الغرافة ) ام ان للاندية الباقية حديث آخر..لنتابع ونشاهد من القادر على الفوز بأغلى بطولات الموسم كأس اميرنا حمد...