أشعه الشمس الدافئه تبث خيوطها الذهبيه من جديد وبفصل صيفي جميل يتهافت اليه جميع الناس والاسر،مبتهجين بهذه الشهور المتعلقه بالراحه والاستجمام والعطله التي ينتظرونها شهور الصيف التي تريح الابناء من الاستيقاظ الباكر والمذاكره المتكرره واولياء الامور من الروتين الحياتي الممل .
هاهو الصيف يبتسم من جديد ويشرق بكل حب وبهجه،الكل يفكر بالانطلاق والبحث عن افضل الطرق والخطط لقضاء هذا الفصل الممتع،في الماضي القريب تفكير الاسر في السفر الى اوروبا والتوجه الى المناطق البارده التي توجد بها الخدمات السياحيه التي تجعلهم يشعرون بروعه الاجازه والذكريات التي لن تنسى ولن تزول من ذاكرتهم,,
اما اليوم من وجهة نظري المقومات أختلفت عن السابق،والاطفال لايريدون الذهاب بعيد الى باريس او لندن او امريكا بل نظرتهم ورغبت الاطفال والاسر الى دار الحي (دبي)نعم هي كذلك،أذا سألت أحد أبنائك؟وين تبي تسافر؟لمدهش للمدينه الثلجيه الى العيايز،بالفعل دبي كسرت القاعده وجعلت من هذه المنطقه جاذبه ومستقطبه للاسر الخليجيه والعربيه في المقام الاول،في وجهة نظرهم دبي منطقه كامله متكامله للكبير والصغير ،الاب يجد فيها المتعه والام بالتسوق والابناء بمختلف أعمارهم يجدون مبتغاهم وكل امزجتهم لن تبتعد كثيرآ قد تجدها في مجمع تجاري واحد من المطاعم والسينمات والافكار المبتكره بالثلج والبحر كل شي متوفر لهم والمهرجان المتنوع بالفعاليات المدهشه..
في السابق كانت الشخصيات الكرتونيه الخاصه بالاطفال ،مصدرها ومكانها ديزني من (ميكي وميني وبطوط وغيرهم)وتم جمعهم في ديزني لاند ويورو ديزني في كثير من الدول في امريكا وفرنسا واليابان..،ولكن اليوم نجد شخصيات عربيه الهويه من دبي مصدرها بمدهش هذه العلامه الفارقه المحببه للكبير قبل الصغير،وللعيايز(ام خماس وام سلوم وام علاوي وام سعيد)تشاهد محبه الاطفال لهم،ومن هذا المنطلق سنجد هوية عربيه في أطلاق شخصيات ستغزي العالم باذن الله،وسيكون لها بالمنظور القريب عالم خاص بهم يجمعهم بألعاب ترفيهيه وسياحيه بشكل اوسع واكبر لتوثيق البصمه الخليجيه العربيه،دبي أستطاعت تكوين بيئه سياحيه خليجيه عربيه مبتكره لايوجد بها مستحيل ولايوجد بها شيء صعب بسواعد ابنائها وفكر حاكمها النير حارث الارض والبحر وحارث الافكارسمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الذي أحتضن هذه البقعه الصغيره من العالم وجعلها أفضل بقعه للجميع،هي محطه عبور لجميع الخليجين يبدأون بها رحلتهم السياحيه وينهون بها رحلتهم كذلك،ويوجد الكثير من الناس يبدأون بها ولا يريدون الخروج منها ويمضون أجازتهم في ربوعها الخرافيه التي يصعب على الانسان تغيرها لما بها من روح يصعب ايجادها في اي مكان في ارض الله الواسعه..
دبي جعلت الاطفال من الجنسين لديهم رغبه في تعلم الفن الشعبي فن (اليوله) بمسابقات سمو الشيخ حمدان بن محمد آل مكتوم في بطولاته المتنوعه التي جعلت رغبت صغارنا التوجه الى هذه المدينه وتعلم اليوله وفنها بأي شكل من الاشكال حتى لو كلفهم الامر شراء سلاح اليوله المتوفر في اغلب المجمعات وتعليق السلاح في البيت والتدرب عليه بتمنيت أنفسهم بالتعلم في يوم من الايام والمشاركه بالمسابقه وهذا بالاضافه الى الغوص والصيد بالصقور والكلاب ،ارجع الرجوله في قلوب اطفالنا برغبتهم بتعلم المراجل التي انصهرت في كثير من المجتمعات الخليجيه واصبح تهافت الكثيرين لتعلم امور اكثر حداثه مصنفهه تحت كلمه(موديرن).
ودبي مدينه خلاقه قادره على تشكيل الافكار وصياغتها مع روح العصر ومواكبه لعقول الشباب والصغار حتى نجعل لهذا المجتمع هويه،نفتخر بها وبصدرها للعالم ونقول لهم نحن هنا متواجدون لدين عقول وافكار قادرين على صناعتها بأيدينا وايدي قياداتنا..
هذه المدينة الساحر أصبحت حلم لكل شخص للتملك بها وايجاد له فيها سكن لتكون مكان للاستجمام والعيش ان أمكن بعيد عن بلده لانها مدينة الكل، الكثير من الفنانين يسكنون بها واصبحت قبله للعيش بها من جميع الناس وفئاتها من اطباء ومهندسيين وعلماء واعلاميين ومراكز اعلاميه بقلب دبي النابض بمدينة الانتاج الاعلامي..
قبل 20 سنه لو قيل ان هناك دوله خليجيه ستكون وجهه للسياحه الخليجيه كنا لن نصدق هذا الشيء ،ونعتبره حلم صعب المنال وصعب ان نطاله ،ولكن دبي قلبت المقايس ولم تجعل شيء مستحيل بها..
الحب بهذا المقال لهذا البلد الناهض بأبنائه وحكومته الرشيده،يجعلني اشعر اني اكتب عن قطر ومناطقها وحكومتها الحبيبه،لااشعر بالفرق بقول كلمه الحق عن منطقه تعد جزء من كيان منطقه شبة الجزيره العربيه،وبالامس قطر حققت مبادره الصلح بين الفرقاء اللبنانيين في مؤتمر الدوحه وسمعنا وشاهدنا تهاني الشكر والامتنان لاميرنا الغالي بومشعل،فهذه التهنئه لكل الشعب العربي والخليج لان انتصار واستقرار اللبنان هو استقرار دبي والدوحه والرياض والمنامه والقاهره ومسقط وكل بقعه في وطننا العربي الكبير...
*
صيفها بـارد ونهرهـا واردمن رواسيها يسقي سهوله
دار بو راشد حفلهـا حاشـدفي مغانيهـا صولـه وجولـه
سـعيـد بن مصلح الأحبابي
هاهو الصيف يبتسم من جديد ويشرق بكل حب وبهجه،الكل يفكر بالانطلاق والبحث عن افضل الطرق والخطط لقضاء هذا الفصل الممتع،في الماضي القريب تفكير الاسر في السفر الى اوروبا والتوجه الى المناطق البارده التي توجد بها الخدمات السياحيه التي تجعلهم يشعرون بروعه الاجازه والذكريات التي لن تنسى ولن تزول من ذاكرتهم,,
اما اليوم من وجهة نظري المقومات أختلفت عن السابق،والاطفال لايريدون الذهاب بعيد الى باريس او لندن او امريكا بل نظرتهم ورغبت الاطفال والاسر الى دار الحي (دبي)نعم هي كذلك،أذا سألت أحد أبنائك؟وين تبي تسافر؟لمدهش للمدينه الثلجيه الى العيايز،بالفعل دبي كسرت القاعده وجعلت من هذه المنطقه جاذبه ومستقطبه للاسر الخليجيه والعربيه في المقام الاول،في وجهة نظرهم دبي منطقه كامله متكامله للكبير والصغير ،الاب يجد فيها المتعه والام بالتسوق والابناء بمختلف أعمارهم يجدون مبتغاهم وكل امزجتهم لن تبتعد كثيرآ قد تجدها في مجمع تجاري واحد من المطاعم والسينمات والافكار المبتكره بالثلج والبحر كل شي متوفر لهم والمهرجان المتنوع بالفعاليات المدهشه..
في السابق كانت الشخصيات الكرتونيه الخاصه بالاطفال ،مصدرها ومكانها ديزني من (ميكي وميني وبطوط وغيرهم)وتم جمعهم في ديزني لاند ويورو ديزني في كثير من الدول في امريكا وفرنسا واليابان..،ولكن اليوم نجد شخصيات عربيه الهويه من دبي مصدرها بمدهش هذه العلامه الفارقه المحببه للكبير قبل الصغير،وللعيايز(ام خماس وام سلوم وام علاوي وام سعيد)تشاهد محبه الاطفال لهم،ومن هذا المنطلق سنجد هوية عربيه في أطلاق شخصيات ستغزي العالم باذن الله،وسيكون لها بالمنظور القريب عالم خاص بهم يجمعهم بألعاب ترفيهيه وسياحيه بشكل اوسع واكبر لتوثيق البصمه الخليجيه العربيه،دبي أستطاعت تكوين بيئه سياحيه خليجيه عربيه مبتكره لايوجد بها مستحيل ولايوجد بها شيء صعب بسواعد ابنائها وفكر حاكمها النير حارث الارض والبحر وحارث الافكارسمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الذي أحتضن هذه البقعه الصغيره من العالم وجعلها أفضل بقعه للجميع،هي محطه عبور لجميع الخليجين يبدأون بها رحلتهم السياحيه وينهون بها رحلتهم كذلك،ويوجد الكثير من الناس يبدأون بها ولا يريدون الخروج منها ويمضون أجازتهم في ربوعها الخرافيه التي يصعب على الانسان تغيرها لما بها من روح يصعب ايجادها في اي مكان في ارض الله الواسعه..
دبي جعلت الاطفال من الجنسين لديهم رغبه في تعلم الفن الشعبي فن (اليوله) بمسابقات سمو الشيخ حمدان بن محمد آل مكتوم في بطولاته المتنوعه التي جعلت رغبت صغارنا التوجه الى هذه المدينه وتعلم اليوله وفنها بأي شكل من الاشكال حتى لو كلفهم الامر شراء سلاح اليوله المتوفر في اغلب المجمعات وتعليق السلاح في البيت والتدرب عليه بتمنيت أنفسهم بالتعلم في يوم من الايام والمشاركه بالمسابقه وهذا بالاضافه الى الغوص والصيد بالصقور والكلاب ،ارجع الرجوله في قلوب اطفالنا برغبتهم بتعلم المراجل التي انصهرت في كثير من المجتمعات الخليجيه واصبح تهافت الكثيرين لتعلم امور اكثر حداثه مصنفهه تحت كلمه(موديرن).
ودبي مدينه خلاقه قادره على تشكيل الافكار وصياغتها مع روح العصر ومواكبه لعقول الشباب والصغار حتى نجعل لهذا المجتمع هويه،نفتخر بها وبصدرها للعالم ونقول لهم نحن هنا متواجدون لدين عقول وافكار قادرين على صناعتها بأيدينا وايدي قياداتنا..
هذه المدينة الساحر أصبحت حلم لكل شخص للتملك بها وايجاد له فيها سكن لتكون مكان للاستجمام والعيش ان أمكن بعيد عن بلده لانها مدينة الكل، الكثير من الفنانين يسكنون بها واصبحت قبله للعيش بها من جميع الناس وفئاتها من اطباء ومهندسيين وعلماء واعلاميين ومراكز اعلاميه بقلب دبي النابض بمدينة الانتاج الاعلامي..
قبل 20 سنه لو قيل ان هناك دوله خليجيه ستكون وجهه للسياحه الخليجيه كنا لن نصدق هذا الشيء ،ونعتبره حلم صعب المنال وصعب ان نطاله ،ولكن دبي قلبت المقايس ولم تجعل شيء مستحيل بها..
الحب بهذا المقال لهذا البلد الناهض بأبنائه وحكومته الرشيده،يجعلني اشعر اني اكتب عن قطر ومناطقها وحكومتها الحبيبه،لااشعر بالفرق بقول كلمه الحق عن منطقه تعد جزء من كيان منطقه شبة الجزيره العربيه،وبالامس قطر حققت مبادره الصلح بين الفرقاء اللبنانيين في مؤتمر الدوحه وسمعنا وشاهدنا تهاني الشكر والامتنان لاميرنا الغالي بومشعل،فهذه التهنئه لكل الشعب العربي والخليج لان انتصار واستقرار اللبنان هو استقرار دبي والدوحه والرياض والمنامه والقاهره ومسقط وكل بقعه في وطننا العربي الكبير...
*
صيفها بـارد ونهرهـا واردمن رواسيها يسقي سهوله
دار بو راشد حفلهـا حاشـدفي مغانيهـا صولـه وجولـه
سـعيـد بن مصلح الأحبابي